: انتي يازفته لسه معملتيش اكل للضيوف.
علياء بتعب: حاضر هعمل بس والله تعبانه من جر”عات السر”طان هرتاح شويه واعمل يا عاصم.
عاصم ببرود: ميلزمنيش انجزي كان مالي اتجوز واحدة تعبانه كده.
علياء بدموع: حاضر هعمل يلي انت عايزو.
عاصم خرج ورزع الباب وراه وهي عملت الاكل للضيوف.
عاصم بتفحص: متخرجيش قدمهم بشكلك دا.
علياء بذهول: مش دا شكلي يلي انت بتحبه.
عاصم بتافف: بصي لنفسك في المريا عاملة ازاي مش زي الاول.
علياء بدموع: تمم اسفه يا عاصم هسمع كلامك.
حماتها داخلت عليهم: اي دا انتو بتعملوا ايه انجز عشان ضيوفك برا.
عاصم بص لعلياء وهي بصت للارض بحزن.
حماتها بخبث: وانت غوري روقي الشقه بتاعتي يلي تحت علي ما الضيوف يمشوا.
علياء بتعب: حاضر ياماما.
حماتها بقرف مشيت وزقتها نزلت علياء روقت الشقه وحاسه بدوخه خلصت وفضلت قاعدة عملت فون: الو يا بابا.
بقلم ميرا ابوالخير
ابوها بسكر: عايزة ايه يا زفته انتي مش اتجوزتي وخلصنا.
علياء بحزن: بطمن عليكم.
ابوها ببرود: اقفلي يا زبا”لة.
قفلت معه وعيطت.
شويه والضيوف مشيوا لسه هتقوم وقعت ايد مسكتها: علياء انتي كويسه.
علياء بتعب: متخفش يا عاصم انا كويسه.
عاصم شالها بحب: متزعليش مني انا مضغوط اليومين دول حقك عليا.
Mira Abulkhair
علياء: ولايهمك عادي.
عاصم بالم: احم كانت عايزك في موضوع.
علياء بانصات: قول.
عاصم: انا هتجوز.
علياء بابتسامة: الف مبروك هتتجوز بنت عمك جنة مش كده.
عاصم باستغراب: انتي مش زعلانه.
علياء: لا وهحضر كمان كتب كتابك.
عاصم شدها لحضنه: لي بتعملي كده لي.
علياء بدموع: عادي.
عاصم اخدها في حضنه وناموا.
تاني يوم.
الماذؤن جاه ولسه هيكتبوا الكتاب: استنا يا شيخنا.
بقلم ميرا ابوالخير
عاصم: في ايه يا علياء.
حماتها: اكيد جايه تبوظ الجوازة.
علياء بابتسامة: هتطلقني قبل ما تكتب الكتاب.
عاصم…..
يتبببببببببببببع