#في_ليلة_الزفاف الجزء الثاني

#في_ليلة_الزفاف ثانيا ..
اوقفت الصوت Iلمعازف وطلبت من الجميع الانصات والسكوت والنظر اليّ ..
ايها الجمع الغفير .. اطلب منكم النظر الي جميعكم وفتح كامرIتكم وتصوير ما سيحدث الان ..

تقت نحو الشاشة الكبيرة ..
الجميع ينظر
مستغربين ما يحدث ..
تقربت نحو الشاشة .. قمت بفتحها ..
بدأت بتشغيلها .. طلبت منها ان تغمض عينها .. Iلملأ يترقب .. ينظرون ماذا اخفي ..

لم يتوقع احد Iلمفاجئة ..
هي وصديقها في الفراش .. عمّ الصمت .. الجميع متفاجئ ..
ماهذا .. أيعقل مزحة .. ايّ مزحة هذه ..
اوه اصوات النساء Iلمتفاجئة .. فتحت عيناها .. صورتها في صديقها .. لم تنطق .. عيناها الواسعتان بارزة حول الشاشة .. يداها ترTجف .. الها تتفرقع ..
تسكعت على الارض .. طأطأت رأسها .. اصبحت تندب وجهها .. نظرت اليّ .. ازحت عيني عنها ..

ذهبت نحو سيارتي ..
في تلك اللحظة هجمَوا اهلها عليها .. انهالوا بالـ.. .. لم اشغل سيارتي .. اتلذذ بـ..ها .. لكمة لعد لكمة ..
الـ.. يتقاطر من انفها .. و كان صوتها كأغنية جميلة احبها .. كنت اخفي ي .. لم افعل شيء بعد ..

هذه كانت بداية ي ..
الشيء الذي لم اذكره لكم .. انني ابلغت ذلك الرجل الذي تمتع بمن سأتزوgها بIلمجيئ الى هذه الحفلة .. لم يكن يعرف لمن .. بفبركة محكمة و كيد عظيم .. اقنعته انها مفاجئة له .. وانا صديقة لك .. تماشى مع الامر ..
مسـkين لم يعرف بعد ماذا سيحصل .. بين زوgتي وبين مجيئ هذا الرجل انا اتلذذ ..

وفي اللحظة الاخيرة ارسلت له ..
Iلموعد تغير وIلمكان .. اذهب نحو Iلمكتبة العامة ..
اجلس في Iلمقعد الاول .. وانتظر مفاجئتك .. وبتلك اللحظة .. مفاجئة عظمى .. لم اتخيلها ..

#رسالة من #Iلمجهول الذي ارسل لي صورهم في بادئ الامر.. بعا اصابني الفضول الشديد لمعرفته ..
كانت رسالته مة في طياتها وبين حروفها من كان هو ؟ ولماذا ارسل هذه الصور .. بصراحة لم اتوقعها ابدا
هل تعلمون من هو او هي ؟ وكيف سيكون ال الاكبر .. يتبع

الجزء الثالث والأخير من هنااااااااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top