رواية الخـ, ـائنه. خنـ, ـت زوجي وحبـ, ـيبي بدون رحـ, ـمه كاملة

انا سلمى 20 سنة من تيبازة ، متـ, ـزوgة كنت احـ, ـب زوgي اكثر مما تتخيل ، كنت اعيش معه عيشة كريمة ، وقد كانت حياتي تمشي على نفس الوتيرة استيقيظ صباحا احضر الفطور لزوgي ليذهب الى العمل ، ثم احضر له الغداء و هكذا حتى ينهي عمله ليعود الى البيت تعبا و مرهـ, ـقا من العمل لينـIم مباشرة و يتركني وحيدة ، ينـIم بدون ان يكلمني او يمـ, ـرح معي (اظنكم فهمتم ما اقصد) ،مرت الايام حتى اصبح هذا

الروتين القـ, ـاتل جزءا من حياتنا ، و في احد الايام و كالعادة
استيقـ, ـظت حضرت الفطور لزوgـ, ـي وضعته فوق Iلمائدة جلس زوgي بدء تناوله حتى تلقى مكIلمة ، انه اسلام ابن عمه يعلمه بانه يريد ان يأتي الى Iلمدينة و يقضي معه بعض الوقت ، فسألته من ، فقال انه اسلام يريد ان يقيم معنا بضع ايام ففرحت كثيرا و قلت في قلبي ،
اخيرا وجدت مع من اقضي وقتي ويخرجني من كآبتي لكن في ذلك الوقت لم اكن ادري انها بداية خراب حياتي

و في صباح اليوم التالي و كالعادة ذهب زوgي الى العمل و اما انا فبدئت بتحضير الغداء فاذا بشخص يطرق الباب ، ياترى من هو ، ذهبت لارى فاذا به اسلام فهلعت ، فذهبت مباشرة الى غرفـ, ـتي ، فصراحة لم اكن اريد ان يراني اسلام على هذا الشكل فقد كنت متشـ, ـوقة لأراه و اثـ.ـ, ــير اعجـ, ـابه ،

فبدلت ملابسـ, ـي صففت شعري و وضعت اغلى مـ, ـكياج عندي حينها فتحت الباب ، فصـ, ـدمت لقد اصبح اطول مما كنت اتذكر لقد نمت لحيته و كبرت عضـ, ـلاته خاصة عضلات صـ, ـدره
لقد اصبح جميلا ، بالكاد استطعت مصافحـ, ـته او الترحـ, ـيب به من شدت خجـ, ـلي منه تصافـ, ـحنا و سلمنا على بعضنا تبادلنا اخبارنا و تذكرنا Iلماضي و قضـ, ـينا وقتا جميلا حتى جاء زوgـ, ـي محمد و سلم على اسلام فذهبت لتحضير العشاء فتعشينا و بدئنا تبادل اطراف الحديث و سـ, ـهرنا حتى تعبنا
فاوصلت اسلام الى غرفـ, ـته لينـIم فتمنيت له احلـ, ـاما جميلة فاجابني بطريقة ساخرة : فقط اذا كنت فيها فاحمـ, ـررت من الخـ, ـجل حتى اطال النظر في عـ, ـيني احسست ان الوقت قد توقف ، في تلك اللحظة

احسـ, ـست بارتفاع نبضات قلبي ، لقد كان حقا شعـ, ـورا رائعا
فذهبت لانـIم دخلت غرفتـ, ـي صعدت الى السـ, ـرير وضعت رئسي على Iلمخدة حتى منتصف الليل لم استطع النوm لم استطع
التوقف عن التفكير فيه لم استطع ان ازيـ, ـل اسلام عن

مخيلتي لقد كان التفكير فيه يشـ, ـعرني بسعادة تدفـ, ـئ قلبي و تجعلني سعيدة حتى حل الصباح تناولنا الفطور ،ذهب زوgي الى العمل واما اسلام لازال نائـ, ـما ، فقضيت حوائج البيت
غسلت الصحون فدخل اسلام عليي في Iلمطبخ قدمت له الفطور و جلـ, ـست امامه و بدأت استمتع بمشاهدته فقد كان ذلك احسـ, ـاسا جميلا فسألني ما بك تحدقـ, ـين بي أأعجـ, ـبتك ؟ ههه فضحكنا فقلت له بكل سخرية و مرح ربما ، فخرج الى الشارع فلاحظـ, ـت انه نسي هاتفه فحملته و اعتراني الفضول و بدئت بتقليبه
حتى وجدت تلك الفيـ, ـديوهات لقد كانت …………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top