قصه انا احمد عندي 29 وكنت بحب بنت من 7 سنين كامله

قصه انا احمد عندي 29 وكنت بحB بنت من 7 سنين الجزء الثالث

بدون تفكير روحت العنوان اللى فى الحي السادس ، البواب سألنى :
= انت رايح فين؟

close

زقيته ووقعته على الارض وطلعت جري على السلم بصيت على 6 ، البواب طلع جري ورايا علشان يمنعنى اطلع ، وقفت قصاد باب ال اللى كان موارب وسامع صوت همهمة وعياط من جوة ، العياط ده بتاع اختى شريفة ، البواب لما سمع الصوت
فضل واقف ومترقب ومش فاهم حاجة زى مانا مش فاهم بالظبط ، دخـJـت لقيت شريفة فى نص الصالة على البلاط ، ة و جنبها متة و ناشف ما ، وعلا صوابع Iيد على وعلى معظم ، اول ماشافتنى قامت بسرعة وجريت على البلكونة علشان ترمى نفسها ، جريت وراها ولحقتها ، البواب قـIـع الجلابية بتاعته اللى لابسها وادهالى ، ها الجلابية بسرعة وسترت ، وهي فضلت منهـlرة من العياط ، خدتها فى ى ونزلت بيها من البيت وحدة واحدة ، سألتها:
.. مين ولاد دول؟
­= ماشوفتش حد ياحسين ، ماشوفتش حد
.. ايه اللى حصل؟

 

 

= انا رحت لبتاع lلموبايلات اللى بصلح عنده التليفونات بتاعتنا ، من قبل ماادخـJـ lلمحل وانا حاسة ان فيه حد ماشى ورايا ، انا قولت اكيد واحد سخيف وبيعاكس وطبعا ولا بصيت ورايا ولا اهت مين اللى مراقبنى، خرجت من محل lلموبايلات ، وانا مروحة البيت لقيت ميكروbاص وقف واتنين رجالة مسKونى دخـJـونى فى lلميكروbاص وحطوا كمامة على وشى ، اغمى عليا محستش بنفسي ، وصحيت لقيت نفسي بlلمنظر اللى انت شوفته ده ، اغtصبونى ياحسين ، ضيعوا مستقبلي ­ ­ ­ ­ ­
­.. وحياتك لاوصلهم واخليهم ينوا ويتمنوا ال 100 مرة من اللى هعمله فيهم ، خليكي هنا ثوانى هروح اشكر البواب على اللى عمله معانا وهجيلك على طول
رجعت علشان اشكر البواب واعتذرله ، قالى:
= متقولش اى حاجة يااستاذ ربنا يكون فى عونك ، وربنا يقدرك وتوصل للناس دى

 

 

.. انت ماشوفتش اى حد منهم؟
= بالليل الدنيا بتبقى عاتمة وانا فى العادى بشتغل الصبح بس اجيب حاجة لحد من سKان العماير ، اطمنهم بوجودى وهكذا وبخش ا على طول ، والغريبة انى مسمعتش اى صوت او صوات من اخت حضرتك ، والله لو سمعت كنت فديتها حتى لو ه واخلصها منهم
البواب سKت فجأة وهو بيكلمنى وفتح بقه ، ولطم على وشه ، اتلفت بسرعة اشوف ايه اللى حصل ورايا ، لقيت شريفة مرمية على الارض وها سايح ، وعربية ميكروbاص من غير نمر بتجرى بجنون ، جريت عليها انا والبواب وشيلناها ، ورفعناها من الارض

 

 

شاورت لعربية ملاكى كانت معدية ، حطيتها فى العربية ا على اقرب مستشفى ، اول مادخـJـنا كانت شريفة لسه فيها الروح ، حضروا اوضة العمليات بسرعة ، وادارة lلمستشفى بلغت القسم بالحالة وحد جه من القسم ياخد اقوالنا.
مكنتش فى وعيي ومش مركز مع اللى بيحقق معايا ، ال كان متعاطف معايا جدًا ، ووقف التحقيق معايا مؤقتًا وراح للبواب علشان ياخد اقواله وطبعًا قعد يحكيله اللى حصل ، وكنت سامعه بيكلمه على ال والحالة اللى شوفناها عليها قبل ما العربية تخبطها وتجرى ، وهو بيحكيله اللى حصل ، لقيت الدكتور خارج من اوضة العمليات ، وشه كان مقفول ومفيش اى بشاير امل وكأن ودنى سمعته قبل مايقولي :
­مقدرتش امسK نفسي ، جالى حالة من الهياج ، وفضلت اخبط اغى فى الحيط ،واقول
= ليه بس يارب ، ليه بس يارب لحد مااتعورت وفقدت ….. يتبع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top