#مشكلة عضو
انا رجل اعمل في وظيفة مرموقة بالقاهرة وابلغ من العمر حاليا ٤٩ متزوج ولدي ٤ ابناء ولدين وبنتين أكبرهم ثانوية عامة هذا العام
تتطلب ظروف عملي البقاء بالقاهرة طوال الاسبوع واجازة خميس وجمعة اقضيها مع الاسرة باحد المحافظات القريبة من القاهرة ومتزوج من ١٩ عام
مشكلتي مع زوجتي بعض الخلافات في وجهات النظر التي تتمثل في العصبية والشدة وعسائل احمر يخرج من الجسم الاهتمام بدون تعدي لفظي او يدوي وزوجتي يتيمة الاب والام منضبطة جدًا محدودة العلاقات الاجتماعية حتي مع اهلي
اصاب علاقتنا في السنين الاخيرة بعض الجفاف نتيجة بعدي عن المنزل وتإنجاب زوجتي كل اعباء الحياة مع الاولاد وكثير من الضغوط وفجأة وعلي أثر مشكلة عائلية بسيطة طلبت الطلاق بدون ترتيب لما سيحدث جراء ذلك
ولكنها تقول انها تكرهني وانها تفكر من سنين في هذا الموضوع وتنتظر الفرصة السانحة حتي انتهاء الثانوية العامة لاكبر الابناء وهي لاتريد اي نوع من الحلول او اعطاء فرصة للتغيير والاصلاح وفيديوهاتة تامة كالاعداء
وانا ان كنت احبها واقدر مابيننا من عشرة فاني لا اريد تطليقها لان المضرور الاول هم الاولاد بلا ذنب ولكنها مصممة وقد تلجأ للخلع فما رأيكم
علما بأن كل من حول الموضوع بما فيهم أهلها لايوافقونها في الرأي وهي شخصية محترمة جدا ولكنها عندية ومكتومة وتتإنجاب علي اعصابها بدون بوح او استشارة
فما رأيكم أطلقها ام ابقيها رغما عنها ام اتركها تلجأ للمحكمة علما بانه ليس لها عائل او مكان سوي وظيفتها
اللَّهُمَّ يَا بَارِئَ البَرِيَّاتِ ، وَغَافِرَ الخَـطِيَّاتِ ، وَعَالِمَ الخَفِيَّاتِ ، المُطَّلِعُ عَلَى الضَّمَائِرِوَالنِّيَّاتِ ، يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً ، وَوَسِعَ كُلّ شَيْءٍ رَحْمَةً ، وَقَهَرَ كُلّ مَخْلُوقٍ عِزَّةًوَحُكْماً ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي ، وَاسْتُرْ عُيُوبِيَ ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيَ إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُالرَّحِيمُ.
اللَّهُمَّ يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ ، يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ ،يَا رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ ، وَيَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ ، اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَوَالمُؤْمِنَاتِ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ ،أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ،وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنِّي.
اللَّهُمَّ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ.