كريم وليلى

انا بتاع دليفري وصلت أورد في ليلة ل ست جميلة
واللي حصلي معاها بعدها قلب حياتي
انا كريم في يوم جالي اوردر بليل قبل ما اروح الساعه 1 في عز الثلج.. وزمايلي كلهم روحوا وماكنش في غيري المكان كان بعيد ولما وصلت لشارع اكتشفت انها فيلا رقم 67 في التجمع الخامس والمنطقه كلها ضلمه ومافهاش غير صوت الكلاب

نزلت وخدت الاوردر اللي كان فرخة مشويه ورز.. ورنيت جرس الفيلا.. بعدها أتصسائل احمرت لدرجة أن الاكل كان هيقع من إيدي

close

 

لقيت واحده في منتهى الجمال.. عينيها واسعه ورموشها رقيقه وخدودها البرد غير منضبطي فيهم احمرار خفيف وشعرها اسود وطويل لحد رجلها تقريبًا ولابسه فستان أحمر تقريبا لسه جايه من سهره أو عندها سهره جوة

وبقوةتها من بياضها كانها ماشافتش شمس طول عمرها فضلت ماسك الاوردر وفي ابتسامه اتراشياء مضرةت على وشي من أثر السعاده والاندهاش
لحد ما قاطعتني وقالتلي بصوتها اللي مليان أنوثه..
-الحساب كام ؟
= 120 يا فنسائل احمر

 

ادتني 200 العوالم الخفيةيه برضه ولسه هطلع الباقي قالتلي خلاص
الموضوع بيخلص بسرعه اوي وانا لسه عايز اتكلم معاها

هزيت راسي كاني بقول تمام.. وقبل ما أمشي قالتلي…🙊🙊🤔🤔

 

– أنت أاشياء مضرةك أيه ؟
للحظة فضلت ساكت وحسيت ببروده في ايدي وعيني زي راح عند ربناكون زغللت والرؤية مش واضحة واشياء مضرةعت صوت اعتداءات قلبي

اللي بدات تزيد وصوتها بقى ماشياء مضرةوع وواضح في وداني وهي واقفه بصالي وعمال اقول جوه عقلي رد عليها.. رد عليها.. رد عليها هي كانت قالت ايه أصلا أنا نسيت

يتبببببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top