منى فندي : المطربة الق اتلة

ساعدت منى وزوgها محمد فندي ومساعدهما جريمي حسن مازلان، وذلك بإعطائه قصبة وقبعة أقنعاه بأنهما كانا مملوكان للرئيس الإندونيسي السابق سوكارنو. وأنها تعـwذة بإمكانه استخدامها في تحقيق طموحاته. وقد طلبت منى فندي من مازلان في Iلمقابل 2.5 مليون رينغيت( عملة ماليزيا) فدفع مازلان نصف مليون رينغيت وملكية عشرة أراضي ليصبح إجمالي Iلمبلغ 2 مليون رينغيت أي بمعدل 600000 دولار أمريكي.
الضحية مازلان محمد : أراد أن يصبح حاكما للدولة فلجأ للسحر!!

وقد تم تحديد موعد لمازلان لعمل طقوس تطهير لروحه في منزل منى فندي ليلاً، وبالتأكيد كان لا أحد يعلم عن زيارات مازلان لمنى.. ولم يكن قد أخبر أحد أنه ذاهب لها في تلك الليلة حتى لا تتأثر سمعته كسياسي مرموق.
ذهب مازلان في Iلموعد Iلمحدد، واستقبلته منى وقد طلبت منه أن يمدد جسده على طاولة كانت قد أعدتها وغطّت جسده بالورود.. وطلبت منه إغلاق عينيه. وما إن فعل مازلان حتى أشارت منى لمساعدها حسن فهوى بفأ س ح ادة على رقب ة مازلان وفص لها عن جسده. وقاموا ثلاثتهم (منى فندي ومحمد زوgها ومساعدهما حسن) بتق طيع الجث ة لثمانية عشر جزءاً ودفن وه في مخزن قريب من منزل منى في باهانج، كما قاموا ب أكل أجزاء من لح م الضحية وكان ذلك جزءاً من طقوس س حرية وقربان للشي طان وكان ذلك في العام 1993.

بعدها عاشوا جميعاً حياة طبيعية، وكأن شيئاً لم يكن. وأصبح لدى منى 2 مليون رينغيت، واستطاعت أن تجري عمليات تجميل عديدة، وشراء سيارة مرسيدس أحدث موديل، وحاولت تعديل العديد من الأشياء التي اعتقدت أنها كانت الحائل بينها وبين حلمها في الغناء. وقد تم البحث عن مازلان ولم يكن أحداً يعرف أين كان مقصده الأخير لأنه كما تم التوضيح لم يخبر أي أحد عن علاقته بمنى فندي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top