Author name: asmaa

_ مكنتش أقصد يا هبه، واحد ومراته عادي، ايه يخليني اصدق الخرافات دي. كنت واخدة قراري، والزيارة انتهت على ولا شيء، مشي وسابني في حيرة أكبر، وافتكرت الشيخ اللي كان بيجي البيت، لقيت رقمه على موبايلي كنت خدته من ورا أحمد أخليه معايا احتياطي لو حصل حاجة ونسيت اني عملت كده، ولما كلمته وحكيت له […]

_ معرفش دول علي طول بيجولو من ساعه ما وصلنا خبر موتك… انا ماليش اني اسأل احسن اتطرد من اكل عيشي ودا راجل مفتري مبيهمهوش حد….. يوم الحادثه البيه كان متخانق معاكي وانتي خرجتي تجري بعربيتك فنفس اليوم جالنا خبر وفاتك وعملك عزا وورث كل فلوسك دي ومكملش اسبوع ولقيناه اتجوز وعمل فرح ولا كأن

فرحوا كتير ان لقيت قمر وبلشت انا وامها نجتمع كل يوم ونتفق ع كل شي واتفقنا ان اعزمن ع الغدا لحتى نعد مع ياسمين ونحكيلها يلي صار وصرت عد الايام والساعات ليوم العزيمة الجزء السادس: اجت ياسمين ويوسف وابوها وامها يلي ربوها وتغدينا واعدنا واطلع فيها وانا ماسكة حالي وخايفة تنزل دمعتي بعدين ماعد في

قفلت ف وشه وهو كسر التليفون بغضب: بكررر*هكك يا عشقق بكر*هككك. عند عشق. قعدت ع كرسي ودموعها نزلت: اكر”هني عادي انا عارفه اني كنت شيطا*نة بس لما قبلت حازم اتغيرت. فلااااااششش بااااااااككككككك.. عشق بتاكل لبانه بطريقة مش كويسة وقعدة ع الانترنت بتكلم شخص ما: شقق لا ياروحي انا مبروحش الاماكن دي اخرنا شات غير كده

وانها لازم تعتمد علي نفسها ومتنتظرش شفقه من حد..دخلت غيرت لبسها وخرجت من شقتها وفضلت ماشيه كتير ودموعها مبتقفش..احساس فظيع من الوحده والكسره كان مسيطر عليها ..وقفت قدام محل مجوهرات ودخلت بتوتر وهي بتبص حواليها لكل المجوهرات والدهب الا مالي المحل ووقفت وهي بتبص للسلسلة لأخر مرة وكانت حسه انها بتودع مامتها الا كانت دايما

والدة إسراء بسعادة: تنوروا والله وأنا مش هأمن على بنتي غير عندكم عشان عارفه أنتِ بتحبيها قد إيه، وكمان عارفه أخلاق نادر، وكفاية المواقف اللي كانت بتحصل وهو بيدافع عنها وبيحميها. والدة نادر بفرحة: هتبقى في عيوني وبنتي اللي مش حملت فيها. في المساء كانت إسراء مكسوفة تطلع ليهم بعد لما جهزت، وكانت واقفة قدام

بعدها طلب مية من عماد جابهاله وفضل يقرا عليها وبدأ يرش في كل اركان الشقه بعدها قالي في ج،ـن هنا انتي فضلتي وراه لحد ما جالك ومكنش هيعرف يخش لولا انك فتحتيله لما خبط عليكي الباب ودخل بعدها الشيخ فتح باب الشقه وفضل يرش .. ويقرا حاجات بصوت واطي ..وبعدها بص من الشباك عالشقه اللي

فحكيت له على الحلم او الكابوس اللي شفته امبارح، فأبتسم لي وقالي: في واحدة يا بنتي عاملالك عمل، وغالبا زي ما حكيتولي ان هي طليقة جوزك، وللأسف، الموضوع كبير زي ما توقعت وهي عملاه عند حد ميعرفش ربنا ومسلط عليكي اعوانه من أسوء أنواع الج،ـن واكترهم شر بالمرض والدمـ،ـار والربط، والحل الوحيد انك متكمليش معاه،

– طيب تعالى معانا روحت معاهم وانا بترعش وخاي,ف عشان اتفاجئ بيهم بيفتحوا قبـ،ر البنت اللي اتقتل,ت، سألته بر,عب: – انت بتعمل ايه يا باشا – البنت اتدفن,ت بحلق دهب واحنا شاكين في مرات ابوها وجايين نتأكد من الحلق اللي في ودنها فتحوا القبـ،ر ونوروا القبـ،ر بالكشاف وطلب مني وكيل النيابة انزل أجيب الحلق، بصتله

والمشهد اتبدل ورجعت للعالم الأساسي.. ريم ساعتها قالت: ايوه ده وصف المكان، كان مكان ضلمه اووي، وكله ناس من اللي هو وصفهم، في منهم الصغير والكبير، وكان في حد بيحرسني، شوية يبقى موجود وشوية يجي اكبر واحد فيهم، وشوية بلاقي نفسي معاكوا… بس انا كنت فاكره نفسي بحلم، او كابوس وبحاول افوق منه..!!.. في النهاية

يونس بيحبك اوي يا بابا وبيشكرك انك بتساعده .. سألتها انتي عرفتي ازاي ؟!! قالت : هو كان معاك عند عمو الظابط وجه وحكالي انك بتحاول تساعده ومش خايف منه زي ما كل الناس خافت منه . ولقيت مي بتقولي تعالي اتغدى ، كنت بحاول اتدراك الموقف واعديه ، مكنش ليا نفس وبصطنع اني باكل

ظر فوق البوابة الضخمة والتي أذهلته بغرابتها، فلم يرى من قبل في مثل ضخامتها، وحسد حظه وجد المقص مغلقا، فدخل وقلبه مفعم بالشجاعة، وجد الأربعة سباع والذين بكونهم يرهبون من لا يخاف من الأساس، كان يغلبهم النعاس لذلك مر بجوارهم ولم يلقوا لأمره بالا. بحث بداخل الغابة المسحورة ووجد أمامه شجرة ما أروعها من شجرة

قلبي دق للمره اللي مش عارفه عددها وفركت ايدي بتوتر وانا برد بنفس الهمس : – الله يبارك فيك سحب ايدي بين ايديه وشبك صوابعه في صوابعي وانا ببصله باستغراب : – انت بتعمل ايه ؟! ضحك ضحكه مزيفه وهو بيبص قدامه : – بعمل عريس رفعت حاجبي باستغراب : – افندم! لف برأسه وهو

وبدأت تحقد عليا عشان عندي بنت وهي لا، وهي اللي عملتلي السحر عند ابو سريع عشان مخلفش تاني، وعملت سـ،ـحر لجوزها عشان يحبها وميشوفش غيرها.. بس ياريتها خلصت، دي زادت حقد وهي بتشوف بنتي بتكبر قدام عنيا وهي معندهاش ولاد، وزوجها كان تابع ليها في اي حاجة.. لحد ما قالتله انها لازم تتخلص من بنتي،

كنت ماسك تليفوني في ايدي، ومن غير أي كلمة، فتحت فولدر القرآن وشغلت سورة البقرة، ومع القرآن سكتنا، وسيبت التليفون بره ودخلت الحمام وخرجت عملت شاي، حاولت أفكر تفكير منطقي، لكن اللي بيحصل ملهوش أي عـ،ـلاقة بأي منطق.. مع الوقت الأجواء رجعت لطبيعتها، القرآن شغال وهما ناموا وصحيوا، وأنا قعدت اقرأ شوية، وشوية أتابع النت

هدير: تمام خرج عمر من الشقة وركب سيارته وأجرى مكالمة هاتفية عمر: كل حاجه مشيت زى ما خططنا ليها بالظبط وأخيراً هخلص من الكابوس ده على الجانب الآخر من المكالمة بهدوء: تمام يا عمر ومتقلقش كل حاجه متظبطة وهاجر وتيم وأنت هتبقوا فى أمان عمر: يارب يا صاحبى؛ يلا مع السلامة وانطلق عمر بسيارته بقلم

طبعا ماكنتش مسجله رقمه ولا اعرف اصلا ان واللى بيتصل وانا من عادتى مابردش على اى ارقام غريبه.. بس شئ الهى الهمنى انى ارد على الرقم ده عشان شكيت مجرد شك ان هو ممكن يكون هو البنى ادم ده … وفعلا رديت وطلع هو …. كلمته وإديتله الأمان أكتر وقولتله وتعالى كمان ساعه كده عشان

فطار عقل الصائغ فرحًا وبدأ يحمد الله.. وأكمل الرجل قائلًا: كما أني أحمل منديلًا أخذته من بيتك بالجنة، فأبشر برائحة الجنة، فأخرج المنديل من جيبه وقال: أيها العبد الصالح شم رائحة الجنة!… فأخذ الصائغ المنديل فشمه شمة قوية ثم قال: آآآآه إنها رائحة لا تخطر على بال البشر! ثم أخذ شمة أخرى أقوى من الأولى…

كان حاتم بيـ ـغلي من جواه من كلام صادق لدنيا، وكمان غـ ـضب أكتر لما شاف دنيا بتبسمله وقالت: بعد الشـ ـر عليك. صادق: تعرفي حاتم هو اللي أنقذك أنا دايمًا بقول عليه شخص شجاع ومحترم رغم إني متعاملتش معاه قبل كدا بس من كلام الناس عليه. دنيا ابتسمت ومتكلمتش. بقلم إسراء إبراهيم حاتم: ألف

رائد: روحت مع باباكي وبقت كويسه جميله ابتسمت براحه: الحمدلله وشكرا ليك انت وقفت معايا كتير رائد ببرو”د: طيب جميله بغيظ وهمست: رجعنا للبرود تانى (وكملت بصوت مسموع واستغرا”ب ) انت عرفت مكاني ازاي رائد اتنهد وقعد علي كرسي قدامها وبدا يحكي الي حصل *فلااااااش باااااگگگ رائد كان رايح للدكتور لانه كان شاكك في الي

في الفيلا.. نعمه بتحضر السفره، عشق نازله من اوضتها وضاربه بوز وبزعيق ( انتي بتعملي اي) نعمه “بصتلها اوى وهي بتجهز الأطباق” ( بحضر الغدا ي ستي عشق) عشق ( غدا اي دلوقتي، مفيش حد هنا، حتي يارا خرجت ولسه مرجعتش، وماما في البيوتى سنتر، ويعقوب فى شركته، وابيه وليد اكيد في مكتبه،وبعدين حد قالك

قصة حقيقيه حصلت بالفعل تقول صاحبة القصة: بعد ليلة زواج زوجي بعد عشر سنوات مِن المُحاولات اليائسة للإنجاب استسلمتُ لفكرة أنْ يتزوَّج زوجي بأخرى، وعَدَني بأنّ قلبه لنْ يخفق إلّا لي، وأنَّ زواجه مِن أخرى مِن أجل أنْ يُنجب ابنًا يَحمل اسمه لا أكثر (كما جرتِ العادة في بلادنا). تجرَّعتُ السُّ#مّ وأنا أُتابع تفاصيل حفلة

رد باسما “الدكتور الفتحي”… تسارعت دقات قلبي بعد عبارته “جيد أنه أفضل طبيب في المستشفى بشهادة الجميع أنا أيضا أتبع حملي عنده “… رد قائلا “مبروك… تتبعين الحمل عند طبيب وهل زوجك ليس لديه مشكل في الأمر”… أضاف: “أعتذر ﻻني تدخلت في خصوصياتك نظرت إليه في نوع من الشرود أهي غيرة أم فضول ام شماتة

انا حورية أبلغ من العمر ستون عاما، لا أعمل ولم اكمل دراستي، حظي من الجمال قليل للغاية، لم يتق أحد لخطبتي حتى تخطيت الثلاثين، وفجأة تق شاب قالت لي الوسيطة (الخاطبة) أنه شاب في الثالثة والثلاثين من عمره، لم يسبق له الزواج، يعمل مع والده في شركته الخاصة؛ وأحضرت صورة له، كان يبدو وسيما للغاية،