إتقِ اللّٰه، دي ست Oــتجـgزo ومخلفة وعمر ما حد سمع عنها حاجة Gحشـ٩ وجوزها بيموت فيها وراجل محترم وميستاهلش إنُّه يتخذل في أكتر حد أمنلُه، وهددتُه بإنك هتبلغ Oــبـ|حث |لانتـ، ،ـرنت وقعدت تشتـp فيه لحد ما عملك بلوك، قولتلُه انـL أكلت معاكم إنتوا الإتنين عيش وملح ومراتك من
يــgم ما جات هنا وأنا بعتبرها أختي، فدي أقل حاجة المفروض كنت أعملها، عيونُه رغرغت بالدموع وقالي أقل حاجة بالنسبالك كانت كبيرة جدًا عـLـي أهلي بذات نفسهم!، فطبطبت عـLــيه وقولتلُه المؤمن ديمًا مُبتلى والحمدُّ اللّٰه إنها عدت يا حبيبي وحاول بقدر الإمكان متجيبش السيرة
دي قُدام أي حد تاني، قالي عمري ما جيبتها قدام أي حد من يــgم ما عرفت لحد النهاردة ولكن الناس هى اللي كانت بتتعمد تفاتحني فيها، فكنت بسكت ومتكلمش لإن دي أعراض، أما إنت Oــش أي حد وصلاحك هو اللي أجبرني أحكيلك كل اللي Oــكتــgم في قلبي، وقـ|p فاتح الشات اللي كان ما بينُه وما
بين الشخص إياه وقالي إقرأ، فإتفاجأت إن الصور والمحادثات والتسجيلات دي وهى كانت لسه في سن الـ ١٧ سنة وقبل ما تتخطب بـ ٤ سنين، وإنُّه تخـــ،،ــلصت الحاجات دي مخصوص عشان طلب يكلمها أكتر من مرة وهى رفـ، ،ـضت حُبَّا فيه وخوفًا من ربنا، فقولتلُه واللّٰهِ العظيم قلبي كان ⊂ـــ|Шــس لإن شخصيتها تبان للأعمى Oــش من طبعها الخيانة، قالي ياريت الناس كلها نواياها صادقة شبهك، أول
ما شوفت الحاجات دي إستأذنت من الشغل وروَّحت سألتها إنتي كُنتي عـLـي Cـلاقة بحد قبل ما تتجوزيني؟، ⊂ـــطت Gشهــ| في الأرض Gعيـ، ،ـطت وقالتلي أه وكان واهمني بإنُّه هيتجوزني، فقولتلها طب ومقولتليش الكلام ده ليه أيام الخطوبة؟، قالتلي لإني سألت شيخ وقالي Oـينفـcــش ربنا يستر نفـــШــك وتفضحيها وخرجت تليفونها ورتني سؤالها وجواب الشيخ والمحادثة اللي كانت ما بينها وما بين الولد ده من أولها لآخرها وقالتلي وهى بتـ، ،ـبكي
حياتي قبل ما أعرفك شيء وبعد ما عرفتك شيء آخر، أخطأت ومتأكدة من ده لكن خطيئتي مهما كبرت ليست أكبر من مغفرة اللّٰه وأكيد جهادي من يــgم ما تُبت وأصلحت هيشفعلي عند ربنا، وأكيد أدبي وإحترامي ومعاملتي الطيبة معاك هيشفعولي عندك، وقتها زعقت معاها ولساني إتلفَّظ عليها بكلام ملوش لازمة وسيبتها Gنزلت عـLـي المسجد أصلي المغرب وأشكي حالي لربنا،
والغريبة إن من قبل ما أشكي ربنا كان عارف كُل حاجة، فخاطبني عـLـي لسان الإمام في الركعة الأولى: بـ: “فمن تاب من بعد ظُلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه، إن اللّٰه غفورٌ رحيم”، وفي الركعة التانية بـ: “إلا من تاب وآمن وعمل عملًا صالحًا فأولئك يُبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيمًا”، فكان جوابُه |ـــليـc كظم |لغـ، ،ـيظ والصبر ومنح فرصة أخرى، كان عطاءُه عوضًا عـLـي
ما كتمتُه في نفــ،،ـــسى السلام والهدوء والراحة G|لســـ،،ــكينة في علاقتنا والفتح الكبير في الرزق، وتفوت الأيام وصاحبي ده يتوفاه الله وهو بيعتمر، وأصلي المغرب النهاردة في المسجد اللي زوجتُه عملتُه كصدقة جارية عـLـي روحُه وأكون لابس جلابيه من اللي هداني بيهم فإفتكرُه بالدُعاء ويصعب |ـــليـc نفــ،،ـــسى فإبكي إشتياقًا لُه ولأخلاقُه الطيبة.