زيجاتها
تزوجت «نجاة » مرتين كان زواجها الأول في سن مبكرة تحديدًا في عام 1955، كانت بعمر 16 عاما من «كمال منسي» الذي كان صديقًا لشقيقها، ثم انفصلت عنه عام 1960.
ومن ثم تزوجت مرة أخرى في عام 1967 من زوجها الثاني المخرج «حسام الدين مصطفى»، إلا أنّها انفصلت عنه بعد مدة قصيرة ولم تتزوّج منذ ذلك الحين، حيث تشير التقارير الإعلامية إلى أنها اتّخذت قرارًا بتكريس حياتها لتربية طفلها الوحيد «وليد» من زواجها الأول.
أعمالها السينمائية
رصيد نجاة في السينما، 13 فيلمًا سينمائيًا على مدى 30 عامًا، ثم اعتزلت تصوير الأفلام في عام 1976 عن عمر يناهز 37 عامًا، وكل أفلامها تحتوي على أغاني لها.
وأشهر وأبرز هذه الأفلام: «فيلم هدية»، مع عزيزة أمير ومحمود ذو الفقار، وفيلم «بنت البلد» مع إسماعيل ياسين، وفيلم الشموع السوداء مع أحمد رمزي وأحمد مظهر، وفيلم «شاطئ المرح» مع صالح سليم وفؤاد المهندس، وفيلم «سبعة أيام في الجنة مع حسن يوسف، وفيلم «ابنتى العزيزة» مع حسن يوسف وعادل إمام عام.
نشأتها
ولدت نجاة الصغيرة في القاهرة، لوالد يعمل “خطاط” ويدعى محمد كمال حسني البابا وكان من دمشق لكنه هاجر إلى مصر في شبابه حيث تزوج بوالدة نجاة مصرية الجnسية.
حياتها
عاشت نجاة الصغيرة حياة ثرية، حققت فيها العديد من النجاحات، سواء على مستوى السينما أو الأغنيات التى كانت تقدمها فى الحفلات، وتعلقت “الصغيرة” بأغاني أم كلثوم.
تحدثت عنها الكاتبة رحاب خالد في كتابها “نجاة الصغير”، قائلة”كانت نجاة تقلد أم كلثوم في الخطأ حتى جاء يوم واصطحبها شقيقها إلى معهد الموسيقى العربية، وهناك أدهش بصوتها عندما سمعها مدير معهد الموسيقي عند غنائها «أراك عصي الدمع » وقرر بعدها أن تكون مفاجأة حفلة المعهد.
بدأت الصغيرة مرحلة جديدة في مشوارها الفني، حيث كان بيت والدها معروفًا باسم «بيت الفنانين»، فابنه عز الدين حسني هو ملحن موسيقي، وقد درس شقيقته نجاة الموسيقى والغناء، وابنه الآخر سامي حسني يعزف على آلة التشيلو، وهو كذلك مصمم مجوهرات وخطاط.
زيجاتها
تزوجت «نجاة » مرتين كان زواجها الأول في سن مبكرة تحديدًا في عام 1955، كانت بعمر 16 عاما من «كمال منسي» الذي كان صديقًا لشقيقها، ثم انفصلت عنه عام 1960.
ومن ثم تزوجت مرة أخرى في عام 1967 من زوجها الثاني المخرج «حسام الدين مصطفى»، إلا أنّها انفصلت عنه بعد مدة قصيرة ولم تتزوّج منذ ذلك الحين، حيث تشير التقارير الإعلامية إلى أنها اتّخذت قرارًا بتكريس حياتها لتربية طفلها الوحيد «وليد» من زواجها الأول.
أعمالها السينمائية
رصيد نجاة في السينما، 13 فيلمًا سينمائيًا على مدى 30 عامًا، ثم اعتزلت تصوير الأفلام في عام 1976 عن عمر يناهز 37 عامًا، وكل أفلامها تحتوي على أغاني لها.
وأشهر وأبرز هذه الأفلام: «فيلم هدية»، مع عزيزة أمير ومحمود ذو الفقار، وفيلم «بنت البلد» مع إسماعيل ياسين، وفيلم الشموع السوداء مع أحمد رمزي وأحمد مظهر، وفيلم «شاطئ المرح» مع صالح سليم وفؤاد المهندس، وفيلم «سبعة أيام في الجنة مع حسن يوسف، وفيلم «ابنتى العزيزة» مع حسن يوسف وعادل إمام عام.
وعلى الصعيد الآخر اكتشف الشاعر عبد الرحمن الخميسي، موهبة “سعاد”، إذ كان صديقًا لزوج أمها “عبد المنعم حافظ”، الذي كان يعمل مفتشًا بوزارة التربية والتعليم، وقدمها الشاعر في مسرحيته “هاملت” لشكسبير في دور “أوفيليا”، وسرعان ما ضمها المخرج هنري بركات، لفريق عمل فيلم “حسن ونعيمة”، عام 1959، وقت أن كان عمرها 16 عامًا.
أقامت “نجاة” الدنيا ولم تقعدها بعد أن بدأت أختها الغناء في أفلامها مثل: “صغيرة على الحب، خلي بالك من زوزو، أميرة حبي أنا، وقيل إن “نجاة” كانت تعلم كما يعلم الجميع أن أختها “سعاد” تفوقها جمالًا ودلالًا وخفة دم، وخافت أن تتحول سعاد إلى مطربة أيضا، خاصة وإنها تملك صوتا جميلًا ومؤديا، وبهذا تسرق منها النجومية.
وبسبب غيرة نجاة الصغيرة وأنانيتها كما ادعي بعض المقربين من العائلة فقد توترت العلاقات بين الأختين وتحولت الأخوة إلى عداء وكره وجفاء، وعن تلك السنوات التي جمعتهما معا في الوسط الفني.
قال محمود مطر الصحفى والصديق المقرب لكل من نجاة الصغير وسعاد حسنى: “سعاد طول عمرها بتتكلم عن نجاة بشكل كويس جدا، لكن نجاة بسكوتها حتى وقتنا الحالى أعطى فكرة إنها بتحقد وبتغير من سعاد حسنى بسبب إن أم سعاد أخدت مكان أمها وبسبب نجاح سعاد لما غنت فى الأفلام”.
مشروع فيلم لم يكتمل
سألوا نجاة الصغيرة عن سر توتر العلاقة بينها وبين أختها سعاد حسني، فصرحت لمجلة “الموعد”، عام 1968، بأنها تستعد للقيام بفيلم مشترك مع سعاد.
وستؤديان خلاله دوري شقيقتين تغني إحداهما من أجل إسعاد الأخرى وتوفير نفقاتها بل وتضحي بنفسها وتستعذب التضحية في سبيل إنقاذ شقيقتها من المواقف المتأزمة التي تمر بها.
وعلى الصعيد الآخر اكتشف الشاعر عبد الرحمن الخميسي، موهبة “سعاد”، إذ كان صديقًا لزوج أمها “عبد المنعم حافظ”، الذي كان يعمل مفتشًا بوزارة التربية والتعليم، وقدمها الشاعر في مسرحيته “هاملت” لشكسبير في دور “أوفيليا”، وسرعان ما ضمها المخرج هنري بركات، لفريق عمل فيلم “حسن ونعيمة”، عام 1959، وقت أن كان عمرها 16 عامًا.
أقامت “نجاة” الدنيا ولم تقعدها بعد أن بدأت أختها الغناء في أفلامها مثل: “صغيرة على الحب، خلي بالك من زوزو، أميرة حبي أنا، وقيل إن “نجاة” كانت تعلم كما يعلم الجميع أن أختها “سعاد” تفوقها جمالًا ودلالًا وخفة دم، وخافت أن تتحول سعاد إلى مطربة أيضا، خاصة وإنها تملك صوتا جميلًا ومؤديا، وبهذا تسرق منها النجومية.
يتبع….