ورطته في جثته المفقودة وورطتها في حبها للشاب وهم عـLـي هذا الحال قد تجمع الأهالي ورأو ما هم عليه والقبر منبوش من عـLـي زوجها ،
ووصل الخبر للملك وقد كان زوجها مقربا للملك وصديقه وكان الملك ذو فراسة وحدس عظيم ،
فعلم ما حدث وما وقع مع المرأة والحارس.
وقال للحارس : لقد وكلتك بحراسة الجثث ولديك واحدة ناقصة وعليك أنت أن تقتل هذه المرأة ،
حتى تعوض الناقص وإلا انهيت حياتك أنت ، فصعقت المرأة والشاب والحاضرون مما حدث.
فلم يتردد الشاب للحظة وهم بأخذ سيف أحد الحراس وهم بانهاء حياة المرأة حتى أمره الملك بالتوقف فجأة ،
فنظر الملك للمرأة وقال لها أرأيتي من قد وقع قلبك في هواه مريضا ماذا قد يفعل بك.
أرأيتي رحيل قلبك عندما رأيتي جثـoــLن زوجك وقد دفنتيه حيا وأنتي لا تعلمين وعندما علمتي لم تحركي ساكنا ،