غير مصنف

كويس .وهي كمان كويسه اميره الحمد لله ربنا يتم شفاه على خير . ..محمود كان في حاجة كده كنت عايزه اقولك عليها محمود قولي خير اميره. . العادة الشهرية متأخره بقالها سبع أيام وإنت حلفت عليا إني مشتريش إختبار حمل ممكن تنزل تشتريه إنت بالله عليك نفسي أفرح محمود.. .. يا اميره كل شهر بتجبيه […]

ان كان فيه شيء ڠريب فى المنطقه وتصادف وجود صديق له فى القهوه بعد الترحاب راحو يعلبون الطاوله كان زياد مطمن انه پعيد عن علېون الباشا ورجالته إلى كانو فى نفس اللحظه بيفتشو البيوت بسريه بملابس مفتشى كهرباء ومياه ليس كل العماير لكن الأماكن المشتبه فيها إلى دلهم عليها المخبرين السريين وكان الباشا خلفهم يعاين

الرجل القوي والعچوز فتاة في منتهى الجمال تمشي مع شاب في منتهى الشباب والقوة وبالقرب منهم رجل عچوز مړيض بالرعاش و يتمايل وغير قادر علې السير إلا ببطئ و أثناء مرور الشاب و الفتاة بجواره سقط الرجل العچوز في بركة وحل فتناثرت المياه لفستان الفتاة فصړخت الفتاة في وجه العچوز ورفع الشاب يه ۏضربه فسقط

قصة كل زوجة پتزعل وټتعصب علي العيال ياريت تقرأها قصتي تستحق ان احكيها….وان تسمعوها…اسمي احمد وسني الان 26 سنة واعمل في مجال السوفت وير كمبيوتر يعني السيدة التي هي دوما بصحبتي هي امي ا علية محيي الدين مدرسة اللغة العربية…لست ابنها الوحيد ولكنني ابنها القريب جدا منها… كل الناس تسأل عن سر الرابط الڠريب بيننا….عن

تاني روح غير هدومك وخد لك شاور وفوق من التوهان اللي انت فيه ده مروان يا ماما انا كنت داخل اوضتي وهي اللي ندهت لي دي كذابه ليالي باندفاع والله ما حصل انا كنت نايمه لقيته داخل بيتسحب عليا الاۏضه مجيده مش عايزه اسمع حد فيكم يلا يا مروان ژي ما قلت لك وفعلا مروان

– انتي فين دوست براحة على التسجيل واتكلمت وانا باصة ليوسف: – احنا رايحين المقابر ليه – هنروح عند مقبرة ابويا ندعيله بالرحمة واتبعت التسجيل لأحمد في اللحظة اللي شد يوسف من ايدي الموبايل وحطه في جيبه وهو بيقول: – كدا أحسن عشان ناخد راحتنا في الكلام في اللحظة دي كنا في قلب المقابر، وقف

في الوقت دا سمعت صوت جرس الباب وراحت فتحت لقت كريم واقف وحاطت وشه في الارض عليا بحده: خير يا كريم ايه الا جابك هنا تاني لاحظ كريم اثر بكائها وسألها: عليا انتي بتعيطي ؟! ردت عليه بغضب: ملكش دعوه يا كريم وقولي خير جاي عايز ايه بصلها كريم بخجل وقالها: عليا احنا لازم نتكلم

مروان: وحشتيني يا حبيبتي. شوق بتتكلم ووشها فيه كدمات: ف حد يعمل ف مراته كدا. مروان ببرود: عشان تتعلمي الادب. شوق بدموع لسه هترد شخص نتش منها التليفون وكلم مروان: كله تمام يا بيه. مروان ببرود: تمم انا خمسه وجاي سلام. كانت روان بتسمع الكلام شهقت: ماشي يا مروان. جريت لانه كان خارج استخبت ف

هشام وقف وبص للاشخاص: اهي قدمكم عاوزاكم تعلموها الادب. عزة بخوف: وحياة ابنك م تاذيني انا خلفت وانت ف المستشفى. هشام: انتي بتقولييي ايه يا بت انتييي. عزة بتوتر: ا انا خلفت عيل والله معقوله هتاذي ام ابنك. هشام بسخرية: اممم يلي خلعتني و رمتني ف المستشفى و مش بس كده واحدة خاينة تفتكري هصدقك

يوسف… طمني يا دكتور هاجر كويسه صح… ما بتردش ليه يا دكتور هي كويسه مش كده.. الدكتور باسف…مدام هاجر حالتها خطر ادعيلها بالشفاء و تعدي ال12 ساعه الجايين علي خير.. يوسف بندم.. تمام يا دكتور طب اقدر اشوفها.. الدكتور.. تقدر بس بلاش كلام يزعجها عشان الحاله مش كويسه لاي ضغط حاليا.. يوسف.. شكرا يا دكتور..

وبتاع ما هو بردوا أنا أستاهل إني ډخلت واحدة ژيك حياتي ونزل شتيمة ۏضړپ وهى پتصرخ وبتحاول ټبعده عنها لكن مڤيش فايدة لغاية ماجد تعب وقال بنهجان أنت طالق…طالق بالتلاتة يا نوال وبص عليها پقړڤ ومشي أما عند أسماء كانت بتلم في هدومها ومرتاحة إنها lڼټقمټ منه وخدت حقها بعد شوية خلصت وسمعت صوت المفتاح

يحمل شنط كثيره مليئه بطلبات خالد الروش واعطاه البواب ظرف مقفول بداخله خمسه الاف چنيه اخذ يفتح الشنط شنطه تلو الاخړي وامال واقفه تنظر الېده في زهول قالت امال مبتسمه ايه كل دا شكل خالد راضي عنك اووي قالها خالد الروش الراجل بيحايلني عشان اتمم الجوازه وادخل عليك ياقمر ابتسمت امال وقالت وبابا كمان بيتحايل

بعد تناول الطعام، قامت بسمة بتنظيف المائدة وغسل الأطباق، بينما كان زوجها يحضر الشاي للضيوف. وبينما تستريح الأخوات في غرفة المعيشة، تفاجأت بسمة عندما رأت زوجها يتحدث معهن بصوت عالٍ ويردد عبارة “إنها لم تساعدني في شيء، أنا الذي قمت بكل التحضيرات وتجهيز الطعام. وأكلت محشي بالطعم الذي لم أتذوقه في حياتي”. قد يكون زوجها

مقابل المائدة فسألها لابسة كدة و رايحة على فين أجابت بجدية و إصرار أنا ڼازلة هادور على شغل ظهر على ملامحه الدهشة فسألها بتعجب شغل! هو أنا قصرت معاك فى حاجة يا مريم هزت رأسها بنفي و قالت لاء يا خالو بس أنا عايزة أشتغل عشان مصاريف الكلية هاتبقي كتير و كفاية عليك اللى عملته

يقطم الضهر في الاخړ يتجوزها واحد وبرضو همها مبيخلص…بس انا مش هسكت وتجوز وحده تجبلي حتت الواد كل دا و أم تامر بصاله بزهول حسن كمل:خلاص يا أم تامر هبعتها اها بدل قعدتها لوحدها.. حسن دخل الشقه وقفل الباب ام تامر پذهول: شوف الراجل تامر: فكك منه يا ماما هو في ناس كدا متعرفش إن

سعيد و نهى يحاولو يقنعوا ساميه والدت علي ان اللي بيعملوه ده من مصلحت علي وعلي لازم يخش مصحه عشان يخف.. بالوقت ده سلمى معرفتش تعمل ايه وقررت تهرب قبل مايعملوو فيها حاجه .. اتسحبت بشويش وخرجت من القصرر وفجأه حست بحد يكتم بقها ويسحبها بسرعه حاولت تقاوم وتصرخ معرفتش..و     ساميه اللي تشوفوه

الشيخ قال، عيب عليك يا ابني الكلام ده، الروح دي مش هسيبك، الي فهمته انها روح مراتك، عاشان كده رافضه تستجيب للتواصل معايا بعد كده الشيخ بص ناحيتي وقال، انت بتعمل حاجه غلط هنا؟ غلط ايه بس يا شيخ، انا عايش مع طفلتي والوحده قاتلاني، انا من اول ما مراتي ماتت مبصتش لست غيرها! امال

فرعون.. كان سكران ودخل على دهب البت احلوت في عينه هي اساسا تستاهل وحلوه دخل مش، عارف هو رايح فين خلع ملابسه وابتدا يحسس على رجله. ويتكلم بصوت مهموس.. انتي حلوه اوي كده ليه فاقت دهب على صوته بس هي مقاومتش فرعون بالعكس كانت متجاوبه معاه جدا وبدأت هي تقربله بالاكتر بس طبعا دخلت ابتسام

بيسال: بابا انا نازله الجامعه جلال: خلي بالك من نفسك بيسال: حاضر ي بابا تركته بيسال ونزلت كانت تمشي بيسال مسرعه لتصل إلى جامعتها سمعت صوت غريب صوت بكاء طفل ف ظلت تقترب وتقترب من الصوت حتى وجدت فتاه صغيره جالسه وتبكي بيسال: مالك ي حبيبتي؟ الفتاه ببكاء: مش لاقيه ماما بيسال: طب اهدى بطلي

*مش هننزل النهارده يبيبي؟ _احيه !! =مين دي ؟ _دي ، دي .. =بسألك يا احمد مين دي ؟ _واحده صحبتي =ودا عادي يعني ؟ ، الي انت شايفه حلو اعمله أنا معتش قيلالك حاجه _مريم ، يمريم خرجت من البلكونة وهو فضل ينادي عليا مردش ، نزلت تحت وقعدت علي الركنه ، نزل ورايا

ناديه : مش قولتلك هي اللي هتصرف بعد كده اياد : طب اعمل اي ناديه : انا هقولك اياد : قولي ناديه : بطل تصرف عليهم الشهر ده واعزم كل شويه حد كم صحابك او من العيله وخليها تتزنق وتستلف واللي هتقبضه في الآخر تسدده ديون ولما متلاقيش نتيجه من حوار الشغل ده هتيجي لحد

اادم: خلاص يا ستي بعيد عن الس”جن اعتبريني صاحبك وحابب اتمشي معاكي. : صاحبي بس انت متكبر. ادم: أنا. : اه ابعد بقا. ادم: خلاص بصي اتكرمي وصاحبيني وخليني اتغير وابقي انسان طيب زيك. : طيب انت مش هتسيبني. ادم: لأ احنا هنبقي صحاب ومش هينفع اسيبك. : هات صابعك. ادم: ليه.. : هاته دقيقه.

من ثم، تحولت نظراتها نحو العابد وأعلنت، “خادمك خدعك، أنت بريء. ولكنه، سيقتل لأنه قتل ابنك.” وأخيرًا، ركزت على الرجل الذي أعتقته وخانها، وقالت بصوت حازم، “أما أنت، فستحبس بسبب خياتك وبيعك للمرأة التي أنقذت حياتك.” وبذلك، أظهرت المرأة الحكيمة القدرة على العدل والحكمة في توزيع العقاب. أظهرت كيف أن الله، سبحانه، لا يضيع أجر

ها بت بنوت ولا خاطيه؟! هتفت بها سيده بسرعه وهى تنظر الى النساء لتهتف احداهن بقسوه: لع يا حجه البت سليمه ومحدش لمسها نفخت سيده بضيق: يعنى مفيش حجه نخلصوا منها هتفت نفس السيده بخبث: لو عايزه تخليها خاطيه فى دقيقه نعملهالك عقدت سيده حاجبيها باستغراب: كيف اكده يا وليه انطجى هتفت السيده بخبث: يعنى