قصه الزوجه الحكيمه

ورائها طفلي وعيناه تتراقص فرحاً يركض لاحتضاني ! وأنا كالمخدّر .. لا أعرف ما السبب! وسرعان ما بدأ الغــضــ..ــب يحل محل الدهشةفسألت زوجتي عن سبب هذا التجاهل وقد كدت أ سفري وأسرع بالعودة فقد كانت الظنون تأخذني يمنة ويسرة. فأجابت زوجتي بكل هدوء : هل اتصلت والدتك قالت: وقد أصابتني

في المق تل ” رأيت كيف كان شعور قلبك في هذه الأيام ؟هو نفسه شعور والدتك .. حين تنسى الاتصال بها بالأيام .. ولا تسمع صوتها.. إلا حين تبادر هي بالاتصال بك .. بعد أن يلهبها الشوق .. ويجرفها الحنين وتأخذها الوساوس إن طال الغيابحاولت كثيراً تنبيهك !! ولكن دون فائدة .. فلم أجد أفضل من هذه الطريقة لأوصل لك الرسالة يا زوجي العزيز طأطأت رأسي اً من زوجتي الكبيرة عقلاً .­ ­ الصغيرة عمراً .. وقد فهمت الدرس جيداً

close

وجدتها تناولني مفتاح سيارتي وتهمس في أذني:”جنّتك تنتظرك”تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top