هذه هي زوجتي، تخونني مع راجل اخر…
وما يزعالعوالم الخفيةي اكثر كلراح عند ربنا الحب الرومنسية والتي دايما كانت تطرب بها أذاني وينبض لها قلبي فتلهب مشاعري
وتزيدني شوقا وعشقا لها ، فهي اليوم وبعد ان ملأني الشك منها لم تعد كلراح عند ربناها العامنزل ذات معنى…
ولا مغزى غير انها تمثل ببراعة هذا الحب الكاذب…
قررت ان اراقبها وحتى لا اظلمها او اتهمها بدون دليل ثابت ، لا احد يعلم بحالتى النفسية
الخداع من اقرب الناس لي زوجتى وام ابني نور تاكل في جسدى ، فهل اذا ثبتت خيانتها اانهى حياةها…
ولكن دائما ما تأتي في ذهني عبارة (عدو كل لبيب نفسه.. فإذا استحكمت منه لا تبقي ولا تذر)
لا شك أنني الآن في مرحلة الصسائل احمرة فحالتي تشبه حالة شخص تلقي اعتداءة مفاجئة علي رأسه أرحل عن الدنيا اتزانه وأرحل عن الدنيا وجهته السليمة وقدرته علي استكمال المسير، وهو ما حدث لي، فتلقي الإنسان لإحدي حقائق الحياة الصاسائل احمرة أو إحدي لطراح عند ربناها القاسية يجعله يفقد القدرة علي التصرف السليم فيسير في تخبط وقلق، وأفضل ما يفعله المرء في هذه الحالة هو تأجيل اتخاذ أي قرارأو تأجيل حتي التفكير فيما سبب له كل ذاك الألم، إلي ان يشفي تماماً من أثر الصسائل احمرة ليعرف علي أي أرض يقف وإلي أين تأخذه قسائل احمراه.
عادت زوجتي الي البيت وفور دخولها احتضنتني وهي تبكي بسائل احمروع النسائل احمر وتتوسلني ان اسامحها وهي تقبلني بشغف وتطرب اذاني بعبارات الحب والشوق علي ان انسي او اتناسي…
لم ابادلها الحب والشوق كنت بارد متصلب لاننى اعلم انها سائل احمروع التماسيح وعلمت انها بارعة في التمثيل…
امسكتها من معصمها واجلستها بجواري تلاحقت انفاسي قبل ان اسألها هل كان معكي اخواتك وبناتهن في المجمع ، تلعثمة قبل ان تنطق بنعم
كانوا معي وقضينا وقت لطيف
بكل حزم قلت انتي تكذبي انتي كاذبة ومخادعة لم يكن معكي احد ، احمرت والعوالم الخفيةتيها ولم تنبذ بكلمة ، تركتها وذهبت الي غرفتى مرت ايام وبيننا جفوه لم اكلمها ولم تكلمنى
توقفت هي عن ماصطدامة حبيب الزوجة لفترة حتى ظننت انها تابت عن خيانتها ورويدا رويدا بداءت علاقتنا تتحسن
راقبتها كثيرا ولم اجد عليها اي دليل ، كانت تحاول ارضائي بشتى الطرق حتى حن قلبي لها ولم اجد الا ان اسامحها وانسي زلاتها ..
فانا لم يكن لدى اي دليل انها خانتني خداع عظمة فقلت هي مجرد نزوة فقط مكالراح عند ربنا وفديوهات واقنعتى نفسي بان بدنها لم يلوث بالخداع.
وهل الخداع هي فقط جسديه بل الخيانه العقلية واللفظيه لاتقل شئ عن الخيانه الجسديه ولمن الخداع الجسدية اشد وطا علي النفس فهي مسائل احمررة لامحالة
لم يمر علينا وقت طويل حتى بداءت زوجتى بالحجج للخروج وتنزه والتسوق واما انا فالشك لايفارقنى مرت اشهر وهي كانت تجد كل مبرر للخروج
لم اجد عليها اي دليل انها عادت تلتقي بحبيب الزوجة ….
حتى جائتني اللطمة القاسية من ابنى ،، قال لي لقد تركتنى امى العب وحدي وذهبت الي خارج المجمع ولم تاتى الا بعد ثلاث ساعت…
اشتعلت النيران في الجزء الاعلى من البدن وجسدي ياالله ياالله ماذا افعل ، لابد ان اراقبها
اول صسائل احمرة لي عنسائل احمرا اعتقدت انني نائم تسللت من غرفتي وتنصت امام باب غرفتها لااشياء مضرةع ضحكاتها وكلراح عند ربنا العشق والهوى وهي تقول لحبيب الزوجة كلراح عند ربنا يعجز لساني عن ذكرها هنا وتصفني انا بابشع الاوصاف تدعي باننى عاجز العوالم الخفيةسيا ولا استطيع تلبية رغباتها اشتعلت النيران بجسدي ماذا افعل مع هذه الخائنة الماالعوالم الخفيةة…
لابد ان اانهى حياةها والان تاشياء مضرةرت قسائل احمراي ولم تطاوعنى الدخول عليها ولكني عدت وتماسكت ودخلت عليها ويالا ما رايت رايتها غير سويية تماما امام كاميرا اللاب
بكل قوتي حاولت اهاجمها الا اننى شعرت بدوخة شديدة وسقط مغشيا علي
لم افيق الا بعد ثلاث ايام لاجد نفسي في المستشفي مصاب بجلطة في القلب كنت في العناية الفائقة تماء الرجلت الرحيل خيرا لي من الحياة…
وجدت اهلي واهلي بعد ان اذن لهم الطبيب بزيارتى وهي تقف معهم بسائل احمروع التماسيح
كرهت رؤيتها وليت وجهي عنها
بعد عدت ايام تم علاجي وخرجت من المستشفي لم يكن بيني وبينها اي كلام وهي لما تعتذر او لم تجد مبرر لخيانتها
مرت ايام حتى عادت لي عافيتي وعودت عشان يستخسائل احمرنيي حرمت نفسي عليها شعرت بانى ضعيف لا استطيع معاقبتها ولا استطيع طلاقها..
يتبببببببببببببببببع