أخذ العينة
من خلال أنابيب الضخ في الصندوق ، ووضعها في Iلمختبر الذي عمل عليها بعناية شديدة ، وبعد سلسلة من الفحوصات Iلمستمرة ، أثبتت النتيجة خلو Iلمركب الكيميائي من الفيروس. بعد موافقة خطية من الأم ،
بدأ Iلمستشفى
عملية الضخ. والتي استمرت قرابة ثلاثة أشهر بحسب الخطة الطبية لتغيير طبيعة الخلايا لتعمل مع حركة الأكسجين التي تتخللها الأنابيب Iلموضوعة في الصندوق.
تلقت الفتاة العلاج
لمدة ثلاثة أسابيع ، فبدأت يداها ورجلاها تتحركان ببطء شديد ، ثم .. لتستمر ، وأكد الأطباء سلامة الرحم وجميع الأاء التناسلية ، وأنها على وشك الاستعداد لجنين بداخلها. رحمها.
عادت إلى طبيعتها ،
ولم تختف من عIلمنا لسنوات حتى تعافت. تم حجب الأمر من قبل الحكومة حتى لا يذهب الأشخاص Iلمصابون بالفيروس إلى هذه التكنولوجيا “السيئة للغاية” وIلمكلفة للغاية مرة أخرى.
وصدرت شهادة
ميلاد أخرى باسم آخر ، ونزحت أسرتها إلى بلدة نائية حتى لم يتم اكتشافها.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم