Author name: asmaa

عارفه البنت الفلانيه صحبتنا بس من بعيد قولتلها مالها قالتلي انها لاقيتها بتبكي في الجامعه لوحدها مالك يا ولدتي قالتلي اكتشفت ان حبيبي بيخوني قاعدت اواسيها واهديها قالت لها وعرفتي ازاي انه بيخونك قالت لها كنت واقفه في الجامعه فلاقت واحده بيتقولها والنبي خدي موبايلي صورينا الصورة دي اخدت الفون ولاقيت رساله من حبيبها للبنت […]

واختي متزوجات كل واحده ف بلد واتنين عايشين مع اخويا ومراته وعياله بس في شقق لوحدهم المهم امنا الله يرحمها كانت مجمعانا كلنا وبعد ما توفيت كل واحد فينا انا واختي المتزوجه بيقينا بنعمل مكايد وحوارات علشان ناخد اي شئ نقدر ناخده من ابويا واخويا هو مبسوط ودنيته مرتاحه ومعاه كتير ولما اتجوزنا جاب لكل

السلام عليكم يا ولدات انا ضميري ههيفقد حياتهني هحكيلكم بس بالله عليكم مش ناقصه تقطيم خلاصه الموضوع بعد ماشفت بوست اللي بيتكلم عن الميراث احنا اربع بنات وولد انا واختي متزوجات كل واحده ف بلد واتنين عايشين مع اخويا ومراته وعياله بس في شقق لوحدهم المهم امنا الله يرحمها كانت مجمعانا كلنا وبعد ما توفيت

وف لحظه قلت مش راجعه مصر وفجاه لقيت شاب واقف قدامي وبيقولي قومي. اقوم اقوم واروح فين وبعدين انتي مين. انا مين مش عارفه ؟. ﻻمش عارفه ومش عايزه اعرف. بردو تاني انا اللي كنت راكب جنبك ف الطياره لوسمحت سيبني وامشي مش هسيبك اﻻ لما اركبك الطياره. مش هنزل مصر سيبني اروح لبابا واخويا

كان قاعد صلاح معايا في البيت بيبصلي بحب وقال بإشتياق: -،معرفتش قيمتك غير لما عيشت مع غيرك…وقتها عرفت اني بحبك يا غزل…بحبك اووي ارجعيلي وانا موافق علي كل شروطك… بصتله ببرود وقولت: -طلقني! -ايه طلاق…عايزاني اطلقك ليه ؟! قالها وهو مص@دوم فبصتله وقولت: -وحياة ماما…انت هتستهبل يا حبيبي بعد البهدلة دي بتسأل…ده انا كويس اني

اماني. ايه العيله الزربونه دي ده قفل في وشي زي اخوه بالظبط وقالت لما اكلم د.احمد وفعلا ابتدت تتحرك وكلمت د. احمد وقالها طيب انا هسبقك وخدت معاها الازم كممرضه وراحت ع بيت د. هشام سليم. بقولك انا رايح مشوار ولما ارجع نقعد معاك عصام. دلوقتي مش هينفع نسيب هشام سليم. مش هتأخر هاجي بسرعه

ابن الست سمر قت،،لها بدافع السرق،،ه وللاسف كان هربان لمـI تابعنا الحساب البنكي للست سمر اتضح ان تم تحويل مبلغ مـIلي كبير من حسابها لحساب تاني وبتتبع IلمعلومـIت قدرنا نوصله وتم توجيه تهمه القت،،،ل ليه واعترف بده وامـI س~ـبب قت،ل حد بينادي عليا من فوق من شقتي برفع راسي لاقيت صوره سمر الخدامه ومعاها شاب

كنت أقرأ سورة (الرحمن) يومًا ما، فسمعني رجل كبير في السن..فقال لي معلومة جعلتني أشعر أني أقرأ سورة الرحمن لأول مرة وكأني لم أقرأها من قبل هذا الرجل الكبير سألني سؤال فقال: الله يقول في الآية 46 (ولمن خاف مقام ربه جنتان ) ويقول في الآية 62 ( ومن دونهما جنتان ) فهذا يعني أن

في بيت عمتي كنت قاعده في اوضتي كالعاده مبعملش حاجه غير اني بعيط علي حالي وبفكر في مستقبلي ومستقبل ابني بفتكر آدم اللي بالرغم من كل اللي عمله إلا أني عمري ما كرهته ولا هقدر أكرهه اوقات بحس أنه معذور ومعاه حق في اللي عمله وأوقات تانيه بحس أنه اقسي بني آدم انا شوفته في

بيحط ايده بيجسها بيلاقها حرارتها عاليه واتصدم. زين مش عارف يشيلها بس بيحاول وفعلا شالها ولابسها اسدال ولابس هو كمان ودموعه نازلة ونزل جري ع المستشفى. نزل وحطها في العربيه وساق ومشي. مكنش لسه شاف جنا وهي ابتسمت بخبث. زين بخوف وقلق: قلب الزين والنبي متسبنيش انا مش عارف عملت ايه قلب والنبي فوقي. قلب

قصة عمر بن الخطاب، مع شاب يسكن المدينة المنورة وكان له قحكاية مع امه تستحق أن تروى، وجرت الأحداث كالتالي: قصة عمر بن الخطاب بينما يسير عمر بن الخطاب رضي الله عنه في احد شوار المدينة اذ سمع أحد الشباب يرفع صوته قائلًا: يا أحكم الحاكمين، يا الله احكم بيني وبين أمي. فسأله عمر :

وانا والله ما قلتلوش ان انا جبت معجبه بيه كل ده كان قبل موضوع جوازنا وما فيش حاجه اكثر من كده والله العظيم ما في اي حاجه ما بيننا والله مظلومه اسد.هنشوف دا صح ولا كدب بس وحياه امي لو طلعت بتكديي لاشرب من دم”ك ما فيش نزول تاني الجامعه وما فيش خروج من البيت

، ارتعشت الفتاه، أسنانها اصطكت، منذ مده طويله لم تسمح لأي شخص برؤيتها بلا ث@ياب حتي والدتها نفسها اعترضت، تملصت من يدي اسامه اسامه القلق قال، كوني فتاه مطيعه حتي اعيدك لوالدتك، القبو المظلم ينتظرك، سأحبثك داخل القبو شهر كامل اذا لم تسمعي الكلام تذكرت رانزا، الفأران، الثعبان، قالت ساسمع الكلام رانزا؟ سمعت الطفله صرخه

جوزي قالي انه مسافر أسبوع شغل وانه ضروري ومينفعش يتأجل بس عشان مزعلش هنخرج نسهر قبل م يسافر ونزلت انا وهو والعيال روحنا مطعم شيك وعزمني ع العشا، دخل الحمام وساب التليفون مع باسم ابني بيلعب بيه وجاتله مسچ من رانيا زميلته ف الشغل كتباله انا جهزت الشنطه واستلمت التذاكر من شركه الحجز ابقي كلمني

المحكمة لصالح الفتاة السورية بعد أن علق زواجها لمدة سبع سنوات، واعترف الزوج بأنه متزوج بزوجتين سوريتين بطريقة عرفية وأخريات من دول عربية، ووصلت عقود الزواج العرفي التي أنشأها لتسعة! وبعد هذه التجربة المريرة، قررت الفتاة السورية العودة إلى بلدها والتركيز على حياتها ومستقبلها، وتحقيق أحلامها وطموحاتها. بعد حصولها على حكم المحكمة لصالحها، عادت الفتاة

تقدم شاب قطري ميسور الحال ماديًا، لخطبة فتاة سورية تبلغ من العمر 24 عامًا. وقدم مهرًا قدره 80 ألف ريال مقدمًا، و100 ألف ريال مؤخرًا، وهو مبلغ كبير جدًا. ولم يكن أهل الفتاة يعرفون عن الشاب أي صفة سوى اسمه وظهور علامات الغنى عليه، ولكنهم وافقوا على زواج ابنتهم منه بعد أن وافق على بقاء

اول صد@مة لي عندما اعتقدت انني نائم تسللت من غرفتي وتنصت امام باب غرفتها لاسمع ضحكاتها وكلمات العشق والهوى وهي تقول لعشيقها كلمات يعجز لساني عن ذكرها هنا وتصفني انا بابشع الاوصاف تدعي باننى عاجز جنسيا ولا استطيع تلبية رغباتها اشتعلت النيران بجسدي ماذا افعل مع هذه الخائنة الماجنة… لابد ان اقتلها والان تسمرت قدماي

عليها وعلى العائلة وعلى ابني وعلى بيتي الذي سوف ينخرب بسبب خطاء قامت هي به قلت لها سوف…………. #هذه هي زوجتي التي أئتمنتها علي شر@في وعرض@ي واسمي وبيتي، تخونني مع راجل اخر… وما يزعجني اكثر كلمات الحب الرومنسية والتي دايما كانت تطرب بها أذاني وينبض لها قلبي فتلهب مشاعري وتزيدني شوقا وعشقا لها، فهي اليوم

انا عندها انصرفت لغرفتي مستعجلًا لان جهازها كان في غرفة نومنا موضوعًا.. تمددت على سريري وبعد مرور وقت قصير دخلت الى الغرفة وتوجهت لمكان الجهاز واخذته من مكانه وقدمت لي حتى تراني هل انا نائم ام لا… خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعيًا لم يتوضح عليه شيًء من التسحب ولا من التردد واغلقت الباب بشكل

ورجعت لغرفتي وتسطحت على سريري وانا لا اعلم اين انا ولا اعلم الا اني افكر فيما سمعت واقول منذ متى وانتي تعرفينه ومن يكون هذا الانسان الذي يستحق ان تسخرين مني امامه وماذا اعطاك حتى يحدث كل هذا لم انام تلك الليلة حتى اذن الفجر قمت من سريري وتوجهت لغرفة الجلوس التي احتضنتها وهي (تخونني)

#وبعد مرور خمس سنوات من الزواج كنت انا وهي نتناول وجبة العشاء باكرًا حتى اقدر على النوم باكرًا حتى استطيع الاستيقاض للعمل من الصباح الباكر وكانت تلاطفني على العشاء وانا ابادلها في كل شيءهكذا كانت حياتنا في كل يوم وبعد العشاء قلت لها سوف اخلد لنوم رافقتني لغرفة النوم مثلما قالت سوف اتطمن عليك حتى

ودخلت وكان هناك شباب مع شقيق مروة فدخلت بسرعة وذهبت لغرفتها وعندما أرادت إغلاق الباب دفع شاب الباب ودخل واغلقه فخافت ماذا تريد أخرج من هنا. فريد؛ اسكتي لن افعل شيئًا . قمر وهي تدعو الله بداخلها بأن يكفيها؛ اخرج الله يستر عليك لا تسبب لي فضيحة. فريد؛ حسنًا هذا رقمي كلمني وإن لم تكلميني

عوزه اعرض مشكلتي انتو زي اخواتي وياريت تقولو انا صح ولا غلط انا جوزي اتحبس انشاء الله هيعيد اجرات وهيخرج قبل ميتحبس كان شايل معايا ٥٠الف المهم اخد ٢٥وقولت اشيل الباقي مع ماما عشان ايدي متجريش عليا الفلوس الي معايا خلصت بقول لماما عوزه الفلوس الي معاكي قلتلي استني بس كام شهر عشان باباكي اخدهم

وكلناها علقه مكلهاش حرامى غسيل أما اتمسك 🥰 ومضيتها على وصولات امانه بمبلغ مليون جنيه وبصمتها ونزلت صاحبتى صورت البطاقة بتاعتها وقلت لها هتعيشى فى امان طول ما انتى بعيد عن بيت اخويا وحياته غير كده متلوميش غير نفسك وابقى روحى اشتكى يا حلوه لو قدرتى وانا بالوصلات احبسك خالتى اتصلت بيا تصوت وتدعى عليه