«زوجي بيتحسبن عليا لما برفضه وأنا تعبانة».. سيدة تسأل «الإفتاء»: هل تلعnي الملائكة؟

«هل يجوز للزوج التحسبن عـLـي زوجته طوال اليوم، حال إذا طلبها للقاء الزوجي، وكانت لا تقدر بحكم مرضها، وجسدها يؤلمها جدًا من شدة التعب؟ وهل تلعنني الملائكة؟»،
سؤال تلقاه الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية،
حالات امتناع الزوجة عن زوجها
ورد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عـLـي سؤال السيدة، بالبدء في توضيح واستعراض الحالات التي يمكن للزوجة الامتناع عن زوجها، إذ قال إن الأصل أن الزوجة لا تمنع نفسها عن زوجها إذا طلبها،
لكن قد يمكنها الامتناع وعدم التلبية في حالات الإعياء الشديد، والمرض، والعذر: كالح0يض أو الن0فاس، أو إحرام لحج أو لعمرة، مؤكدا أنه يمكن للمرأة رفض Lلعلا##قة مع زوجها أثناء الصيام في نهار شهر رمضان.
واستشهد أمين الفتوى، في حديثه عن حالات منـــ،،ــع المرأة نفسها عن زوجها، بحديث شريف عن النبي صلى الله عليه وسلم، الذي يقول فيه: «لا ضرر ولا ضرار»، أي لا أضر نفــ،،ـــسى ولا غيري،
وأيضا بقول الرسول: «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطاعتم»، مستكملا بالإشارة إلى قول الله تعالى في كتابه العزيز: «فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ».

«زوجي بيتحسبن عليا لما برفضه وأنا تعبانة».. سيدة تسأل «الإفتاء»: هل تلعنني الملائكة؟
هل تلعن الملائكة الزوجة الممتنعة عن زوجها؟
شدد محمود شلبي، عـLـي أن دون تلك الحالات، لا يجوز للمرأة الامتناع عن زوجها، مسترشدًا بقول الفقهاء، موضحا: «إذا دعا الرجل زوجته إلى فر|شه فأبت باتت تلعنها الملائكة، هذا في حالة إن لم يكن هناك عذر،
فإن كان بها عذر لا حرج عليها إن شاء الله، لأن المشقة تجلب التيسير والضرر يزال كما قال الفقهاء.>

«هل يجوز للزوج التحسبن عـLـي زوجته طوال اليوم، حال إذا طلبها للقاء الزوجي، وكانت لا تقدر بحكم مرضها، وجسدها يؤلمها جدًا من شدة التعب؟ وهل تلعنني الملائكة؟»،
سؤال تلقاه الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية،
حالات امتناع الزوجة عن زوجها
ورد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عـLـي سؤال السيدة، بالبدء في توضيح واستعراض الحالات التي يمكن للزوجة الامتناع عن زوجها، إذ قال إن الأصل أن الزوجة لا تمنع نفسها عن زوجها إذا طلبها،
لكن قد يمكنها الامتناع وعدم التلبية في حالات الإعياء الشديد، والمرض، والعذر: كالح0يض أو الن0فاس، أو إحرام لحج أو لعمرة، مؤكدا أنه يمكن للمرأة رفض Lلعلا##قة مع زوجها أثناء الصيام في نهار شهر رمضان.
واستشهد أمين الفتوى، في حديثه عن حالات منـــ،،ــع المرأة نفسها عن زوجها، بحديث شريف عن النبي صلى الله عليه وسلم، الذي يقول فيه: «لا ضرر ولا ضرار»، أي لا أضر نفــ،،ـــسى ولا غيري،

وأيضا بقول الرسول: «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطاعتم»، مستكملا بالإشارة إلى قول الله تعالى في كتابه العزيز: «فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ».
«زوجي بيتحسبن عليا لما برفضه وأنا تعبانة».. سيدة تسأل «الإفتاء»: هل تلعنني الملائكة؟
هل تلعن الملائكة الزوجة الممتنعة عن زوجها؟
شدد محمود شلبي، عـLـي أن دون تلك الحالات، لا يجوز للمرأة الامتناع عن زوجها، مسترشدًا بقول الفقهاء، موضحا: «إذا دعا الرجل زوجته إلى فر|شه فأبت باتت تلعنها الملائكة، هذا في حالة إن لم يكن هناك عذر،
فإن كان بها عذر لا حرج عليها إن شاء الله، لأن المشقة تجلب التيسير والضرر يزال كما قال الفقهاء.>

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top