جوزي قالي انه مسافر أسبوع شغل وانه ضروري ومينفعش يتأجل بس عشان مزعلش هنخرج نسهر قبل م يسافر ونزلت انا وهو والعيال روحنا مطعم شيك وعزمني ع العشا، دخل الحمام وساب التليفون مع باسم ابني بيلعب بيه وجاتله مسچ من رانيا زميلته ف الشغل كتباله انا جهزت الشنطه واستلمت التذاكر من شركه الحجز ابقي كلمني بحبك
اتنرفزت واتعصبت ومبقتش طايقه نفسي وكنت هقوم اديله بالشبشب اول م يجي بس سكت، بقلب ف الواتس لاقيت عنوان الشاليه اللي حاجزينه من شات الراجل صاحب المكان واديت التليفون لابني وسكت جينا مروحين قولتله انا هروح ابات عند ماما بقي وانت سافر الصبح
ولما ترجع هبقي ارجع البيت، قالي ماشي يا حببتي
أخدت العيال وحجزت ركبت سوبر جيت وطلعت ع الساحل ف العنوان بتاع الشاليه واخدت من الراجل المفتاح ووريته بطاقتي مكتوب فيها اسم جوزي اللي حجز معاه، الساعة 9 الصبح بيفتح الشاليه لاقاني جوا انا والعيال وطالبين اكله سمك ب 900 ج والبت كانت معاه صوتت وجريت لانها عرفاني وهو فضل متسمر مكانه كده قام ابني الصغير بيقوله تاخد جمبري يا بابا! متكلمتش ولا جبت سيره حاجه واخدت العيال ودلوقتي قاعدين ع البحر ‘ هو لسه جوا مصدوم
عندما دخل زوجي الحمام، ترك هاتفه مع باسم، ابننا الصغير الذي كان يلعب به. في هذه الأثناء، تلقى رسالة من رانيا، زميلة العمل، تقول: “أنا جهزت الشنطة واستلمت التذاكر من شركة الحجز، أحبك، تواصل معي.” شعرت بالغضب والاستياء، وكنت على وشك أن أثور غضبًا وألقي الشبشب على زوجي عند عودته، ولكنني اكتفيت بالصمت. أثناء تصفحي لتطبيق الدردشة، اكتشفت عنوان الشاليه الذي قمنا بحجزه في محادثة زوجي مع صاحب المكان، فأعطيت الهاتف لابني وأعلنت أنني سأذهب للنوم في منزل والدتي وهو يسافر صباحًا.** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇