ومن جانبه، نفى مصطفى قمر ما أشاعته شقيقته، ورد على ذلك بنشر مستندات رسمية تفيد صحة نسبه، وصور على مواقع التواصل الاجتماعي تجمعه بأمه لإظهار مدى التشابه بينهما، مشيرا إلى أن أخته تحاول استغلاله ماديا وأنه أنقذها وزوجها من السجن عدة مرات بسبب ديون كانت عليهما وسددها عنهما، وأكد أن والدته توفيت وهي غير راضية عنها.
وكتب مصطفى قمر على “فيسبوك”، آنذاك: ‘شرف ليّا إني أكون شبه أمي ولكن لست بجمالها ولكنها علمتني الأخلاق وتعلمتها منها وعملت بها.. ولكن المدعوة أختي لم تتعلمها رغم أنها شبه أمي وللأسف شبهي أيضا ولكن في الشكل فقط”.
وساند مصطفى قمر في أزمته، شقيقيه أحمد قمر وياسر قمر تضامنا معه ضد أخته، وأشارا إلى مساعدات قدمها لشقيقته، مشددين على أنهما يفخران بأنه شقيقهما.