جماعة انا عاوزة اخد رايكم ف حاجة
انا متجوزة ف بيت عيلة وعندي ابني لسه صغير خالص وسلفتي عندها ابنها كبير بيبات تحت دايما بامر من حماتي ومش عشان هي بتخاف ولا حاجة هو قهر واقتدار كدا بتخليه يبات تحت معاها ابن سلفتي دا كل يوم يعني،،
وهو عمره دلوقت 10سنين مبقاش يرضي ولا يحب ينزل وبيرفض تماما ومحدش عارف سبب رفضه دا جايز بسبب انه بيشوفها بتعامل امه وحش وهو حبيبي بردو كبر وفهم وبيزعل عشان امه المهم ،،
كنا اعدين وبتلقح عليا بتقول بكرا حبيبي محمد يكبر وهخده يبات معايا ونينييي كدا ع ابني يعني هو لسه صغير بس انا شطت حرفيا
وعماله اتخيل ف خناقات ف المستقبل بقا بتحصل لما انا ارفض وبتاع هل حقي ارفض انه ابني يبات معاها يوميا ولا ابقا قاسيه وكدا ؟
مع العلم هي بتملي دماغ العيال بكلام من نحيتنا وابن سلفتي دا كان بيتحول ع امه فين وفين والله لما ربنا هداه ليها مكنش بيمسع كلامها وقاسي تجاها بسبب كلام حماتي عن امه قدامه فانا مش عاوزة ابني يحصلي كدا وكمان ابني يبات ف حضني اي سبب يبات بعيد عني دي ؟
ف انا عندي حق ولا ف المستقبل اتصرف ازاي 😂😃
والناس الي عندها جناحات بتقول اعتبريها مامتك وبتاع يبعدو الله يباركلكو هي لا زي مامتي ولا ف ربعها حتي وبتقبلناش يعني 😁
وشكرا ليكو مقدما
اعتبروها هرمونات بقا اعتبروها اي حاجة المهم قولولي اعمل ايه
اللَّهُمَّ يَا بَارِئَ البَرِيَّاتِ ، وَغَافِرَ الخَـطِيَّاتِ ، وَعَالِمَ الخَفِيَّاتِ ، المُطَّلِعُ عَلَى الضَّمَائِرِوَالنِّيَّاتِ ، يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً ، وَوَسِعَ كُلّ شَيْءٍ رَحْمَةً ، وَقَهَرَ كُلّ مَخْلُوقٍ عِزَّةًوَحُكْماً ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي ، وَاسْتُرْ عُيُوبِيَ ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيَ إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُالرَّحِيمُ.
اللَّهُمَّ يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ ، يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ ،يَا رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ ، وَيَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ ، اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَوَالمُؤْمِنَاتِ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ ،أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ،وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنِّي.
اللَّهُمَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ.