مرات اخويا جـ ننتني

يا بنات انا بفضفض لا اكتر ولا اقل لاني كل ما افتكر دمي يتحرق انا جوزي بيسافر شهرين وييجي فكان قرب ييجي ومرات اخويا قاعده معانا تحت بقول عايزه اعمل جسمي وشعري لسه صغير ومش هعرف بالسويت فقالتلي عندي براون اعملي بيها ايدك ورجلك وفعلا جبتها وعملت وخدتها سافر بردو وكان نازل علي العيد

close

طلعت عندها قولتلها هاخودها معلشي اعمل بيها قالتلي ماشي وعملت وحطتها علي التليفزيون في الصاله وقولت هطلعها ليها نسيت و جوزي جه تاني يوم وبعدين تاني يوم ما جه خرجنا انا وهو وماما لاني انا قاعده مع ماما لأنها مريضه قلب ومقدرش اسيبها لوحدها وجوزي الحمد لله هو كمان متفق معايا ومرحب جدا يعني الحمد لله المهم رجعت ملقتش البراون قولت اي دا يبقي هي نزلت خدتها لاني مش بنشيل المفتاح من باب الشقه ومافيش غيرنا في البيت فلقيتها تاني يوم بتقولي انا عيزاها بقولها

يالهوي انتي مخدتهاش قالتلي لا قولتلها ازاي انا حطاها علي التليفزيون في الصاله قالتلي والله ما شوفتها قلبت الدنيا والزباله والهدوم في الدولاب وتحت في الجنينه قدام البيت والبروم انا بقيت هتجنن انا وجوزي ويقولي دا انا شايفها اول ما جيت وقولت خلاص انا هجبلك واحده ومكنش ساعتها معايا فلوسها قولتلها انا في زمتي واحده ليكي المهم هي بعدها بحوالي شهر راحت عند والدتها وبتبات وانا في الايام دي بعمل الاكل لاخويا

واطلعوا ليه وفعلا قالي انا جعان عملت الاكل وهو كان في اوضه النوم فضلت انادي عليه قالي خوشي دخلت وحطيت الاكل واتفاجئ اني البراون علي التسريحه انا اقسم بالله اتصدمت وقلبي فضل يدق جامد ومسكتها كدا قولت يمكن جديده لقيتها هي وكان فيها لون كدا لقيت نفسه وهي اصلا انا نزلت وفضلت اعيط لجوزي واتصدمت طيب هي بتعمل كدا ليه لو مش عايزه تدهالي تاني تقولي باظت أو اي حاجه خصوصا اننا ولا اكننا عايشين مع بعض في بيت واحد

وبتنزل وتطلع في حالها حتي لو ماما قاعده مش بتقول عايزه حاجه يا ماما يعني الكلام ما بينا بسيط جدا جدا وزعلت وقولت دا انا اللي بفضل اهدي ماما من ناحيتها وبقولها كبري دماغك يا ماما مع انها والله بتعمل حاجات اقسم بالله عيب اوي اوي مع ماما ومش بتقدر ماما تماما وماما في حالها بتقول علشان خاطر ابني وانا كذالك ولا عمرنا للحظه كنت عمه ولا ماما حما والجو دا خاااالص ولحد دلوقتي انا مجبتش حاجه ولا عرفتها اني عرفت انها خدتها تفتكروا في حاجه ممكن تحصل ولا افضل زي ما انا الموضوع دا بقالو 3 سنين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *