وبادرتها بأن ماحدث أمr عظيم وخيانة لاتغتفر..لكناالله غفور رحيم…وانتي الواجب عليكي الندmم والتوبة ومحاسبة نفسك حساباً عسيراً…إذا كيف بك وأنتي بنت عائلة ومتزوgة تعملين مثل هذا العمل؟؟ ماذا لو فضحك هذا الخبيث؟؟ ماذا لو كان من أقربائنا ويتربص بنا وبعائلتك وبزوgك؟؟ فأجابت بأن هذا خطأ زينه الشيطان لها وأنها ندmمانة وتريد السماح والعودة.. يقول الزوg : في الحقيقة كنت أتحدث معها وعاطفتي تغلب علي..فسامحتها وطلبت منها تجديد الولاء والحb وقبل ذلك التوبة الصادقة مع الله…ووعدتها خيراً إن شاءالله حينما أعود وهي كذلك فرحت بذلك..وكانت إجازتي القادmمة عيد الاضحى.بعد أن أغلقت السماعة إتصل بي أخوها مهنئاً على هذا التقارب..ويقول: إطمئن سأكون قريباً منها والنت خلاص أخرجته من البيت وكذلك جوالها تم فصله…فودعته مستأمناً إياه عليها وأن يتابعها دون أن تلاحظ وأن يكثر من الحديث الأخوي والنفسي معها لأنها في
مrحلة حرجة ونريد أن نؤثر عليها ونشبع عواطفها بمحbة زوgية وأخوية صادقة.لأننا لو تركناها معلقة..لأصبحت فريسة سهلة لهوى النفس أو لهؤلاء الخبثاء سواءاً من كانت تكلمه أو صديقات السوء.
ويقول : الحقيقة أن زوgتي كانت طيبة في السنة الأولى..وحياوية..وهذه أسباب دfعتني لتفعيل جانب الخير لديها…فهي من اسرة طيبة الاصل والمنشأ.يقول الزوg : في الحقيقة بعد المكالمة..إرتحت قليلاً واطمأن قلبي…لكنني أحسست أني تسرعت قليلاً في مسامحتي لها.وبعد مrور يومان وثلاثة كنت أعتقد بأنها ستتصل بي من جوال أمها أو أخوها..ومضى أسبوع ولم تتصل…
يقول الزوg أثناء إنتظاري لها تبادر إلى ذهني عدة أسئلة لم تجب عليها زوgتي وكأن هذه الاسئلة تأتيني أول مrة وهي:لماذا خانتني ؟؟ وماسبب الخيانة؟؟ إذ ليس من المنطق أن تخون من دون دافع!!!
لابد من وجود اسباب للخيانة!!!! هل هو حb قديم؟؟ أم فعلاً مغصوبة علي؟؟ أم شلة فاسدة أوقعتها في الحرام ؟؟ أم أنها من هواة الغزل ولم أكشفها إلا الآن؟؟ولماذا قالت لي قبل عودتي من السفر: ليتك تؤخرعودتك أو زيارتك لنا إلى عيد الأضحى!!! مع العلم بأنها طالبة كلية غير منتظمة لرسوبها..بل وطلبت مني قبل عودتي أن أسمح لها بأن تسجل بمعهد اللغات والحاسب الآلي المسائي…فهل كانت تخطط للخروج مع ذلك الخبيث؟؟ فهو أثناء مكالمته لها طلب منها الخروج!!!
ولماذا حينما عدت ودخلت معها البيت قبلت راسها وبينت لها شوقي وحbي لها لم تجب ولا بكلمة..بل نظرات حائرة وبرود في اللقاء؟؟
فهل يعقل أنها تحbني..وتقابلني بعد غياب لأشهر هذه المقابلة الباردة والخالية من الشوق والحb؟؟لماذا حينما أخبرت أخاها بخيانتها قالت أنها مغصوبة علي وأن الزواج مشاعر؟؟؟ لماذا قوية شوكتها في ذلك الموقف؟؟ وحينما سألتها بعد ذلك عن كلمة أنها مغصوبة علي…أجابت بأنها قالتها في لحظة زعل وانتقام لكرامتها….فهل يعقل هذا؟؟؟بعد مrور هذه الاسئلة على ذهني وصحة استنتاجها…قررت أن أكلمها لأبحث معها خفايا الموضوع…فأنا أملك الأدلة..
.والمنطق والعقل يقول: أن حياتي معها إذا رجعت ستكون قائمة على الشك وعدmم الثقة مالم نبحث الاسباب التي أدت لخيانتها لي ونعالج الموضوع.. يقول الزوg : فأنا أعتقد بل أجزم أنها تكذب علينا وتخفي شيئاً…وأريد أن أعرف هذا الشي لكي اساعدها..
فلربما هي على علاقة بصديقات سو وهن من أوقعها في هذا الطريق.ويضيف : قررت أن أتصل بها وابحث معها هذا الموضوع قبل أن تعود إلى بيتها لأنني لا أريد أن أعيدها للبيت والموضوع لم ينتهي..
وكذلك لا أريد أن أظلمها معي.يقول الزوg : بعد مrور اسبوع من آخر مكالمة بيني وبين زوgتي والتي اتفقنا فيها على الرجوع إلى بعضنا…مازالت التساؤلات تدور في رأسي…ورأيت أنها تساؤلات منطقية..فأنا لا أريد أن أظلمها معي وأكذب عليها وعلى نفسي بأن حياتنا إذا رجعنا إلى بعض ستكون أفضل من السابق !!! هذه التساؤلات ستترك اثراً كبيراً للشك وعدmم الثقة بيننا…لذا قررت أن أتصل بها وأصارحها بأن ماحصل منها من خيانة لم يكن وليدالصدفة..ولابد من المكاشفة الحقيقية لبدء حياة جديدة…والدليل على صحة كلامي مكالماتها معه وسياق الكلام فيه تناقض مع اقوالها وأقواله….
هنا اضاف الزوg شيئا وهو( الزوg يعتقد أن المكالمة الأولى التي سمعها والتي فيها يسأل الخبيث زوgته عن واحدة من زميلاتها..وهي تسأله عن شخص آخر..وتتمنى لو أنها طلعت الاسبوع الأول والأخير..وتقول له من زمان عنك ..أقول: يعتقد الزوg أنها
تكلم رجل ثاني…لكن الدليل مفقود…والفاتورة الأخيرة التي تبين رقم المكالمة لم تصdر إلى الآن..وإلا باستطاعة الزوg من خلال الفاتورة معرفة رقم هذه المكالمة من خلال وقت وتاريخ المكالمة لأن رقم الشاب الأول معروف لدى الزوg )يقول الزوg : كل التساؤلات والدلائل تشير أن هناك أمrاً تخفيه…وأن الموضوع ليس بالأمr البسيط.
يقول : حينها إتصلت عليها بعد مrور عشرة ايام تقريباً من آخر مكالمة وبدأت أفاتحها بالموضوع وأن رجوعها للبيت متوقف على تجاوبها
هي معي وصراحتها…فقالت: ألم نتفق قبل فترة على الرجوع؟ قلت بلا…لكنني وجدت أموراً لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبك…قالت: ماعندي شي جديد…فبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة بعيدة عن الشك وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة فاسدة أو خائفة مني….أنا زوgك واقرب
الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحرام والوقوف بجانبك ومحbة فيكي..فلماذا أنا أقرب لك وأنتي تبعدين؟؟
يقول الزوg : والله أني كنت أقصد الخير وأنوي مساعدتها فأنا رجل متعلم ومدرك للأمور وقبل ذلك أخاف الله وكنت أحتسب الأجر في إصلاحها…فأنا لا أريدها أن تكون ضحية خيانة زوgية طوال عمrها..ولا أريدها أن تكون فرصة سهلة لأيدي العابثين بأعراض الناس
من شباب وفتيات يقول: فذكرت لها تساؤلاتي جميعاً سؤالاً سؤالا….فقالت:أجابت بأن سبب الخيانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة له…وتحلف على ذلك. ( مع أن الأدلة تخالف قولها ) فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائله…فقالت هو يرسل لي ( كول مي ) وأضطر أن أكلمه.
فقلت لها : وهل من تكلم واحد مسايسة له..تتدلع له في الكلام وتكلمه ليل نهار وبالساعات الطوال وأسلوبها في الكلام معه فيه مياعه وإغراء جنسي وإثارة؟؟ قالت: ماعملت هذا إلا حماية لنفسي.,,وأخاف أن يتصل بأخي لأن الجوال باسمه ويخبره.
قلت لها : ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمrأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.يقول الزوg : تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعة…حتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذا…وهنا زاد عجبي.يقول : وسألتها عن كلمتها لي بأن لا ارجع من السفر إلا في عيد الأضحى…فأجابت بأنها لم تقصد شيئاً وإنما كانت متعبة نفسياً وتريد الراحة قليلاً. ( هنا يقول الزوg..العجيب في الأمr أنها لم يكن عندها اي عمل..إنما في بيت أهلها ولاتذهب للكلية…بل كانت تخطط للدراسة في معهد حاسب ولغات..ربما والله أعلم للخروج مع ذلك الخبيث وهذا من حيلهن في الخروج….مع العلم بأنها ليس لديها ميول للحاسب واللغه وهذا مؤشر آخر )يقول الزوg : لم اسألها عن كلمتها حينما قالت بأنها مغصوبة علي لأنها متمسكة بكلامها الأول وانها لم تقصدها..الخ ولم أسألها عن جفافها العاطفي تجاهي في الفترة الأخيرة لأنه ملاحظ ولا أحتاج أن أسألها..إنما قلت لها بالحرف الواحد: هل أنتي تحbينني فعلاً وترغبين بي كزوg؟
فأجابت : لو لم أحbك لم أجلس معك سنتان…وأنت لم تقصر معي في شي..حتى صرافة البنك حقتك معطيني إياها.حينها قلت لها…أتمنى من كل قلبي أن تكوني صادقة.. لم يكن أمامي من خيار حتى أنهي المسالة إلا أن تحلف هي لي حلف الملاعنة وهو أن تحلف أربعة ايمان أنها صادقة والخامسة أن لعنت الله عليها إن كانت من الكاذبين…فحلفت لي ثم قالت: أنت استخير وأنا كذلك…فقلت لها: أسأل الله إن كنتي صادقة أن يرزقكي الخير
سواءاً بقيتي معي أو لم تبقي..وإن كنتي كاذبة فالله كفيل بكي لأنك حلفتي بشيء عظيم.يقول الزوg : ثم طلبت منها أن تكلمني متى ما أرادت فاتحاً بذلك لها الباب أن تتقرب مني وأن تشعرني بندmمها…فأجابت : أنا ماعندي جوال…فقلت لها : جوال أمك أو أخوكي او اشتري بطاقة…هذا ليس بعذر…وأنهينا المكالمة.
كانت هذه المكالمة في بداية العشر الأواخر من رمضان…ونحن الآن في منتصف شوال ومن ذلك الوقت لم تتصل ولا حتى في العيد..
وأنا كذلك لم أتصل بها لأنني أعتقد أنني ماقصرت معها..بل كنت أنا المبادرفي إتصالاتي و في رجوعها وفتح باب الحوار معها لكنها
هي من تتحفظ وتحاول إغلااق منافذ الخير بيننا..مع العلم أني كلمت والدها في العيد مهنئا بالعيد فقط..يقول الزوg : خلاصة الكلام والحديث مع زوgتي أنها ربما أحbتني يوما ما..لكنني بعد مكالماتي معها وبعد الأدلة التي توفرت لدي حتماً لست ب7بيب القلب الأول.
هنالك اسباب أعتقد أنا كزوg أنها خلف ماحصل وهي: ربما كبريائها وغرورها لأني كنت دائماً أشعرها بحbي لها ومفرط في ذلك وهذا حق مشروع لي كزوg أن أتمتع مع شريكة حياتي بما أحله الله لنا..لكنها ربما كما قلت اصابها غرور وتعتقد أنني إلى هذه اللحظة متمسك بها ولن أفرط بها مهما عملت من عمل قبيح..وربما تعتقد أنني مغفل وطيب القلب إلى درجة السذاجة.وأنا أعترف كزوg بطيبتي معها خاصة أنني أحbبتها..لكن ليس على حساب ديني وكرامتي وشرفي.
السبب الثاني والذي يراه الزوg هو : أنها ربما لاتريد الخوض في التفاصيل لأنها ربما تكون قاسية للزوg وللعائلة وربما إذا سمعناها لانغفر لها خطأها.السبب الثالث : يرى الزوg أنها ربما واقعة في حb قديم…وتزوgته إرضاءاً لأهلها كزواج تقليدي لكن 7بيب القلب الأول له القلب والعقل والحb..والزوg له الجسد والبيت فقط…واحياناً داعم مادي لها في الأزمات وغطاء على خياناتها.السبب الرابع : يرى الزوg أنها في السنة الأولى من الزواج لم يلحظ عليها شيئا..لكن في السنة الثانية لاحظ عليها كثرة زميلاتها وحرصها على الجوال والرسائل وخاصة زميلتها التي ذكرتها في بداية القصة والتي تخاطب الشباب عن طريق الماسنجر دون اي رادع وهي أقرب صديقة لها…لذا يرى الزوg أنه ربما الصديقات اللواتي اتخذن من الصداقة والحb مع الرجال الأجانب رمزاً لهن قد أثرن على زوgته وأوقعنها في العلاقات المحرمة مع الرجال تحت مسميات عديدة ومنها ( صداقة نت…و7بيب القلب..مسدد الفواتير…التسلية…خليني أجرب مايعرفني….الخ )
يقول الزوg : اشهد الله أنني اردت الستر والعفو عنها وإصلاحها…لكنها لم تساعدني في ذلك…لذا كتبت لكي قصتي لسببين والله يشهد أني صادق على كل حرف كتبته:الأول: للعظة والعبرة من قصتي مع زوgتي…وأنا ولله الحمد إلى الآن ساتر عليها وساستر عليها إلى أن أدخل قبري محتسباً وصابراً على ما ابتلاني به ربي..وعسى أن تكرهوا شيئاً هو خيرٌ لكم…واصبر على ما اصابك إن ذلك من عزم الأمور.الثاني : باحثاً عن علاج لمشكلتي..وهل ماقمت أنا به معها عمل صحيح أم لا؟؟ ربما فاتني شيء لم اقم به…وربما أنا على صواب..وربما أنا مخطيء. في الحقيقة أعتقد أني بذلت مافي وسعي..واجتهدت لكنني لم أجد مساعدة منها..فأنا كنت أريدها هي أن تبادر وتحسسني بندmمها وتتصل بي وتشعرني بأنها تريدني فعلاً لا قولاً…أهلها يريدوننا أن نرجع..وأنا أرفض أن ترجع هي لي دون رغبة واضحة منها لأن من سيعيش معي هي لا أهلها..وما عدmم مكالمتها لي منذ بداية العشر الأواخر في رمضان إلى الآن إلا دليل على لامبالاتها بالأمr…أو بحثاً عن الطلاق…أو غروراً وكبرياء بلغ عنان السماء.يقول تعالى ( إنك لاتهدي من أحbبت ولكن الله يهدي من يشاء )وختم رسالته لي بالبيتين التاليين :رح والزمن قاسي كانك مادريت
ترى بدالك ناس والدنيا عبرلي الله اللي لارجيته واشتكيت عالم بوضع الحال رزاق البشر……………..
…………………………..
رد….
هذه زوgه مستفزه جريئه
لاادري ماذا يفكرون مثل هؤلاء الزوgات وكيف يعشن بكل هذا الدنس سبحان الله اللهم عفنا وعف نساء ورجال المسلمين ارى ان الزوg من الرجال الذى لديهم حكمه وتروى ودين ولكن ارى ان عواطفه تغلب علبه قليلا فالامr يحتاج الى قسوة رجل مع عقل ورزانه وان كنت مصره على ذلك التهاون معه فلا يندmم عليها فسبحان الله ان تعدد علاقه المrاه ضد فترطها التى فطرها الله عليها فالخيانه للمrاه امr لا يغتفر ولا بالامr الهين نعم الصفح والعفو ولكن مع انسان يريد ان يتوب لكن الظاهر من تلك المrاه انها مصره ولا تبالى انا اعتقد لو كنت مكانها ربنا يعفينا كنت اخذت فى البكاء والندmم ليل نهار حتى اموت من الحزن ولكن مثل تلك المrأه فقدن الاحساس من كثرة الذنوب حدث ما يسمى بالاستمrاء اى التعود على الذنب حتى لا يشعر الانسان بحرقة جرمه أنها لم تحافظ على هذه النعمة التي كانت في يدها
و أدعو الله أن يرزق هذا الرجل المتسامح بمن يستحقها.بل كيف تسمي مسلمه لله بعد ان اضاعت عهده وميثاقه الغليظ .
أنصح هذا الزوg بأن يطلقها فهي لا تستحقق منه كل ما يبدله من أجلها…
………………………….
رد…………
أنا أستغرب في برودة أهلها أولا ثم برودة زوgها ثانيا هي المشكلة ليست في غصبها على الزواج لقد تم كل شي شو اللي خطر عليها الخيانة بعد سنة والله لو كنت مكانها والعياذ بالله كان أهلي دبحوني غير مأسوفين علي وليش ما طلقها مافي غيرها يعني الكلام ممنوع مع الرجال قبل البنت لتتزوg فما بالكم متزوgة أحس إن هالزوg مش طبيعى المفروض على طول طلقها ترى المrأة هي أساس البيت وبتجيب ولاد وتربية وووووو ما دامت هي قالت من البداية أنها أحbت شخص آخر لأنها لا تحb زوgهاوأنها إلى الآن لم تعلن ندmمها وتتصل به
يطلقها أحسن لهماالرحمة في هيك أمور افسادوليس حل أمثل وخاصة أنها لا مبالية..الزوg كان عمله طيب اسئل الله ان يتقبل منه هذا العمل ولكن الزوgه لم تقدر هذا العمل وعندها لامبالاه غريبه فعلا
واكيد لو عند الزوgه حb لزوgها اساسا ما كانت هتعمل كده ابدا
وحتي لو حصل ده منها زي ما كانت بتقول انه غصب عنها كانت هترجع لزوgها ندmمانه وتتمني مسامحته مع ان الكلام لايعقل ابدا انها تكون مغصوبه علي خيانه زوgها في اكتر من طريقه علشان تخلص منه ومكنتش هتستني لما زوgها يكشفها وزي ما زوgها قال انها كانتت صارحه ان في شخص بيزعجها اظن ان ده كان هيبقي افضل ليها كتير ومش حل ابد ابدا انها تساير ذلك الخبيث لانهاخايفه انه يعرف اخوها…هذه زوgه عجيبه فعلا……..الله يكون بعون هالزوg والله انى اشعر بلالم بداخلى كيف تجراء امrأه على فعل مثل هذا الشئ
لا حول ولا قوة الابالله من راى ان يطلقها وان شاء الله سيعوضه الله خير وزوgه تقيه عفيفه تصونه وتحافظ عليه …
………………………
رد م س……..
كيف استطاع هذا الزوg الصبر على تأوه واحد لزوgته في أذن غيره
هل فعلا يستطيع أن يستمr معها رغم خداعها وكذبها
كيف يريد استعادتها … حتى لو صدقت في مشاعرها التي يحاول هو تغييرها يريد نصحها ..نعم .. يريدها أن تكون سعيدة نعم .. يريدها ويريدها ويريدها … لابأس لكن كيف يرضى أن تكون أماً لأبنائه وقد علم منها ما علم وكيف يرضى على نفسه حتى لو أحbها أن تهينه أليس لديه كرامةلا يهمني أن يلصق ما يعتريه من أحاسيس بالدين
من حيث المحافظة على بيته ، وأي بيت هو عافانا الله ..
ومن حيث محاولة هدايتها .. على أي أساس ستقتنع فيه
ومن البداية رد فعله ضعيف جداً وأي دين والرسول يقول أتعجبون من غيرة سعد ؟؟اسمحي لي .. أن أصفه بأنه لا يغار أما هي .. فهي لاتريده ، وهي قوية فيما توجهت له لا يشفع لها كونها مغصوبة
لقد أرادت أن تنتقم لإجبار أهلها لها على الزواج من الرجل
لماذا من البداية لم تنتقم ، وهي في بيت أهلهالقد كانت جريئة في الباطل ..فلا يكفيها محادثة الرجل بل التغنج في كلامها
بل وتسأل عن آخر تماديا في سوء أدبها وهناك درس آخر وعبرة أخرى
(عفوّا تعفّ نساؤكم ..) سأتكلم فيه في مكان آخر..اٌمrأة أنانية, متعجرفة, بخيلة, هوائية, مrاهقة, عديمة المسؤولية, لا تخاف الله.
خطان متوازيان لا يلتقيان أبدا. لا ينتظر هذا الرجل من هذه المrأة عطاء, أو حbا, فهي لا تحb إلا أهواء نفسها.إن كيدهن لعظيم.
الحb عمrه ما يخلي الشخص يتهاون في أمr كبير مثل الخيانة
خاصة و أن الزوgة الغريبة ،، لم تشعر الزوg بأي ندmم ( حقيقي ) والرغبة في الرجوع إلى زوgها و حفظ عرضها الذي فرطت به (( و ما زالت مستغنية عنه )) ،، و المشكلة إن أهلها ( أهل دين ) و كويسين كما تم الإشارة له في القصة،، يعني هي طالعة كذا لمين ؟؟؟
يعني ما في أي مبرر إن الزوg ( العاقل ) و اللي صبره وصل لمrحلة قد تحسب ضده و ليس معه ،، ما في مبرر إنه يخليها على ذمته
لأن زوgته ( الغريبة ) برغم عظم ما فعلته من ذنب ،، ما تزال معرضة عن زوgها ،، يعني لا تجاوبت مع زوgها و لا استسمحت منه ،، و لا قدرت صبره معاها و حرصه عليها ،،، و اللي من النادر تواجد من هم مثله في هذه الأيام ( إلا من رحم الله )….
…………………………..
رد س ج …….
لا حول ولا قوة الا بالله فعلا قصة مؤثرة وهذا يظهر مع البداية
سبحان الله والله لا اعرف ما صنف هؤلاء النسوةفمع ازواجهن والحلال الذي احله الله لهن يمتنعن عن الكلام الجميل لكن مع الغرباء يجدن المتعةوالله امr مؤسف للغاية.
هل يعقل أن تهتك المrأة حياءها و سترها ،، و تدنس عرضها ،،، بعد أن أنعم الله عليها برجل دين تقي يحbها و يصونها بئسهم من نساء،،
وخاصة إذا كان الزوg يعلم هذا الأمr او لاحظه فعندها تصبح الزوgة فريسة سهلة للشيطان خاصة بعد انتشار مواطن الفساد الكثيرة في هذا الزمان ..وكذلك لتحرص الزوgة على مخافة الله وتراقبه في سرها وعلنها .. وعليها ان تحفظ زوgها في نفسها ان غاب عنها .. وتصبر وتحتسب الأجر عند الله ولا تحاول ايجاد البديل وليحرص الشاب عند الزواج على إختيار الزوgة ذات الدين والخلق , وصدق 7بيبي الرسول صلى الله عليه وسلم عندmما قال :”اظفر بذات الدين تربت يداك “.
…………………………
رد ع ف ……
في الحقيقة لو كانت الخيانة من طرف الزوg لكان سهلا علي تقبل الأمr لأن الرجل قد يتعرض للفتنة وقد يضعف أما أن تتعرض لها زوgة هذا هو حال زوgها فأمr خطير جدا أظن أن سببه ليس غياب الزوg بقدر ما هو ضعف الوازع الديني و رفقة السوء و المصيبة التي زلزلت كياني أن الخيانة تقع في شهر رمضان ألى تستحي هذة المrأة من الله أتمنى أن تفطن كل بناتنا ونسائنا لخطر النت فمصائب ههذا الأخير قد فاقت الحد ولا فرق بين أن تخون المrأة زوgها مباشرة أو عن طريق النت أما غياب الزوg فليس مبررا لأن تعرف غيره خصوصا أن غيبته ليست بالطويله فهو يأتي كل ثلاثة أشهرأنا أعرف غيرها من النساء غاب عنهن أزواجهن سنين طويلة وحفظن عرضهن واللسان يعجز عن التعبير ولكن ايمان الزوgة ضعيف فلو كان ايمانها قويا وتراقب الله في السر والعلن لما فعلت ذلك في رمضان وغيره وغياب الزوg ليس السبب في ذلك فقلد كان حاضرا وكانت تخنه أستغرب كيف بستبدل الناس الورد و الياسمين بالشوك و في الأخير لا يجنون إلا الندmم و الله المستعان فقد آلمني أن أرى فتاة تقابل الإحسان بالإساءة…و بدل أن تتوجه لربها بالشكر على أن انعم عليها بزوg صالح مخلص و محb تقدmم على الخيانة، نسأل الله العفو والعافيةولكن اشعر ان هذا الزوg متردد وضعيف الشخصي فكيف تدور برأسه كل هذه الاسئلة ثم يفكر بارجاعها اليه بالتأكيدستظن انها هى المنتصرة لانها فعلت ما فعلته ثم وجدت من يسامحها ويغفر لها خيانتهاانا لست ضد العفو والصفحولكن يعفو عنها ويتركها …لا ان يعيدها الىبيته مrة اخرى
ونحن نعلم من سياق القصة انها خانته ولم يكن لها اى مبرر لذلك
صدقيني يا أختي كل امrأة تستطيع أن تسعد نفسها أو تتعسها وأن المrأة هي أساس البيت وأجزم أن هذه المrأة أرادت طريق مخالف للشرع ولسعادتها فلتتحمل عقبى فعلتها وكما قال تعالى ( إن كيدكن عظيم ) كم من النساء يتمنين الزوg الصالح والسعادة وهذه تأتيها السعادة لحدها وترفضها هل هي بكامل قواها العقلية أم مــــــــــــاذا ؟ولكنني ارى هذا الرجل قد ظلم نفسه باحتفاظه بها , فهو من حقه ان يتمتع بزوgتة حاله حال غيره من الرجال وهي ان تكون زوgة له بقلبها وعقلها وجسدها وبتصرفه هذا انتقص حقه بنفسه ..
ولكن لا نعلم لعله خيرا له .. ولكنها خاائنة لم تحفظه بنفسها ولم تتقي الله في زوgها ونفسها ..!!رأيي ان يتركها وعسى الله ان يعوضه بمن هي خير منها فجزاه الله خيرا لقد ادى ما عليه واعطاها اكثر من فرصة فان تركها فهو معذور ولن يلومه احد ..
ولكن الظاهر لنا انه متعلق بها جدا ولا يريد تركها مع تلبسها بالخيانه وقد سمع الاتراف منها ومن الرجل الخبيث الخائن الذي حدثها
يجب ان لا يستهين بما فعله علّ ان يتطور ويكبر اكثر فأكثر فتتمادى ويصغر حتى في عين نفسه ..الله يرزقه ويعوضة خير منها صبر على خيانة زوgته وسترها و حاول ارجاعها بالتي هي احسن و مع كل ذلك ابت واستكبرت.ومن رايي ان يطلقها افضل له .