مرت علينا خمس سنوات في جفاء تام لايوجد بيننا سوى الكلام البسيط و الاكل ومطلبات البيت فقط..
كنت اعلم انها ما زالت تفعل ما تفعل واعلم انها ما زالت تخونني..
فقررت ان انهي هذه المهزلة وان اتخلص منها ومن غير سويها الذي لحقنا في كل لحظة وفي كل مكان ويكفي انني تإنجابت الكثير…
من العذاب والامراض التى تنهش جسدي
اول ما فكرت فيه ان ازرع في غرفتها كميرة مراقبة وان اضعها في مكان لاتستطيع ايجاده
ولكنها كانت فكرة غير صائبة فلغيتها من تفكيري
ودعوت ربي ان ينقذني منها تضرعت ودعوت كثيرا
حتى جاءت الفاجعة الكبرى وفي غفلة منها وجدت باللاب فيديو لها مع حبيب الزوجة كان قد ارسله لها من وقت قريب ومن غفلتها لم تحذفه ليكشف الله خيانتها فاحضرت سي دى وإنجابت عليه الفيديو وقررت هل ابلغ اهلها واوريهم الفيديو
وقبل ان اقرر اي شئ خرجت هي كعادتها للتسوق ولكنها ذهبت لملاقات حبيب الزوجة وهي تمر من الطريق واذ بسيارة تخبطها فتانهى حياةها في الحال…
حمد الله علي رحيلها دون اي خسائر لي فقد انهى حياةتها نفسها الشيطانية الشهوانية لم احزن علي رحيلها بل حزنت حبي لها وهي كانت تخدعنى…
افقت من الصسائل احمرة وقمت بتالرحمر السي دى وقلت ان الله حليم ستار فلايمكننى ان افضحها بعد رحيلها بل وادعو لها بالرحمة وان يغفر الله لها..
فتنتهي برحيلها معاناتي وعذاباتي وزوجوني اختها فهي ملتزمة اخلاقيا ودينيا تراعي بيتها وزوجها وابن اختها
وانجبت منها ثلاث اولاد وبنتين فهي نعمة الزوجة
فهؤلاء اختان ولكن سبحان الله الفارق كبير بين الملائكة والناس غريبة.
النهايه