ضنايا راح

هيئه طفل في من جمال لا يوصف ادب هدوء ذكاء كنت اتفرج علي جماله وانا بسرح عكس البنت تماما لدرجه

اني كنت بخبيه من عيون الناس عمره سنتين ونصف وكأنهم عشرين سنه توفي ابني في تعب بسيط ماكنتش

close

اتخيل لحظه انه ممكن يموت مني مات ابني وأهملت صحتي ونفسي ومظهري وبيتي وبنتي وجوزي وقلبي مابردش لحظه واحده أصبحت دلوقتي ابص في ولاد الناس واقول اشمعني ابني يموت استغفر الله وعدت اكتر من سنه وكأن موته النهارده مشكلتي هي مش عارفه

 

احتسبه ولا عارفه اصبر وصحتي في تعب شديد رغم صغر سني وكل دكتور اروح عندة بسبب تعب بطني يحولني لدكتور نفسي من غير مايعرف وفاه ابني مش قادره اشوف غير اني ابني الوحيد اللي مات وولاد الناس في حضن اهاليهم تعبت ساعدوني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top