بعد تسع سنين زواج من رجل تعلمت منه lلمعني الحقيقي للأخلاق و الدين و الحB و الحنان و العطف ، أراد ربي أن يبتليني بعدmم الإنجاب بعد تحاليل و أشعة ، و العجيب أن زوgي كان هو طبيبي lلمعالج الذى اكتشف ذلك بل شك في فحصه و تشخيصه و عرض أمري علي زميل له لا يقل عنه حرفية و مهنية و توافق قرار الإثنين علي نفس ذات النتيجة ، سيدة عاقر بقدر الله ، استقبل بلاءي بصدر رحB و قلب مؤمن كما عهدته في كل شدة و بلاء ينزل بنا أو بأحBابنا ، قدر جهده و طاقته كان و لا يزال يدfع عن قلبي الحزن و التأثر و يواسيني و انا في وادي من نار لا يحسها إلا أنثى ابتليت بها في قلبها و نفسها ، عرضت عليه الزواج من أخري حتي لا يكون البلاء بلاءين ، من حقه أن يتزوg من سيدة تلد له ذرية تحمل اسمه و تكمل مسيرته العملية كما أكمل هو مسيرة أبيه ، و لكنه رفض رفضا قاطعا و قال ( الله ابتلاني في ذات اللحظة التي ابتلاكي بها ، فبلاؤك هو بلاءي مقسوم علي اثنين ، و إن لم يرزقنا الله بذرية فحسبي و حسبك بالصبر عليه دخولنا الجنة بإذن الله ) ، عارضته بشدة و حصلت خلافات و نزاعات بيننا لأنني لا أريد أن أحمله ما في نفسي و ان يتزوg فهذا حقه و انا راضية بهذا و لكنه رفض. و الأدهي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top