قصة على لسان صاحبها وهو شاب في أواخر العشرينات من دوله عربية, يقول: تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود.. وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتجاوز السابعة من العمر…
كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل … لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ما ولا تنتعل حذاءً ..وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان …
close
كانت في البداية لا تلاحظ مروري ….ولكن مع مرور الأيام ..في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها فقالت: أسماء ..
X

