شبيه في الجرائد
بعد 25 عامًا وخلال الثمانينات. عادت قصة روبن للظهور. عندما نشرت الصحف صورة له تشبه عمر الشريف في شبابه.
ويقول عمر الشريف في أحد البرامج أنه فوجيء بروبن ينتظره في “لوبي” أحد الفنادق، فسأله “ماذا تريد؟”، فأخبره الشاب أنه يريد أن يسمح بأن يقول له كلمة “بابا”. لكن النجم المصري قال له إن عاطفة الأبوة لم تتحرك داخله. وأنه من الممكن أن يعطيه المال. ولكنه لن يعترف به اعتراف رسمي. فتركه الشاب ولم يظهر في حياته ثانية.
اعتراف غير رسمي
في عام 1999 قامت صحيفة الأحرار باجراء حوار مع الشريف قال فيه أنه لا يشك أن هذا الشاب هو ابنه الشرعي. ودليلة أنه نسخة طبق الأصل منه. ولكنه لم يعترف بأبوته لأنه لن يعترف بأبوته إلا لابن المرأة التي يحبها فقط. وكان يقصد “فاتن حمامة”.
وأكد أنه لم يحب أمه الإيطالية. ولكنها كانت cـلاقة عابرة. وهو لا يعترف بابناءه من العلاقات العابرة والسريعة. والتي كان عددها بالمئات في حياته. وقال إنه ليس ضد المرأة التي تضاجعه وتنجب منه. لكنها لا يجب أن تتوقع منه أن يكون والد لهذا الطفل.
تميز الفنان العالمى عمر الشريف طوال حياته بالجرأة والصراحة ولتصالح مع النفس ،ولم يكن يخش الاعتراف بأخطائه مهما كانت، حتى أنه كان يعترف بهذه الأخطاء أمام وسائل الإعلام .
ومن بين الأخطاء التى اعترف بها النجم العالمى gنـ⊂م عليه ما نشرته مجلة الكواكب فى عدد نادر صـ⊂ر عام 1958 حيث أجرت المجلة تحقيقا صحفيا بعنوان “الحق كل الحق ولا شيء غير الحق” سجل فيه عمر الشريف اعترافا بأنه تسبب ذات يوم وهو صبى فى |شـc،ــ|ل حريق بالمطبخ وأراد أن يتهرب من هذه ١لجريـoـــه فألقاها عـLـي خادم يكرهه، مما تسبب فى طرد الخادم.