(قاضي القضاه) 👇👇👇👇 قصة الًيَوُمًِ

وذهب ابو مريم الي القاضي حسن فوجده يحفر حفره في الحديقه ليدفن بها عثمان وعندما راي القاضي ابو مريم ف ثااار عليه بعصبيه وقال له اين ابنتك اين بنت الصون والعفاف بنتك تخوني مع هذا العبد الاسود سوف اقتلها الخاينه فقال له لا أحد يقتل بنتي غيري هذا عاري انا وذهب الاثنين معا الي بيت ابو مريم ولا كن ام مريم

هربتها من البيت قبل أن يأتي ابوها وزوجها ليقتلوها وهربت مريم من البيت فعندما عاد الي البيت لم يجدها فطلق ابوها امها وذهبا القاضي وأبوها ليبحثوا عنها فلم يجدوها وكان الوقت متاخر في اليل ركبت مريم مع صاحب شاحنه عملاقه وسألها الساءق ما بك ولما تطلبين من السرعه ومن هذا الطفل واين انتي ذاهبه قالت انا ذاهبه الي اي مكان بعيد لا أحد يعرفني فيه فقال لها لماذا فحكت له القصه فعندما رأي الطفل ووجده اسود فقال لها انا لا أصدق اي كلمه من كلامك هل انتي سرقه هذا الطفل

close

أن في زماننا هذا انتهت المعجزات والكرمات انزلي من السياره لو انتي علي حق سوف تنجين انتي وطفلك وان كنتي تكذبين فلاقي مصيرك انا لا أتحمل مسؤليه أحد وكنت السياره قطعت مسافه كبيرة في الصحراء قاحله فقالت له خذني الي اي مكان فيه سكان هذهي صحراء قاحله لا فيها بيت ولا ماء لا تتركني هنا بترجاك فقال لها بقي مسافه قصيره علي دخولي المنطقه محظوره في الجبل انا احمل تصريح واحد للدخول انتي وشانك يا

فاجره من رزقك بطفل اسود وأبوه وامه بيض ادعيه ينجيكي من هذا الجحيم فقالت له اعطني بعض الماء فاعطها زجاجه ماء واخذتها وكان قد طلع الصباح وكان يوم شديد الحراره وكان هذا الطريق لا يمر من سيارات لانه طريق شبه مقطوع واخذت طفلها تبحث عن اي شيء تستظل تحته هي وابنها فمشيت في الصحراء ولم تجد شيء فأرادت أن ترجع الي الطريق لم تستطيع وتاهت

مريم في الصحراء وبعد عناء طويل وجدت شجره في الصحراء فستظلت بظلها وقد فرغه زجاجه الماء معها بكي الطفل الرضيع يريد أن يرضع من امه وأخرجت ثديها لترضع الطفل ولاكن جف اللبن من صدر امه الطفل يبكي جوع وآلام لا تدري ماذا تفعل هيا أيضا تعاني الجوع والعطش ونامت الآم من كثره الجوع والعطش …….. باقى القصه اليله

يتبببببببببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top