وأَضافت شريفة: “بعد رحيل إسماعيل كنت على تواصل مع نجله المخرج الراحل ياسين إسماعيل ياسين، وزوجته وأسرته، وكثيرا ما زارني ياسين في المنزل، وكنت أعامله كابن لي. وقبل رحيله كنت اتفقت معه على إنتاج فيلم لي، ودفعت له مبلغ مالي كبير كعربون، وبعد الوفاة، حاولت زوجته (زوجة ياسين) الحديث معي عن هذا المبلغ، وقلت لها إني سامحته عليها حتى يوم الدين.. ده ابني.. ما تتكلميش في الموضوع ده تاني نهائي”.
حفيدها حارس الارسنال
سافرت شريفة ماهر لتعيش في السويد بعد أن تزوجت من بطل العالم للاسكواش عبدالواحد عبدالعزيز، وحصلت شريفة خلال إقامتها على الجنسية السويدية، وانجبت نجلها الوحيد طارق، وارتدت الحجاب، لكنها لم تعتزل الفن، وهي هي جدة رامي شعبان حارس مرمى فريق أرسنال الإنجليزي السابق ومنتخب السويد.
ولم تنقطع علاقة رامي شعبان بمصر فقد ظهر في إعلان لإحدى شركات العصائر المصرية ودائما ما يزور مصر، وقد ظهر في لقاء مع الإعلامي إبراهيم فايق وقال : “أحب مصر أُكثر فهي بلدي. وجئت لمصر وأنا 19 سنة لكي أدرس في الجامعة الامريكية. ولكن حضرت في شهر يونيو وكانت الجامعة في الأجازة. وعشت في المهندسين بجوار نادي الزمالك وجدي محمود شوقي كان رئيس سابق لنادي الزمالك .( وأوضح كان زوج جدتي لكن اعتبره جدي)، وذهبت بعدها لنادي اتحاد عثمان لكنني لم أؤدي بشكل جيد. فسافرت للسويد وبدأت رحلتي في الاحتراف”.
ابنها ممثل معتزل
انتجت شركة إنتاج سينمائي اسمها شركة هوليود، وصدرت من خلالها ابنها طارق عبد الواحد، الذي شارك في عدد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية ومنها مسلسلا “مؤسسة شهر العسل” و”دوائر الشك” وأفلام “أبناء الشيطان” و”ليلة حب حلوة” و”لو كان ده حلم”، ولكنه لم يحقق أي نجاح يٌذكر فقرر الاعتزال.
عودة من الاعتزال
عادت شريفة ماهر للتمثيل مرة آخرى، ولكن كلها في أدوار هامشية، وكان آخر ظهور لها في مسلسل فيفا أطاطا مع محمد سعد من تأليف محمد نبوي وسامح سر الختم وإخراج سامح عبد العزيز.