قصة جديدة عن الخداع
قصة خداع زوجة ، في أغرب قصة قد تسمعونها بحياتكم حصلت مع الأسف على أرض الواقع في قصة خداع لزوج هزت المجتمع بعد كشف حقيقته عن طريق الخاسائل احمر يخرج من الجسمة التي تسببت في فضيحته والصسائل احمر يخرج من الجسمة لكل من عرف بالقصة وأولهم الزوجة التي ترقد بالمستشقى من يومها.
قصة خداع زوجة
ففي تفاصيل القصة التي يرويها الطبيب المشرف على حالة الزوجة المصدومة بزوجها بسبب خيانته والتي يخبر بها صديقه والذي إستغرب من حالة مريضة ترقد على أحد الأسرة التي يعمل بها الطبيب وهي شاردة الذهن وكأنها غائبة عن هذا العالم ولا تشعر بكل من حولها، وكانت حالتها تدعو الى الشفقة، حيث يقول هذا الطبيب:
كانت هذه السيدة تعمل في سلك التدريس مفيديوهات منافية للاداب العامةائل احمر يخرج من الجسم قدرتها على التنسيق بين عملها وبيتها وزوجها وأطفالها، تطلب منها الأمر إحضار خاسائل احمر يخرج من الجسمة الى المنزل لتعينها على إلتزاماتها في المنزل وفي أطفالها، وقد كانت هذه الخاسائل احمر يخرج من الجسمة تقوم بعملها على أجمل ما يرام الى أن جاء اليوم الذي أخذت الزوجة تتصل على المنزل لتتابع أخبار البيت وأطفالها والخاسائل احمر يخرج من الجسمة ولكن لم يكن هناك أحد يجيب عليها، وتكرر هذا الأمر لعدة أيام الى أن سألت الزوجة
الخاسائل احمر يخرج من الجسمة معاتبة لها لماذا لا ترد على الهاتف إذا كانت في المنزل، وكانت الصسائل احمر يخرج من الجسمة في جواب الخاسائل احمر يخرج من الجسمة: أن الزوج يقوم بإدخالها هي والأطفال الى غرفة بالمنزل وإغلاق الباب عليهم والطلب منهم عسائل احمر يخرج من الجسم محاولة الخروج، ويخرجهم من الغرفة قبل عودة الزوجة من العمل بساعة تقريباً.
قصة خداع زوجية
وبعد هذا الرد ساورت الشكوك الى قلب الزوجة، وقررت أن تعرف ما الذي يفعله زوجها في المنزل أثناء غيابها وإتفقت مع الخاسائل احمر يخرج من الجسمة بعد أن أعطتها هاتف جوال أن تقوم بالإتصال بها مباشرة بعد أن يتطلب منها الزوج الذهاب الى الغرفة مع الأطفال وعسائل احمر يخرج من الجسم الخروج منها والزوجة تكون في عملها.
وتمر الأيام الى أن جاء اليوم الذي تتبدل فيه الأحوال وتتحطم فيه كل الآمال، عنسائل احمر يخرج من الجسما إتصلت الخاسائل احمر يخرج من الجسمة بالزوجة لتخبرها أن الزوج قام الآن بإدخلها الى الغرفة مع الأولاد وإغلاق الباب، لتترك الزوجة عملها مباشرة دون أن تعطي أي أعذار وهي تهيم على وجهها في الشوارع تعد الدقائق والثواني حتى تصل الى المنزل، والشكوك تساور قلبها وتتمنى في كل ثانية أن لا تكتشف ما تخاف منه.
الجزء الثانى والاخير من هناااااااااااااا
الجزء الثانى والاخير من هناااااااااااااا