السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن تعرض مشكلتي بدون ذكر اسمي لو سمحت
أنا بنت من الصعيد الحمد لله تعليمي حلو شكلا مش وحشة مقبولة الحمد لله عيلة كبيرة ومعروفة في بلدنا ماديا مرتاحين من فضل ربنا علينا سمعة الحمد لله لينا صيت وزي الدهب يعني الحمد لله مفيش حاجة نقصاني
يشاء رب العالمين اني نصيبي في الجواز يتاخر عندي 29 سنة وشوية والحمد لله راضية وعارفة أنه خير دلوقتي في العرف عندنا لما يتقدم عريس بيبعت أهله الاول امه واخته يشوفوا العروسة ويوصوفها للعريس دفعا للاحراج يعني
لو محصلش نصيب اهي قعدة ستات وخلاص آخر عريس جالي مامته بتقولي قومي امشي قدامي وريني طولك قالتها بالنص أنا مقدرتش أتمالك اعصابي وقولتلها دي تتقال حضرتك لما تكوني جاية تشتري جاموسة بيعاينوها بنفس الطريقة شوية تانية قاعدة جمبها لقيتها وطت ورفعت الهدوم من تحت تشوف رجلي تخينة ولا لا
أنا حسيت بقلة قيمة ولاني عصبية وعارفة مش هتمالك نفسي قمت وسبت القعدة وامي مغلطاني بتقولي عادي هو المفروض عشان كبرت في السن شوية اتهان بالطريقة دي؟
حرفيا حسيت نفسي بضاعة جايين يشتروها مش بني آدمة هو علشان حافظت على نفسي ومقبلتش ادخل في اي علاقة محرمة تغضب ربنا وربنا مكتبليش أنه آخد الرزق دا بدري يبقى أنا كدا خلاص صلاحيتي انتهت؟
بقى مليش لزمة في مرة من المرات ام عريس قاعدة معايا بعد ما الدنيا كانت تمام وفيه قبول اول ما قولتلها سني قالتلي بالحرف انت قد ابني في السن متنفيعهوش
مش هتلحقي تخلفي وخدت بعضها ومشيت والافظع من كدا يقولولي في البيت سنك كبر وفرصك قلت واقبلي باي حد وخلاص أنا مش هقبل باي حد من حقي اختار لانه دي حياتي والستات اللي بتروح تخطب أو الشاب نفسه
بلاش تهينونا بالشكل دا ع الأقل حاول تشوفها مرة وهي برة قبل ما تدخل البيت أو تبعت اهلك او تتكلم متكسروش بخاطرنا كفاية علينا الضغط النفسي اللي عايشينه من القرايب والأهل والتلقيح
(اللهُمّ إني أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العجزِ والكسلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبخلِ، وأعوذُ بكَ مِن غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرجالِ).
(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَأْثَمِ والمَغْرَمِ، ومِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ، وعَذابِ القَبْرِ، ومِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ، ومِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ الفَقْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ عَنِّي خَطايايَ بماءِ الثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وباعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ).