سمعت صوت قرآن في گل مگان گل المسوخ وحتي سعفان ظهر عليهم الإنزعاج الشديد ، فجأه لقيت حد جاي من بعيد گان راجل عجوز طويل وليه دقن بيضا ،، .
گان لابس جلابية زرقاء وملامحه گانت مطمئنه ومريحة گانت حواليه هالة زرقاء گان عامل زي مايگون جوهرة زرقاء في وسط الناار اللي گانت في گل مگان گان بيقرا قرآن بصوت عذب خاشع قرب مني وناولني عباية گان لابسها علي گتفه وهو عنيه في الارض أخدت العباية ولبستها وبعدين لقيته بصلي وإبتسملي إبتسامة مطمئنة حسيت براحة عجيبة لما شوفتها وبعدين لقيته بص ناحيه المسوخ ومشي ناحيتهم مشي لحد ما وقف قصاد سعفان ووقف قراءة القرآن.
( ملحوظة هو طول ما گان ماشي گان بيقرا قرآن وموقف ) بص لسعفان وقاله بصوت قوي وحازم بس في نفس الوقت گان عذب ومريح گان أول صوت عذب وحلو اسمعه من فتره طويله المهم قال لسعفان : لقد أذانا حفيدگم ونحن نطلب القصاص رد سعفان بأدب وانتباه وعلي ملامحه توtر :
نحن سنقتص منه بالفعل _رد الشيخ لا فهو قد آذانا نحن ونحن من سنقتص منه أنهي الشيخ جملته الاخيرة وبدأ يقرا قرآن بصوت قوي وعالي الانزعاج ظهر علي گل المسوخ.
ورموا سعفان علي الأرض وطاروا بعيد لحد ما اختفوا عن نظري سعفان حاول فضل ثابت لفترة وعلي وشه علامات الإنزعاج والألم وهو مرگز نظراته علي الشيخ والشيخ گمان گان باصص عليه وهو بيقرأ وعلي وشه ابتسامه بس في الاخر سعفان مقدرش يتحمل وطاار لبعيد .
الشيخ إلتفت لماچر اللي گان بيتلوي علي الأرض وبيصرخ بعنف وألم الشيخ فضل يقرا قرآن بصوت عالي وبقوة لحد ما لقيت ماچر بيتحرق وبتطلع من جسمه ناار گانت حمرا بطريقه عمري ماشوفتها في حياتي بس
بس فجأه وهو بيتحرق لقيته

