انا متجوزة من ٣ سنين بس فعليا عشت فيهم مع ابنها حوالى سنه ولا سنه ونص بالكتير بسبب الخلافات في وجهات النظر المستمرة بسبب باباه
منهم سنه كااامله متواصله كنت مغبونه ف بيت والدى بسبب مشاكل من باباه بتوصل للغلط بألفاظ سيئه واهانات شديده ليا ولأهلى كمان بطريقة سيئة جدا
وحمايا دا بنى اسائل احمر يخرج من الجسم مالوش كبير لما بيغلط وكده مافيش حد بيقدر يوقفه ولا بيكبر لحد ابدا
وصلنا لمرحلة الطلاق اكتر من مره
بس كنا بنرجع فيها بسبب أن ابنها معايا كويس جدا وبيحبنى وكمان عندنا طفل يادوب سنه
بس للاسف هو كان مابيده حيله مع أبوه
لانه ف الاول والاخر أبوه وهو سأل اكتر من شيخ قاله أنه اى تصرف هياخده ضدده هيعتبر عقوق للوالدين
كل اللى قدر يعملهولنا أنه جبلنا منزل بره وراضي أنه مايبقاش ليا صلة تمااااااما بأهله والكلام دا من سبع شهور بعد مارجعت من بعد سنه كامله زعل ف بيت والدى
المهم سؤالى هو
انا حاليا معايا مبلغ كبير اقدر اشتري بيه عربيه واحنا ف اشد الحاجه ليها بس انا طالبه أنها تتكتب بإسمى لانى مش ضامنه اى مشاكل تحصل ولا حاجه يتقالى مالكيش عندنا حاجه
وابنها رافض. يكتبها بإسمى بيقولى عيب الناس تقول راكب عربية مراته
هو بصراحه كريم جدا جدا وعمره ما اخر عليا حاجه
بس دا مبلغ كبير كل اللى حيلتى واحيانا ف الخلافات في وجهات النظر بيتأثر ب أبوه
شورونى اعمل اى
اللَّهُمَّ يَا بَارِئَ البَرِيَّاتِ ، وَغَافِرَ الخَـطِيَّاتِ ، وَعَالِمَ الخَفِيَّاتِ ، المُطَّلِعُ عَلَى الضَّمَائِرِوَالنِّيَّاتِ ، يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً ، وَوَسِعَ كُلّ شَيْءٍ رَحْمَةً ، وَقَهَرَ كُلّ مَخْلُوقٍ عِزَّةًوَحُكْماً ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي ، وَاسْتُرْ عُيُوبِيَ ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيَ إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُالرَّحِيمُ.
اللَّهُمَّ يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ ،
يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ ،يَا رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ ، وَيَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ ، اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَوَالمُؤْمِنَاتِ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ ،أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ،وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ