Uncategorized

حلفتله انهم اولادك ومن صلبك قالي الله واعلم انا مابتناقش في ان هما اولادى ولا لا — انا كل كلامي دلوقت اني استحملت كتير وكنت منتظر اللحظه دي عمري كله عشان اخلص من الطوق الي في رقبتي واستريح — دلوقتي انا­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

هشام : ماكنتش انت لازم امشي بصيلي بسرعه علي باباكي نزل ولا لاء نورسين : في اي ياهشام مالك هشام : مافيش يانورسين واعملي حسابك انا اخدت كل الحبوب اللي معاكي في الشنطه ومن اللحظه دي مش هتطلعي من اوضتك الا لما تبطلي الزفت ده نورسين : هشام انت بتقول اي هشام : انا قولت

وضحك عليكوا وفهمكوا انك آخرك اليوم ده وهتموتي! علشان يجيلك جنـn من كتر ال تفكير والخوف وبكده يكونوا وصلوا للي هما عايزينه..وابتدا يطلع كتاب ربنا.. وكل ده وانا لسه مصدومه..وقالي بصي بإذن الله انا ربنا حطني في طريقكم علشان اساعدكم وهقدر بمشيئه الله إن انا اساعدكم.. وبدأ في قراءة القرآن لحد ماالحاله رجعتلي مره تانيه!

جه من وراها وقال: <ــبيبتي سرحـIنة في إيه؟ فريده: فيك، بجد بشكرك على معاملتك الحلوة واللطيفة لأمي خبطها في كتفها براحة وقال: دي أمي يا فريده، ودا واجبي تجاهها من يوم ما دخـJـت بيتكم وهى بقت أمي فريده بدoـوع: ربنا يحفظك لينا خالد: ويحفظك لينا يا <ــبيبتي، أنتِ عوضتيني عن فقــ!ـ ان عيلتي، قدoـتيلي الحنان

عاد الى البيت قالت اخته انها نائمه دخل الى غرفتها ووضع اللعبة امامها وغطاها بالبطانيه وخرج وقال لأخته سوف اخذها معي الى الخارج واجعلها تكمل تعليمها .. وبالفعل سافرت إلى الخارج وبعد مرور 15 سنة اصبحت طبيبة ­ ­ ­ جاءت يوم وهو في مكتبهالذي أصبح كل حياته فيه قالت بابا هنالك احد يريدك خرج

وتم الارتباط سريعا ، وبعد فتره قصيره ، تم الزواج مباشره ، بدون أى مظاهر للاحتفال ، حيث الأمر تم فى جو هادئ للغايه . وبعدما انتهت مراسم الزواج ، اخذت زوجتى وذهبت إلى منزلى ، فى محاوله منى لبدايه حياه جديده معها . وبعدما دخلنا إلى المنزل ، تحدثت مع زوجتى فى بعض الاشياء

ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻛﻨﺖ ﺟﺎﻟﺴﺎً ﺑﺮﻓﻘﺔ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ﻟﻲ ﻭﻧﺘﺤﺪﺙ ﺣﺘﻰ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﺃﻧﺖ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺟﻴﺪ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺼﻤﻢ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﺮ ﺗﻔﻌﻠﻪ ﻭﺑﺄﺣﺴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻕ . ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻫﻜﺬﺍ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻃﻔﻞ ﺻﻐﻴﺮ ﻻﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﺳﻦ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﻦ ﻭﺫﻫﺐ ﻭﺟﻠﺲ ﺑﺤﻀﻦ ﺃﺑﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﺃﺣﺪ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻲ ﺍﻟﺠﺎﻟﺴﻴﻦ ﻣﻌﻨﺎ . ﻓﻘﺎﻃﻌﻨﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺃﻧﺖ

ابراهيم :انتي تومري تـ⊂ــت امرك شيماء :انا عايزك تقول الكلام ده في النيابه ابراهيم :طبعا هقوله انـL لازp اقول الحق لو عـLـي رقبتي والله شيماء :كلك ذوق والله ابراهيم :وقلبي طيب |gي شيماء :مع السلامه ابراهيم :رايحه فين استني هخلي السواق يوصلك شيماء :لا Oــش مستهله ابراهيم :والله ما يحصل اصبري وتاني يوم راح النيابه

ماما ** متروح يا ابني تشوف مراتك.. روحت لقـ، ،ـيتهـ| نايمه.. انـL ** يا ماما نايمه…نامت تاني.. ماما ** طيب طفي النور وسيبها نـ|يـoــه كمان شويا وانا هأكلها لما تصحا.. المحاليل الي بتاخدها دي بتسقع وتتعب اكتر وتنيم.. وعلي فكره بقا Oـر|تك تـcــبــ|نه اووي.. وخلي بالك منها شويا… انـL ** اشمعنا يماما اختارتيلي ديه بالذات؟!

ظل شيطاني يأكل رأسي، لعله فعل ذلك حتى لا يجرحني أمامهم، وسوف تتغير معاملته تدريجيا، ولكن ذلك لم يحدث، فقد زاد حبه ودلاله لي، وأنا أيضا، فبالرغم من وجود الجميلات حوله في العمل والعائلة إلا أنه لم ينظر لإحداهن يوما، تــgفى والداي في حـ|⊂ث وانطويت عـLـي نفــ،،ـــسى من الحزن، فأخد مكان أبي وأمي في غمضة

وقال ابن القيم في -أنواع الذوق- ** أما المكروه: فكذوق المشتبهات، والأكل فوق الحاجة، وذوق طعام الفجاءة، وهو الطعام الذي تفجأ آكله، ولم يرد أن يدعوك إليه، وكأكل أطعمة المرائين في الولائم، والدعوات ونحوها، وفي السنن أن رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم ” «نهى عن طعام المتبارين» .اهـ. من مدراج السالكين. وفي المفاتيح شرح

عن جمالها العظيم الذي عميت عنه عيني ذات يوم … عن ملامح باتت لي #حلم! ساعدتي.. و #بالفعل تحدث معها عني ، عن حبي لها الذي نمى ببطأ ، كأساسات ناطحة سحاب لا تميلها رياح! عن ندمي.. و شغفي بها !! و #قضينا_شهورا على هذه الحال، لم امل ابدا من المحاولات تحدثت لأهلها ، ولصديقتها

خطيئتي مهما كبرت ليست أكبر من مغفرة اللّٰه وأكيد جهادي من يوم ما تُبت وأصلحت هيشفعلي عند ربنا، وأكيد أدبي وإحترامي ومعاملتي الطيبة معاك هيشفعولي عندك، وقتها زعقت معاها ولساني إتلفَّظ عليها بكلام ملوش لازمة وسيبتها ونزلت على المسجد أصلي المغرب وأشكي حالي لربنا، والغريبة إن من قبل ما أشكي ربنا كان عارف كُل حاجة،

و على بوابة المستشفى، تجري نحوه بسرعة، ممرضة.. ’’ دكتور عادل، هناك حالة خطرة … فتاة ألقت بنفسها أمام سيارة !، ونريد انقاذها ‘‘.. يجري دكتور عادل إلى حجرة العناية المركزة. المستشفى كلها تحكي عن هذه الفتاة الجميلة، التي حاولت الانتحار، وعن أمها التي تجلس أمام باب العناية تبكي.. سمعت مرام بحديثهم، فأشفقت عليهم، وذهبت

هنا وقعت الحادثة كالصاعقة على والد العريس عندما ظن السوء بجيرانه، وقال: والله لو كنت أنا مافعلتها، ولكن الرجولة لها أهلها ولا يفعلها إلا الرجال. إن من أشد الظلم هو أن تسيء الظن بشخص بريئ، ولا تلتمس له الأعذار. قال تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا

وأدعو لك أن تكتب لها السعادة عندك، تعويضًا عما تراه في جنتك، وتحقق لها حبك يارب اللهم امين ربي انت الميسروانت المسهل سهل امري وحقق مطلبي وسخر لي ما هو خيرلي اللهم اجرني من مoت الغفلة ولا تاخذني من الدنيا الا وانت راض عني اللهم رضنا بما قضيت لنا وعافنا فيما ابتغيت حتى لا نحب

ما الجو هدي قمر بخوف: ا.. انا خايفه اوي يا فارس فارس: اهدي يا حبيبتي متخفيش قمر وهي حاض-نه فارس بقوه : متنمش يا فارس خليك صاحي لحد ما انام انا فارس باس راسها: حاضر يا حبيبتي …… تاني يوم فارس عند الشيخ : في حد قريب منك بيساعد الجن يدخل البيت…. فارس: طاب و

وشكراً وحمداً لله تعالى الذي رحمني وأيقظني من غ.فلتي أمي وأمهاتكم لا تنسوا وصلهم ولو بمكالمة كل يوم وهذا أقلّ القليل فقلوبهم تنتظرنا وتدعو لنا وتفكر فينا كل حين ورقة قلوبهم وحنانهم تمنعهم من الاتصال بنا كل حين خوفاً من إزعاجنا يتبع… أشعر زوجتك .. وأشعري زوجكِ .. أنّ أمهاتكم هي كنز حياتكم حتى يعينوكم

شافت عليا نظرات عينه وهو بيبصلها بشهوة وجنون وخافت منه وصرخت عشان حد يسمعها ويجي ينقذها منه وحاولت تبعد عنه لكنه مسكها من اديها وقالها بعنف: مش هتعرفي تبعدي عني انتي النهارده بتاعتي انا ووقعها علي الأرض وحاول يعتدي عليها وهو بيكتم صوتها عشان مايطلعش وهي كانت بتصرخ بصوت مكتوم وبتترجاه يسيبها  وفضلت تصرخ بقوة

اصلها مش بتخرج من اوضتها فا دخلتها واول ما شوفتها اتفاجئت بمنظرها هي كمان وسبب صدمني بمنظر هند لاني لقيتها حصل معاها الي حصل مع شيماء وهند كمان بقت عاملة زي الست الكبيرة برضوا والي يشوفها يقول…عندها ستين سنة واكتر و استحالة يكون سنها ١٢ ولا ١١ سنة وفي اللحظة دي وقفت متلخبطة ومش فاهمة

عند ملك. ملك بحزن:تتجوزني. الشاب: نعم عاوزاني اتجوز طليقة صاحبي انتي بتهزري. ملك بدموع: عشان بحبه. الشاب بهدؤء: ويلي يرجعك له. ملك بانصات:ازاي. الشاب: البنت يلي متجوزها تخلصي منها. ملك؟؟؟؟؟؟؟. بعد شويه. بدءت عشق تفوق ولاقت يلي وقف مبتسم: انت. طارق بخبث: وحشتك مش كده. عشق بتلمس وشها: ا انت عملت ايههه. طارق بمكر: ولا