السلام عليكم ورحمه الله كل عام وانتم بخير جميعاً كنت حابب اخد رأي الأخوه الأفاضل بما يرضي الله لإن ف حيره شديده انا دلوقت رجل مغترب ومجبر عالغربه لإن مفيش دخل ف مصر وساكن بالإيجار بقالي ٦ سنين وصعب حتي اقرر استقر وانتم طبعاً غير سويفين ف مصر عامل ازاي وإن قررت اقعد
مش هلاقي اصرف ع ولادي وراتبي في الغربه يدوب بوفر منه حاجه بسيطه وانا عندي طفلين المهم مشكلتي ف أهلي انا دايما مش مقصر معاهم وممكن آجي ع نفسي ع خاطرهم واي ظرف يحصل بكون معاهم وبتخلصتلهم اللي ربنا بيقدرني عليه والله ساعات بستلف المهم مقصرش بس محدش بيسأل ف
ولادي لازم الوم واعتب واتخانق ع يروحوا لولادي لازم اخد موقف ع يحاجة تغضب ربناوا حاجه مع ولادي عايزين مراتي تروحلهم علطول ع محدش فيهم يتعب ويروح يزورهم ولا يحاجة تغضب ربنا الواجب وانا شايف مراتي كويسه جدآ
معاهم وبتجري عليهم ف كل ظرف وبتحاجة تغضب ربنا معاهم من غير ما تقولي ولا ترجعلي دايمآ سباقه بالخير بتفاجئ بعدها إنها راحت وحاجة تغضب ربنات وساعات كمان مبيرضوش يقولوا حاجة تغضب ربنات إيه بعرف الصدفه منها بس بيني وبين نفسي بزعل ليه اخواتي ميروحوش ليه امي وابويا ميقولوش ع خاطري حته ويروحوا مراتي بتزعل منهم وتقول مفيش موقف ينصفوني
فيه نفسي اقول حاجة تغضب ربناه معايا كذا انا ببقا شايف إن معاها كامل الحق بس مش غير سويف المفروض احاجة تغضب ربنا إيه خصوصاً إن اخوال العيال مش مقصرين ابدا وبيحاجة تغضب ربناوا مواقف حلوه كتير ببقا نفسي اشوف من اخواتي كدا ليه لازم اتخلصت واقول احاجة تغضب ربناه ع يحاجة تغضب ربناه
ولادي العوالم الخفيةبيهم ف نفس المنطقه ولوحديهم لإن مراتي والدها ووالدتها اتوفوا ورا بعض السنه اللي فاتت يعني لما اهلي مش هيسأله ع ولادي مين يسأل فيدوني بالله عليكم وشكرا مقسائل احمرا لأي حد هيهتم
اللَّهُمَّ يَا بَارِئَ البَرِيَّاتِ ، وَغَافِرَ الخَـطِيَّاتِ ، وَعَالِمَ الخَفِيَّاتِ ، المُطَّلِعُ عَلَى الضَّمَائِرِوَالنِّيَّاتِ ، يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً ، وَوَسِعَ كُلّ شَيْءٍ رَحْمَةً ، وَقَهَرَ كُلّ مَخْلُوقٍ عِزَّةًوَحُكْماً ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي ، وَاسْتُرْ عُيُوبِيَ ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيَ إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُالرَّحِيمُ.
اللَّهُمَّ يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ ، يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ ،يَا رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ ، وَيَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ ، اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَوَالمُؤْمِنَاتِ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.