Uncategorized

_مين دي? حط إيدهُ على عينيه وهي بصتلي وقال بإستفزاز: =خطيبتهُ ياروحي. بصتلها بغضب وصد *مة ووجهت كلامي ليه وقولت: _نعم!! إتكلم هو بسرعة وقال: =كانت خطيبتي، كُنتِ يا سوزي. بصيتلها وقولت بإستفزاز: _واللي كانت خطيبة جوزي جاية ليه? كنت بتتكّ جامد على كلمة “جوزي” عشان أبين إنهُ مِلك ليا دلوقتي، ردت عليا ببرود وقالت: […]

عرفت الوجع  وانت بعيد عن حضني.. .احمد مين اللي ها يدافع عني يلا يا احمد  قووووووم…. حاسه انك  سامعني يلا يا حبيبي خليك  قوي عاوزين نعيش مبسوطين عاوزين نجيب ولاد كتير نفسي انام في حضنك واصحى على ريحتك…😢 صفر جهاز القلب ودقيقه كانت الغرفه مليانه دكاتره وممرضات طلبوا مني اطلع برا بسرعه..وانا اقولهم سيبوني جنبه

سيف بخوف مين وفين العيال يا اسيل اسيل جوا فالاوضه غسان اومال مين اللي ضحك عليكى اسيل هما ضحكوا عليا واخدوا الشوكلاته اللى جبتهالى غسان وسيف بصدم#مه كل البكا دا علشان شوكلاته غسان متجوز طفله يانااس سيف بضحك ربنا يعينك العيال طلعوا وادوا اسيل شوكلاتايه اسيل ايه دى اسر دى بتاعتك ياعمتو غسان بضحك خديها

ازار اذا اخبرتك عن مكانها ستظل عبدي وتكون ملكي مدي الحياه بريقع موافق، لكن امنحيني الفرصه للانتق-ام لها ثم بعد ذلك اكون ملكك ازار، حبيبتك محبوسه في احد قصور الملك شنخار محروسه بالأنس والجان صرخ بريقع اللعين، كيف لم افكر في ذلك؟ ازار وهي ترحل انصحك بعدم الذهاب الي هناك قبل أن تكتسب قوتك بريقع،

سعاد _ هو انت بجد كنت عايز تشتري البيت من ماما علشان خاطر تدي لسعيد ويطلقني حسين _ولو كان بايدي اعمل اكتر من كده كنت عملت كمان اه مش قادر دراعي وجعني اوي  وفي القسم راحت خالتي ل سعيد  خالتي _ ليه يا ابني عملت في نفسك كده كنت خلاص طلقتها كانت راحت لحالها من

ماما:اه ول اسراء عصير… واسراء هاتك يضحك.. نزلت وطلعت لقيت ماما بتديلي ساندوتش.. انا: دا ال فاضل م الفرختين؟! ماما: لا يحبيبي هعملك كمان ساندوتش خلص ده بس الاول… باكل ف اول قطمه… ماما:ها بقا هتجيبولي حفيد امتا علشان الحق اشوفه قبل مموت.. انا: اح.. اح… وفضلت اكح وشرقت.. ماما: مالك يا ادهم بتموت ولا

– اعرف طبعا فصيلة دمه +A  ‘ دي نفس فصيلة دمي انا… انا هتبرع بالدم !!!! لسه همشي أروح اتبرع بالد-م ف أبوه ووقفني * أيلين إنتي هتحتاجي الدم ده استني مش ممكن نلاقي متبرع  ‘ مينفعش يا عمي كل دقيقة بتمر على سليم خـtـر على حياته انا هتبرع بالد-م وبعدها ابقى أكل كتير واعوضهم

سليم : فى ايه مالك عشق : مفيش حاجة سليم : كنت عارف إنك هتتوجعى …انت لسه الحروق والكدمات اللى فى جسمك مخفتش عشق : مش مهم المهم انى صليت سليم وهو يحملها ويذهب بها إلى السرير : طب يلا ننام … بعد فترة من السكون وسليم يضم عشق إلى حضنه وبقوة كأنها سوف تهرب

يتقرب نجم من ضحي التي ترتجف خوفا منه وهي مازلت واقعه ارضا وتصرخ بففزع وخجل…. ضحي:غمض عينك يا قلي’ل الادب بدل ما انت متنح  فيه كده دير وشك لكن نجم مازال ينظر لها وحالته صعبه يكلمه نجم نفسه:انا مش قادر اتحمل بقي بلا هجر بلا زفت… فيقرب منها ويحملها كما هي وضحي في حاله صدم#مه

شعرت والدة رانزا بالضعف، كانت الشمس تسلق رأسها، تحركت من مكانها بحثا عن الظل اسف جدران المنزل جلست تبكي، تنادي بأسم ابنتها رانزا تعرف صوت والدتها لكن والدتها بعيده كيف يصل صوتها لهنا والدتها التي تخلت عنها لن تحضر إليها بعد كل ذلك الوقت لكن صوت البكاء الذي وصل مسامعها جعلها تشفق علي تلك المرأه

زينه بصت لايده وفكرت شويه وبعدين ابتسمت ومسكت ايده: هحاول جبل ضحك وقام وشدها قومها: يلا قدامي واه صح مفيش ولا جواز ولا حاجه كانت مجرد شكليات زينه كشرت ولسه هتتكلم جبل شدها وطلعو من الاوضه: اسكتي بقا انتي لسه هترغي تاني يلاااا حسام رجع البيت وهو مش في واعيه وبيطوح وبيغني امه اول ما

بنظراتها لكن وجدت ادهم كالثور الهائج ينظر لها بغض.ب وايضا نهله التي كانت تنظر لها بابتسامه ساخره اقتربت منه بخو.ف وقالت … ادهم مالك امسكها من ذراعيها بقوه قائلا … اوعي تكوني فاكره اني معرفش حقيقتك كنت عارف انك رهف الخادمه ومع ذل**امحتك وقلت هسيبها هي تعترفلي بنفسها لكن اللي سمعته دا لو طلع صح

وسلام ياشاطرة وهنا كانت الصدمة قاسية جدا” على الزوجة أدت لانهيار عص.بي حاد بسبب هذه الظروف التي وصلت اليها بخسارته لكل شيء وعدم احترامها لقدسية الزواج الذي لا يمكن أن يكون عبر وسائل التواصل الاجتماعي والعالم الافتراضي بدون ان يتم بشكل واقعي شكرا” لكم احبابي انتهت القصة

وقالي خلاص كده ما تقلقيش الجن اللي جالك هنا مش مؤذي بس انتي اللي شديتيه انه يجيلك لما فضلت تبصي عليه كل شوية.. وهو دلوقتي مشي خلاص..بعدها نزل الشيخ مع عماد وقالي ماتخافيش هو كده طلع بره البيت.. فضلت باصه عليهم من الشباك وهما بيعدو الشارع وبيكلموا البواب بتاع العمارة اللي هي فيها.. وبعدها عماد

أحمد بعصبية : عارفة يا ورد أنا اللي كنت بس)رق دهب امي عشان ابيعه لان الصنف غلى وعارفة اي كمان انا فعلا كنت هودي امي دار مسنين عشان اخد فلوسها ودهبها واصرفهم ع الشرب وكنت كمان هطلقك وارميكي في الشارع ودلوقتي انا هسافر وهشرب براحتي لغاية ما ام*وت ورد بدموع : لي يا أحمد كل