عندما عاد زوجي، قال لي: “موافق حبيبتي، سأذهب للعمل صباحًا.” أخذت الأطفال وقمت بحجز سيارة أجرة سوبر جيت وغادرت إلى الساحل باتجاه عنوان الشاليه. استلمت المفتاح من الرجل الذي كان يدير الشاليه، وأظهرت له بطاقتي المكتوب عليها اسم زوجي الذي قام بالحجز. عندما وصلنا إلى الشاليه في تمام الساعة التاسعة صباحًا، وجدت نفسي هناك مع الأطفال، وقد طلبوا وجبة سمك بقيمة 900 جنيه، بينما كانت المرأة التي أتت معها صوتًا في ذهني يصرخ بالعدل والانصاف. ركضت بعيدًا، دون أن أعرف ماذا أفعل، وتركت زوجي وحده يتلقى الصدمة.
بعد أن استقررنا على الشاطئ، جلست مع الأطفال، وزوجي لا يزال يعاين الموقف بصدمة وصمت. بينما كنا نستمتع بأمواج البحر، واجهت نفسي بمشاعري المتضاربة. كنت محطمة بسبب الخيانة التي تعرضت لها، ومن الصعب عليّ أن أجد حلًا سريعًا لهذه الأزمة.
الأطفال كانوا يشعرون بالحزن والارتباك بسبب تصرفات والديهم.** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇