اتنيلي ادخلي
ايه اتنيلي دى ف حاجة اسمها اتفضلى
به به ما توجعيش راسى و اتنيلى مش هنفضل واقفين ع الباب طول الليل هتدخلى و لا اقفل الباب
و انا اساسا همو*ت و اعمل كدا
” رفعت راسها بغرور ” و لا تقدر اساسا
” بصوت واطى ” بنى ادم برجل معزة
” رفعت فستانها ودخلت و رزع الباب وراها ”
” شاور على الاوض ” الزفت ال ع الشمال دى الاوضة ال هتتزفتى فيها و ال ع اليمين دى اوضتى
” حطت ايدها ف وسطها و رفعت حاجب بشفة ( ايوا حاجب بشفة زى ياسمين عبدالعزيز كدا ) ”
و اشمعنا بقى انت ال تاخد ال ع اليمين
” حط ايده ف وسطه و بسخرية ” عشان دا بيتى و اختار المكان ال انا عايزه
” علت صوتها بعند ” و بيتى زى ما هو بيتك و اختار المكان ال انا عايزاه و مش هنام الا ف الاوضة ال ع اليمين
” رفع ايده بعصبية ” يمين بالله ما حد نايم ف الاوضة ال ع اليمين غيرى
” رفعت صوتها و شوحت بايديها كدا ” يمين على يمينك لا انام ف الاوضة ال ع اليمين
” فضلوا يبصوا لبعض بتحدى و كل واحد بيستعد عشان يجرى و فجأة اتسابقو هما الاتنين للاوضة وصلوا مع بعض و اتحشروا ف الباب ”
” زقها بضيق ” اوعى يا عجلة بفستانك ال سادد الباب دا
“زقته بكوعها بضيق عشان تخرجه ”
انا بردوا ال عجلة يا عجل جاك داهية و انت شبه القرد بشعر وشك دا
” فضلوا يزقوا بعض لحد ما دخلوا سوا الاوضة بصوا لبعض بتحدى و شاورلها ع الباب ” اطلعى برة
” راحت قعدت ع السرير و سندت بايدها عليه و حطت رجل على رجل ” و الله انا عجبتنى الاوضة دى مش عاجبك بقى تقدر تنام ف الاوضة التانية ” و ختمت كلامها بضحكة صفرا ”
” نفخ بضيق و رزع الباب قفله و ق*لع الجاكيت”
” بصتله بتوتر و حاولت تتماسك ” انت بتعمل ايه !
” بصلها بضحكة صفرا و هو بيفتح زراير القميص ” سلامة الشوف يا روحى بقل*ع
” برقت من بجاحته ” ايه بقلع دى انت فاكر هتعمل ايه و ايه روحك دى كمان طلعت روحك
” بصلها بخبث ” اهدى يا قلبى اعصابك مش كدا و بعدين بغير ايه ما اغيرش !
” رفعت حاجبها ” ما تروح تغير ف الاوضة التانية
” بابتسامة صفرا و بيقلع القميص ” برد .. الاوضة التانية برد
” و مد ايده يقلع الحزام ”
” وقفت بسرعة ” لا بقى مهو مش هينفع كدا
” ببرود بعد ما قلع الحزام ” والله لو مش عاجبك اخرجى
” بصوت عالى ” على جثتى انا اخرج و اسيبلك الاوضة
” بلامبالاه ” خلاص اقعدى و بدأ يقلع البنطلون
” بصتله و شهقت حطت ايدها على وشها و لفت بسرعة ”
” بصلها و ضحك بسخرية و قلع البنطلون” ايه وش كسوف اوى ال يشوفك دلوقتي ما يشوفكيش و انتى بتجعرى برة و تقولى وواشمعنااا بقى اانت ال تاااخد الاوضة ال ع اليمين
” فتحت عنيها و بوقها بصدمها و لفتله ” بق
” لقيته واقف بالهدوم الداخلية لفت بسرعة و كملت كلامها ” بقى انا بجعر و بتكلم كدا يا بيئة انت
” خرج بچامة من الدولاب و لبسها ” ايوا بتجعرى و اخرسي بقى مش عاوز دوشة
” راح للسرير و بيجهز عشان ينام
” لفتله و راحت الناحية التانية من السرير ” انت بتعمل ايه
” اتمدد ع السرير و اتغطى” هنام
” حطت أيدها ف وسطها ” نااااعم ت ايه يا عنيا تنام فين ؟!
” قعد ع السرير” ايوا طلعى الست الشرشوحة كمان و كمان هقول ايه على واحدة اخر معلوماتها عن المصيف انها تنزل تبلبط ف الترعة
” اتصنعت الرقة ” تبلبط يعنى ايه تبلبط ( بنفس طريقة الفنانة شيرين )
” بصلها من تحت لتحت و خبط ايده ف بعض” ايه مش عارفة تبلبط يا بنت برعى
” حرك ايده زى حركة جناحات البطة ” ايه مش فاكرة و انتى بتبلبطى اول امبارح ف الترعة و بترشي ماية على اختك و على وشك ضحكة كلها انشكاح فاكرة نفسك ليلى مراد على الشاطئ
” اتوترت” ايه ال انت بتقوله دا ما حصلش و بعدين اوعى كدا انت لكاك و انا عايزة انام بتشد الغطا عشان تنام
” بصلها بخبث ” ايه مش هتق*لعى الفستان يا عروسة…… يتبع
قصة عرايس مجانين. الجزء الثاني هناااااااااااااا