عذر١ء على حافة الهاوية الجزء الثامن

كبرت من هم في مثل عمرك عندهم آولاد محسن نعم معك حق آمي لكن تعرفين الضروف قلت بعد زواج آخواتي آتزوج لكن آنظري هذا تزوجت مرتان وعادة الله يفرج علينا زهيرة تخفض رائسها وهى تشعر بذنب فكل هذا بسببها هى وتلك الساحرة العينة
محسن كيف حالها اليوم زهيرة من
محسن تلك العينة شفياء هل خرجت من الغرفة زهيرة لالالاوالله لم تخرج منذ آن دخلت البارحة ولم آلمح لها ظل يمر محسن مستغرب آبدا زهيرة نعم والله مطلقا محسن وهل آكلت زهيرة لا قلت لك بني لم آرها منذ البارحة محسن آلم تدخلي عندها زهيرة لا
محسن يقف لكن ياآمي هذا غريب

close

كيف لم تخرج ربما خرجت ولم تريها زهيرة لا والله طول اليوم كنت في البيت من الصلون للمطبخ ولم تخرج
محسن يتوجه نحو الغرفة يضع رائسه على الباب يتحسس هل هناك حركة آو صوت لكنه لم يسمع شئ عاد وجلس زهيرة ملذي تفكر فيه محسن مستغرب مما يحدث كيف لم تخرج من البارحة زهيرة وكيف تخرج وترينا وجهها بعد الذي فعلته العينة دعها تتربة وستمرو في الآكل وبعد العشاء جهزت الآم الشاي وجلست تشربه من إبنها لكنها كانت حزينة على حال إبنتها التي لم تتذوق الطعام منذ الآمس وقد شعر محسن بهاذا فقال آمي خوذي لها العشاء حتا الآسير يطعمونه زهيرة فرحت ووقفت على الفور دخلت المطبخ وجهزت
العشاء وآخذته لغرفة شيفاء تحت نظرات محسن الذي يعرف آمه جيدا فهى لن تتخطاه وتفعل شئ بدون رضاه مهما كان
صعب عليها زهيرة تدق لكن بدون رد من شيفاء زهيرة تدفع الباب وتدخل وما آن دخلت صرخت صرخة مدوية وآقوعت الصينية من يدها
محسن يجري نحو آمه التي تصرخ شيييييفااااااااااء

بعد مرور ليلة ويوم كامل على شيفاء
داخل غرفتها
بدون طعام ولا شرب دخلت عليها آمها بلعشاء بعد طلب من محسن لكنها تصدمت من المنظر الذي رآته
لدرجة آنها تركت من يدها ماكانت تحمله
وصرخت بصوت عالي شيفاء بنتي لااااا
توجه محسن نحوها بسرعة فوجد شيفاء كما دخلت بلآمس متصمرة في مكانها بدون حركة وهى تنظر نحو الحائط
محسن ملذي يحدث آمي مابها هي جالسة فقط
زهيرة هكذا تركتها آمس لم تتحرك

محسن ماذا زهيرة نعم والله كما قلت لك آنظر إليها بنفس الملابس
آمس دخلت وجلست هذه الجلسة
حاولت
آن آتحدث معها لكنها لم ترد تركتها
وخرجت قلت ربما هي هكذا يسبب

ذللك الذي شربته فقط
محسن قترب منها وحاول لمسها لكنها آصدرت صوت آدخل الرعب لقلبه وتراجع للخلف زهيرة ماذا حدث محسن لا تقلقي هى حية لكن ليست على مايورام حاولت آمه الآقتراب لكنه منعها لكنها قتربت
قائلة حبيبتي هل آنتي بخير لكنها آصدرت صوت مثل صوت المواء لكنه آقوة زهيرة تخاف وتعود للخلف
محسن يقراء المعوذات ويستعيذ بالله من الشيطان ويخرج آمه من الغرفة
زهيرة وهى ترتجف خوف على بنتها لا على نفسها قائلة لقد تلبسها
الج0ن بسببي آنا السبب محسن آمي
مالذي تقولينه زهيرة نعم لقد سمعت عن هذا منذا زمن بعيد يوقال كاتت هتاك فتاة جميلة حدث معها مثل ماحدث ما آختك
آمها خافت عليها من الرجال بسبب جمالها
فاآخذتها عند الرابطة وعملت لها ربط الربط هوي سحر والسحر يجذب الج0ن والعف0اريت والج0ني الذي كان مكلف بربط عشق الفتاة
وتزوجها هوي ومنع عنها كل الرجال
لقد حدث هذا مع آختك وبداية منع فك الربط ومنع عنها آزواجها السابقين والآن لآنها حاولت الخروج مع رجال آخرين آستحوث عليها بلكامل:وبدات الآم في البكاء

محسن لا يعرف يصدق والدتها وما
سمعه آم يصدق ماتعلمه آن الجن وهذه الخوارق مجرد خرافات
هوى اليوم بين مفترق الطرق يصدق ويضرب بعرض للحائط كل
مكان يعتقده

آم يكذب مايحدث حوله وقد كان
شاهد عليه وبدون تفكير طاويل آخرج هاتفه وتصل محسن السلام
ياشيخ
جمال الدين هل ممن طلب لو سمحت آخي الفاضل نعم شكرا ممن تشرفني في البيت الآن الآمر مستعجل وبعد آن شرح له على السريع القصة وافق على القدوم في الحال جلس محسن مع آمه آمام الغرفة محتاوين صامطين لا
يتحدثان لبعضهم حتا وصل الشيخ

دق الباب فقام محسن مسرع وآدخله كان شاب في سن محسن
جميل الوجه آبيض البشرة ذا شعر آسود ولحيته طاويلة قليلا بقدر
مسكة فقط عيون واسعة بلون اليل

جسد متناسق مع آنه كان يرتادي
قميص آبيض طاوبل وجهه مستانير مثل البدر في ليلة كماله
آلقا السلام عليهم ودخل على عرفت شفياء التي صرخت ما آن دخل وتحولت جلستها بشكل غريب
عاد وخرج من الغرفة وقال لمحسن يجب آن تبقى معي وتتحمل كل مساتراه وتسمعه لكن بشرط آن تصمت ولا ترد على ماتسمعه هذه ليست آختك من تتكلم بل هوي الجن
الفتاة ملب0وسة ومن المحتمل يكون جن عاشق هل تخبروني على بعض
التفاصيل عنها آنا راقي ولستو مش0عوذ ولا آعلم الغيب العلم:لله وحده زهيرة ونعمة بالله نعم بني آنا سبب ماحل بها وقصت عليه القصة
جمال يتنهد ويسغتر الله قائل ياآمي الربط سحر وشع0وذة هذا في
حد ذاته
ج0ن زهيرة نعم بني آعلم لكن الجهل وقلت العلم والمعرفة فعل بي مافعله كنت آعتقد آنني آحميها
ونسيت آن الله هوي الحامي جمال

نعم والله آخطائتي ورتكبتي آثم كبير وبنتك تدفع ثمن جهلك وآسف
على هذا القول
المهم الآن كيف نخرجه منها هل عندكم عسل نحل زهيرة وهي تمسح دوعها نعم لدينا جمال حسنن
آحضريه وإيض هاتي لباس فضفاض وساتر لكل الجس0م زهيرة نعم حاضر
بعد دقائق تم الآمر وبدئت الجلسة
زهيرة كاتت معهم ورفضت البقاء
في الخارج شيفاء تجلس كما كانت

جمال بدا القراءة وهى تحولت ثنين درجة تحول شكل جسدها وتلوا بدآت تموؤ وتتلوا وتقول كلام
غير مفهوم
وتصخ بصوت عالي وغريب فيه خشرجة ونباح ومواء مثل القطة وربما يشبه صوت الضباع
بعد عدة دقائق وجمال مزال يقراء ماتيسر من القرآن
وكان يتعرق بشدة بيمنا محسن وآمه تحت الصد@مة مما يسمعانه من فم شيفاء التي كان بحاول الج0ني السيطرة عليها وإخافت الشيخ وجعله يتراجع لكنه لم يهتم

لكل تلك التهديدت
فزاد العين
وقال آنتا معجب بها تود جسدها تشتهي النوم معها وبجرائة آكبر جعلت زهيرة تحمر خجلا مما سمعته وقالت عيب ياشيفاء إستحي وفي هذه الحظة تحولت الجسلة
الشيخ يصرخ قائل قلت لكم لا آحد يتحدث آو يرد عليه العين زهيرة تعتذر لكن بعد ماذا
شيفاء تخلع حجابها وتظهر ماكان مخفي
وا

تنوييييه هام هذه الرواية من تائليفي وليست منقولة على آحد ولو حدا حاول نشرها بدون آسمي
راح نعمل عليه تبليغ وآقد آعذر من آنذر
الجزء التاسع من هناااااااااااااااااا

الجزء التاسع من هناااااااااااااااااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top