غير مصنف

لميت الهدوم كلها في شنط، وصحيت في اليوم اللي كنا المفروض هنسيب الشقة فيه، لقيت بنتي وامي قاعدين خايفين ومرعوبين، ولقيت كل شنط الهدوم مفتوحة، زي ما يكون حرامي دخل البيت وكان بيفتش في الشنط! ساعتها بنتي قالت بخوف: _ شفت واحد لابس جاكيت، خرج من مراية الأوضة، فتح الشنط وبهدلها كده ورجع دخل المراية […]

فضلت قافله علي نفسي يومين… بتطلع تعد معايا شويه وتنزل تاني وتجيبلي اكل وتقولي لو مصدعه قوليلي اجبلك حبايه.. انا لحد دلوقتي ما مسكتش عليها حاجه بس انا باخد احتياطي… _ انتي بقالك يومين منزلتيش يعني هو في حاجه _ لا بس تعبانه شويه انا عارفه اني متقله عليكي انا متأسفه جدا.. _ متقوليش كده

طلب بسام لان كان بحبه كتير لمحمد وحن عليه كتير لان ابني كان مظل2وم من اول يوم خلق فيه والله جبر خاطره لان بعتلي بسام لحتى يحبه ويحن عليه ومحمد كان يحبه كتير ومايعمل شي من دون اذنه وبعد فترة سمعت ان ابوه توف2ى بالمشفى وقررت احكيله الحقيقة وحكيتله كل شي لمحمد صار يبكي وقت

حازم: عشق احمد الجوهري. الممرضة: تمم هي ف العمليات. جري بسرعة وخوف وفضل وقف مستني ودمعه نزلت منه مش عارف اذا حابها ولا عشان مراته. بقلم ميرا ابوالخير. بعد كام ساعة لاقي الدكتور خارج بحزن. حازم بخوف: هي فين حصل ايه يا دكتور. الدكتور: للاسف حصلها تشو*هه ف وشها بسبب المادة يلي ادلقت عليها. حازم

وقف زين بغرور وثقه وخرج الكارت الخاص بيه ومد ايده بالكارت وقالها: طب خدي الكارت بتاعي فيه كل تليفوناتي وهسيبك تفكري اسبوع مش اكتر من كدا.. سلام وقفت عليا وهي بتبصله بغضب وقطعت الكارت ورمته علي الارض وقالتله: انا مستحيل اغير رأي وهتطلقني ضحك بسخريه وهو بيبص علي الكارت بتاعه وهو علي الارض وبصلها لأخر

والدة إسراء بسعادة: تنوروا والله وأنا مش هأمن على بنتي غير عندكم عشان عارفه أنتِ بتحبيها قد إيه، وكمان عارفه أخلاق نادر، وكفاية المواقف اللي كانت بتحصل وهو بيدافع عنها وبيحميها. والدة نادر بفرحة: هتبقى في عيوني وبنتي اللي مش حملت فيها. في المساء كانت إسراء مكسوفة تطلع ليهم بعد لما جهزت، وكانت واقفة قدام

بعدها طلب مية من عماد جابهاله وفضل يقرا عليها وبدأ يرش في كل اركان الشقه بعدها قالي في ج،ـن هنا انتي فضلتي وراه لحد ما جالك ومكنش هيعرف يخش لولا انك فتحتيله لما خبط عليكي الباب ودخل بعدها الشيخ فتح باب الشقه وفضل يرش .. ويقرا حاجات بصوت واطي ..وبعدها بص من الشباك عالشقه اللي

فحكيت له على الحلم او الكابوس اللي شفته امبارح، فأبتسم لي وقالي: في واحدة يا بنتي عاملالك عمل، وغالبا زي ما حكيتولي ان هي طليقة جوزك، وللأسف، الموضوع كبير زي ما توقعت وهي عملاه عند حد ميعرفش ربنا ومسلط عليكي اعوانه من أسوء أنواع الج،ـن واكترهم شر بالمرض والدمـ،ـار والربط، والحل الوحيد انك متكمليش معاه،

– طيب تعالى معانا روحت معاهم وانا بترعش وخاي,ف عشان اتفاجئ بيهم بيفتحوا قبـ،ر البنت اللي اتقتل,ت، سألته بر,عب: – انت بتعمل ايه يا باشا – البنت اتدفن,ت بحلق دهب واحنا شاكين في مرات ابوها وجايين نتأكد من الحلق اللي في ودنها فتحوا القبـ،ر ونوروا القبـ،ر بالكشاف وطلب مني وكيل النيابة انزل أجيب الحلق، بصتله

انا وعمرو اتسمرنا وتنحنا وفضلنا نبص لبعض عشان يقطع سكوتنا ص،ـراخ امي وجرينا كلنا على الأوضة لقينها عمالة تصر.خ وتقول: واحدة شبه بنتي كانت واقفة جوه الولاب، وكانت حاض.نة ريم بكل قوتها وريم فاقدة وعيها تماما… فجأة فتحت عنيها وقامت وزق.ت امي وقعدت نص قاعدة وبصت للشيخ ده وهي عنيها مبرقة وملامحها كلها ش.ر ووشها

ممكن تحكيلي طيب هو قالك ايه ؟.. – بابا يونس ومامته عملوا حاد .ثة كبيرة ، م١ت باباه على طول ومامته فضلت عايشة شوية ومكنش ليهم قرايب خالص ، فمامته سابته عند الراجل والست دول وقولتلهم يخلوا بالهم منه واديتهم كل الفلوس اللي معاهم وكانت كتير اوي ، كانت تعبانة اوي وخايفة تمو ,ت وتسيبه

يسير في الطريق الصحيح، وأن الغابة المسحورة تقع بين جبلين ولها بوابة ضخمة يحرسها أربعة رجال أقوياء البنية لا يرى مثلهم في الوجود، أخبره بأنه ليس عليه أن يقلق بشأنهم على الإطلاق حيث أنهم عمي لا يستطيعون رؤية شيء، وأن كل ما عليه فعله هو توخي الحذر وألا يصدر صوتا على الإطلاق. وبالفعل أكمل الأمير

ماما بغي*ظ: – وده ليه بقي أن شاء الله – هو كده انا اصلا كنت رافضه الموضوع من البدايه ماما وهي بتشدني من دراعي بعصبيه: – لا بقولك ايه شغل الاس*تهبال ده مش عليا انتي هتوافقي ورجلك فوق رقبتك احنا مش مستعدين نخسر ثروه كامله بسبب تفاهتك نفضت ايدي من ايديها بن*رف*زه: -احنا مش عبيد

وبدأت تحقد عليا عشان عندي بنت وهي لا، وهي اللي عملتلي السحر عند ابو سريع عشان مخلفش تاني، وعملت سـ،ـحر لجوزها عشان يحبها وميشوفش غيرها.. بس ياريتها خلصت، دي زادت حقد وهي بتشوف بنتي بتكبر قدام عنيا وهي معندهاش ولاد، وزوجها كان تابع ليها في اي حاجة.. لحد ما قالتله انها لازم تتخلص من بنتي،

كنت ماسك تليفوني في ايدي، ومن غير أي كلمة، فتحت فولدر القرآن وشغلت سورة البقرة، ومع القرآن سكتنا، وسيبت التليفون بره ودخلت الحمام وخرجت عملت شاي، حاولت أفكر تفكير منطقي، لكن اللي بيحصل ملهوش أي عـ،ـلاقة بأي منطق.. مع الوقت الأجواء رجعت لطبيعتها، القرآن شغال وهما ناموا وصحيوا، وأنا قعدت اقرأ شوية، وشوية أتابع النت

راح عمر لشقة أهل ريم وهدير وخبط على الباب؛ هدير فتحت ليه الباب هدير: عمر اتفضل عمر: لا يا هدير مينفعش أدخل وأنتى لوحدك؛ هاتى تيم وهنقعد فى الكافيه اللى تحت بيتكوا نتكلم هدير بإستغراب: ماشى دقايق بس وجايه وفعلا بعد فترة قصيرة كانوا نزلوا وقعدوا فى الكافية هدير: ايه اللى حصل يا عمر عمر:

اختها الكبيره وكمان حامل يعنى مالهاش ذنب لا هى ولا ابنها اللى ف بطنها …. وبالفعل قررت أواجه واخد حقى واشغل كيد النسا اللى ربنا ذكره ف القرآن انه عظيم …..دقايق بسيطه جدا قاعده بسمع هو بيقول ايه …. وبفكر هعمل ايه ؟ وفعلا لقيت الحل ولقيت اللى هيريحنى ويشفى غليلي ويرجعلى حقى اللى الكلب

فطار عقل الصائغ فرحًا وبدأ يحمد الله.. وأكمل الرجل قائلًا: كما أني أحمل منديلًا أخذته من بيتك بالجنة، فأبشر برائحة الجنة، فأخرج المنديل من جيبه وقال: أيها العبد الصالح شم رائحة الجنة!… فأخذ الصائغ المنديل فشمه شمة قوية ثم قال: آآآآه إنها رائحة لا تخطر على بال البشر! ثم أخذ شمة أخرى أقوى من الأولى…

وعزه منها.ره وبتدعي إن ابنها يكون بخير. وصل حاتم أمام المستشفى وقلبه يكا.د يخر.ج من مكانه وهو يرى حالة دنيا هكذا. نزل بسرعة وحملها وطلب من رجال الأمن أن يأتوا بالطفل للداخل. دخل يقول بصو.ت عالٍ وهو بياخد نفسه بالعافية: حد يلحقها مني بسرعة هاتوا دكتور ليها هتروح مني. جت أحد الممرضات وقالت: تعالى الدكتور

سميه: ي غبي افهم الحوار دا في حاجه دا حتي امبارح سمعت ام جميله بتشكره محمود بعدم فهم: قصدك اي سميه بصتله بسخر”يه: وهو انا لو فاهمه هقول الكلام دا لي ي حما”ر انت اكيد في حاجه بتحصل وانا لازم اعرفها محمود: طب هنعمل اي سميه فضلت تفكر كتير: سيب الموضوع دا عليا برا واحده

الباب اتفتح، بصت لريتال واطمنت خرج من الحمام الصاوى ” باباها” بصلها اوى ( اي ي عروسه سايبه الفرح والمعازيم وواقفه هنا ليه) عشق بقلق ( كنت بشوف يعقوب فالحمام، أصله مش موجود) الصاوى ( لا لا ده مش كلام، تلاقيه موجود هنا ولا هنا ومن زحمه الفرح، انتي بس مش واخده بالك) عشق (

قصة حقيقيه حصلت بالفعل تقول صاحبة القصة: بعد ليلة زواج زوجي بعد عشر سنوات مِن المُحاولات اليائسة للإنجاب استسلمتُ لفكرة أنْ يتزوَّج زوجي بأخرى، وعَدَني بأنّ قلبه لنْ يخفق إلّا لي، وأنَّ زواجه مِن أخرى مِن أجل أنْ يُنجب ابنًا يَحمل اسمه لا أكثر (كما جرتِ العادة في بلادنا). تجرَّعتُ السُّ#مّ وأنا أُتابع تفاصيل حفلة

رد باسما “الدكتور الفتحي”… تسارعت دقات قلبي بعد عبارته “جيد أنه أفضل طبيب في المستشفى بشهادة الجميع أنا أيضا أتبع حملي عنده “… رد قائلا “مبروك… تتبعين الحمل عند طبيب وهل زوجك ليس لديه مشكل في الأمر”… أضاف: “أعتذر ﻻني تدخلت في خصوصياتك نظرت إليه في نوع من الشرود أهي غيرة أم فضول ام شماتة

انا حورية أبلغ من العمر ستون عاما، لا أعمل ولم اكمل دراستي، حظي من الجمال قليل للغاية، لم يتق أحد لخطبتي حتى تخطيت الثلاثين، وفجأة تق شاب قالت لي الوسيطة (الخاطبة) أنه شاب في الثالثة والثلاثين من عمره، لم يسبق له الزواج، يعمل مع والده في شركته الخاصة؛ وأحضرت صورة له، كان يبدو وسيما للغاية،