اقترب حامد مني وحقنني بمادة ما في عروقي. شعرت بالنار تحرقني وفقدت التركيز تدريجيا. آخر ما رأيته كان حامد يأخذ هاتفي ويأخذ صورتين: الأولى لوجهه والسلسلة المشتعلة بالقناع، والثانية من الخلف.
كنت أشعر بروحي تفارق جسدي ببطء. رأيت حامد يجلس بجانبي وهو يغير باسورد هاتفي إلى تاريخ ميلاد والدتي.
وهكذا انتهت القصة.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم.