الذي قصم ظهري و فلق كبدي أنه نسب الابتلاء إليه في محيط أسرته و علمت من احد أخواته بذلك ، بكيت بحرقة و عاتبته و خاصمته علي ما فعله بنفسه و بنفسي ، و انا سأرضي بزواجه و سأفرح بذريته كأنها مني و لكنه مصمم علي قراره و انا متعبة نفسيا و ذهنيا و لا احتمل رؤيته حزينا ولا مغموما لأي سبب فأنا من تزيل همومه و غمومه و تقر عينيه بما يحB و تسعد قلبه و تجعل من نفسها سKنا و مأمنا له ، انقلبت حياتنا.
لا أستطيع دfع خاطرة أنني اظلمه بوجودي معه هكذا و من حقه أن يتزوg و في ساعة خلاف و غضب قال أنني لم أعد احBه و اقدر قراراته كما في السابق و لو يعلم أن قلبي هذا الذي يخفق لا يحيا بدونه و لا يسعد إلا في وجوده و لا يطمئن إلا بسماع صوته و هو من أعاد إليه طفولته و براءته بل صاغ حياتي بالشكل الذي لم أتصور يوما أن تصير بهذه البهجة و لكن الله غالب علي أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون ، لو اعتبرتم كلامي فضفضة فمن وراءها أريد نصيحة أو تجربة مثل تجربتي و رزقها الله بذرية بعد سنوات من الصبر و جزاكم الله خير الجزاء علي كل حال و السلام عليكم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top