Author name: asmaa

فعل ذلك حتى أتمكن من النوم، قبل رحيله طلبت منه أن ينام معى فى الغرفه، استجاب والدى لرغبتى ورقد على السرير الفارغ ما ان مضت ساعه حتى استيقظت على صوت صرخات والدى، كان شبح أختى خانقآ رقبة والدى بكل قوه وهو يقول بصوت مرعب كيف تجراء على النوم على سريرى؟ وغرزت اظافرها الطويله فى عنق […]

نادية: انت ليه ما اكلتش الجمبرى اللى جبته احمد: مش عارف.. فجأة حسيت انى مابقتش عاوز اكل منه، انتى هتاكلى ايه نادية وهى حاسة انها بتتعامل معاه لاول مرة: انا ممكن اعمل اى ساندوتش جبنة وكوباية شاى بلبن وخلاص احمد قلع جاكتة البدلة وراح ناحية المطبخ وهو بيقول: طب انا هعمل السندوتشات على ماتغيرى هدومك

سليم وصله مسدج علي تلفونه بيفتحه لاقيه فيديو لرقيه وهي بتبكي وتصرخ وشهاب بيحط ايده عليها بوقاحه. سليم بغضب جحيمي: والله لقتلك ي شهاب و رزع الفون في الحيطه. يزن دخل ومعاه الماذون تسنيم بصتله وكانت بتبكي. يزن: سليم فين. تسنيم: طلع اوضته. عايزه اتكلم معاك قبل اي حاجه. يزن: وانا سمعك. تسنيم: احنا هنتجوز

زينة بفخر من ذكائها: هقولك علشان تعرف إني محامية ذكية ولماحة، أنا أصلًا مكنتش مرتاحة ليهم وكُنت عارفة إن في حاجة، لما لقيتهم زقوني خمنت أنهم هيرشوا منوم عليا؛ فكتمت نفسي لدقيقتين، ولما سوسن السوسة ومنار الحرباية أتخمدوا اتخمدت عليهم مزرعة تعابين خمن أنا عملت أيه زين: خرجتِ موبايلك في خباثة وفتحتِ التسجيل وسجلتِ ليهم

دعوة المظ.لوم­ ﺍﻧﺎ ﺭﺍﺟﻞ ﻋﻨﺪﻱ 41 ﺳﻨﻪ ﺍﺳﻤﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﻧﺰﻟﻮﺍ ﺍﺳﻤﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﺘﻜلم ﻋﻨﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻘﺮﺃ ﻭﺗﺴﺎﻣﺢ ﻣﺸﻜﻠﺘﻲ ﺍﻋﺘﺒﺮﻭﻫﺎ ﻋﻈﻪ ﻣﺶ ﺍﻛﺘﺮ ﺍﺩﻋﻮﻟﻲ ﻭﺑﻼﺵ ﺣﺪ ﻳﺪﻋﻰ ﻋﻠﻴﺎ … ﺍﻧﺎ ﻣﻦ 10 سنين ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻦ ﺑﻨﺖ ﻣﻦ ﺑﻴﺖ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻨﺖ ﺑﺮﻳﺌﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﻧﻴﺎﺗﻬﺎ ﻗﻮﻭﻱ ﺻﺤﻴﺢ ﻣﺎ ﺣﺒﻴﺘﻬﺎﺵ ﻗﻮﻭﻱ ﺑﺲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺯﻭﺟﻪ ﻛﻮﻳﺴﻪ

-ايوة مستغربه كده لي يا..ياشكريه هانم، مَ انتي عارفه اني مش بحبها وهي كمان عارفه، وهي كمان مش بتحبني ولا نسيتي الارتباط ده كان لي، مش ده كان قرارك عشان تعملي صفقه مع ابوها، واهي الصفقه تمت، وانا مش هقدر اطول معاها ومفيش مشاعر ليها، مش هقدر اظلمها =وده حصل امتي من يومين اتصلت بيا

. لأ مش بالظبط انا كنت اعرف انه من بلد ارياف هسأل واجبلك العنوان ونروح انا وانتى بس النهار يطلع وان شاء الله خير يمكن يكون سبب فى رجوعها .. يارب يا بنتى مع انى بخاف من الناس دى وبحس انهم كدابين .. بقولك ده راجل ومسمع جامد انا سمعت عليه انه واصل اوى فى

هو انتوا ازاااي يا حـبيبتى عايشين من غير راجل ولما لقوا نفسهم احرجونا ومــش عارفين يقولوا ايه راح ابوه قايل يعني متاخذونيش قصدنا يعني هحط ايدي في ايد مين وقت كتب الكتاب؟ انا ساعتها اول مــره في حـــيـاتي من سنين اعــيط انا واخويا الصغير ونحس ان بابا |تـوفي ماما ردت وقالت عيلتها موجوده وكبيره وليها

و بعد دقائق هدأ كل شيء.. ! فقامت بحمله إلى الحمام، ثم وضعته في البانيو، و ذهبت للخزانة الخاصة بالإسعافات الأولية، و قامت بفتحها، و أخرجت منها أربع حُقَن فارغة، و إقتربت منه، ثم ملأتهم بالهواء، من ثم غرست واحدة في عُنقه من ناحية اليسار، ­و أفرغت ما بها، و كذلك واحدة في قلبه، و

حوريه بفزع.. ايه ده مين؟ المتسول.. انا.. لحقتى تنسينى حوريه.. انت؟ انا مستنياك من بدرى المتسول.. معلش كنت مشغول حوريه.. واللى زيك هينشغل فى ايه! سورى يعنى بس بجد كنت مشغول فى ايه؟ المتسول.. مشغول فى كتير وأولهم انى كنت بفكر فيكى ومستنى اللحظه دى.. اللى الاقيكى واقفه قدامى وبتقولى انك موافقه حوريه.. ومين قالك

نزل عدي الي كان متابع الموقف وعرض علينا يوصلنا وبابا وافق وقبل ماننطلق عدي قال: هل لو جبت نورا معايا هاتضايقو باباقاله: براحتك يابني قالي: ممكن ياحلا عاوزك تساعديها تختار لبس محتشم وشيك شبهك قالت: ازيك ياعمي ازيك ياحلا انتي وحبيبة ومنارمبروك على النجاح ردينا عليها وسكتنا وصلنا المول وبابا وعدي قعدو على كافيه وسمخولنا

(. ضحكت بوجع من بين دموعها ) قالولي في المستشفي معندناش حد بالاسم والمواصفات دي اصلا بيشتغل عندنا… حاولت ابلغ معنديش اي دليل اللي مع يحيي حد تقيل في البلد وعامل حساب كل حاجة… حسيت اني عاجزة… ضحكة اللي كانت في عيون يحيي كانت بتقتلني الف مرة محستش بنفسي غير وانا بحط السم في الاكل

شاف حنين واقفة في المطبخ وباين عليها التعب جري عليها وقال: إيه اللي نزلك والدكتورة منبهة عليكي ماتعمليش حركة كتير حماتها جت من وراه وقالت: دي هتطبخ بس وأنا هعمل باقي الشغل أمين بعصبية: لأ لحد هنا وكفاية أوي والدته بزعيق: أنت بتتعصب عليا يا أمين نسيت نفسك ولا إيه؟ وكمان بتحامي لمراتك وبتيجي عليا

فضلت اقلب في الاوضه والباب بيرزع لحد مالقيت الاوضه بتصغر.. الحيطان بتديق كانها بتتعجن جوه بعضها انا بقيت حاسه ان افيش منفذ غير البلكونه.. وبعدها لقيت قماشه فيها حرف “ي” تاني ولقيت حرف “ن” والاوضه بتديق واحده واحده وانا خلاص مش عارفه اعمل ايه الحروف دي حسيتها حروف اسمي.. ومش لاقيه حرف ” ا ”

وهجمت عليا، وبصعوبة مسكت ايديها وخدت منها السكينة، و واتفتح باب الشقة ودخل معتز، دخل وشافني ماسكة السكينة وبحاول اقتل سارة، سارة اللي جريت علي ابوها وهي بتقول: – ماما عاوزة تموتني يا بابا لساني اتشل، ومعتز بكل غضب الدنيا مسك ايدي وخطف السكينة ونزل على وشي بكف ايده، وقعت في الأرض عشان يصرخ: –

فتحت لباب لأسقط مغشية على الأرض من هول المنظر .كان الملثم كان خاطفي بشحمه ولحمه كيف وماذا فعلت هل قتلت زوجي دون حق هل انا في حلم هل مكتوب عليا ان أعيش كل هذه المآسي كل هذه الأسئلة راودتني في لحظة. استعدت وعيي ولم ينتهي الكابوس بل أصبح أسوء كنت في القبو الذي احتضنني لعشر

تزوجت زوجتي عن قصة حب دامت 5 سنوات ورزقنا الله ثلاثة اطفال وكنا اسعد زوجين. وفي يوم من الايام تعرفت على زميله لي، وقعت في حبها، ونظرا كوني متزوج فضلت أخفي حبي بقلبي والابتعاد عنها، ولاحظت انها تبادلني نفس الشعور والإحساس. وذات مرة قالت لي انت تحبني ولماذا تخفي الأمر، قلت لها يا زميلتي انا

وتمر الايام والسنين واصبح من اثرياء المدينه واشهرهم بالخياطة. وخلال تلك السنين وانا اظل احفظ سر جنيات الماكينه والعجوز. وكنت خلال تلك السنين قد قمت ببناء قصر خاص لكل الفقراء وابناء السبيل حتى يجد كل محتاج غايته.. لعل مافقدته بالماضى اوفر بالحاضر.. وباحدى الذيارات لقصر الفقراء اذ اجد احد الفقراء زوجى السابق. فسالته ماذ حل

الجار قبل الدار قصه قد تكون من الخيال كان أحد الآباء يستعد للاحتفال بزواج ولده وفلذه كبده الوحيد الذي وُلد بعد عشرين عامًا من زواجه.. كل الجيران يعلمون جيدًا مدى حب الأب لابنه وكيف كان مشغولًا للتحضير لهذا اليوم السعيد.. .دعا جميع جيرانه لوليمة الغداء، لكن جاره الملاصق لبيته لم يحضر أحد منهم إلا الابن

والجيران كلها أكدت علي كلام سهر الظابط : اي رأيك في اللي سمعتيه اريج بخو.ف : هما معاهم حق بس انا خطيبت اياد وهنتجوز في الشقه دي سهر : كدابه يا باشا جوزي بيحبني وعمره ما فكر انه يتجوز عليا ده انا حتي لسه مخلفه وطاير بالبنات طير اريج : والله خطيبته حتي اكلمهولك اسأله

مشلكة عضو انا من فتره نقلت في شقه جديده اجرها ليا ابويا عشان كنت مطلقه وقالي تبقي بعيد عن نسوان اخواتك ميلطموش فيكي وتبقي قاعده بعيالك مرتاحه المهم ابويا قالي انقلي فيها يابنتي لحد نا ربنا يأذن وتاخدي عفشك وتفرشي بيتك واداني شويه حاجات من البيت زي مرتبه وفلوس امشي بيها حالي وكان والدي علي

دا يبقى كرم ابن جارتنا هانم جارتنا في البيت القديم الي كانت بتبيع جبنه ولبن.. دي الي حكيتلك عنها قبل كده.. الي جوزها شغال في شركة الكهربا في مصر وكرم بقى يبقى شغال في الشركه الي بتنظم الحفله هنا ثم تابعت وهي تبتسم بخجل انا ماشفتوش من وهو صغير عشان هما عايشين في القاهره من

طالما حضر الجلسة دي يبقى ليه، قدامكم 30 ثانية تفكير، بعدها كل واحد فيكم يعلن الولاء للوسيفر العظيم وينتحر بالطريقة اللي يختارها.. كيرلس كان فاهم اكتر مني هما ممكن يعملوا فيه ايه، علشان كدا كان جاهز لاحتمال الخسارة وكان جايب السم معاه، طلعه من جيبه ووقف وقال أعلن الولاء للوسيفر العظيم، وشرب السما، مخدش اكتر

بل-عت ريقى وانا ببصله بخو.ف قولت بلجلجة: ك..كنت..كنت بروق رد عليا بعـ،صبية: ايه النضافة نزلت عليكى مرة واحدة! ……وقرب منى اوى وهو باصص فى عينى وقالى: متطرنيش اقفل عليكى باب اوض-تك بالمفتاح ،الاوضة دى متعتبهاش تانى ،،انتى ساااااامعة. اتفز-عت من صوته فهزيت راسى بسرعة وسبته ومشيت ولما طلع من الاوضة قولتله بقلق: هو انت جيت