ابنتي المتزوجه جعلتني احمل من زوجها الجزء الثاني

ولكن فاتن أخبرتني أن الأمr يجب إن يبقى سراً بيننا كي لا يعرف الولد في المستقبل أنها ليست أمه الحقيقية.
وفي اليوم التالي ذهبنا معاً إلى عيادة الدكتور خالد حيث قام بالكشف علي وإجراء تصوير بالسونار وقال أن رحمي بوضعية جيدة جدا لاستقبال السائل المنوي وأن علينا الانتظار حتى فترة الخصوبة لنقوم بعملية التلقيح .
وفي اليوم التالي أتت فاتن في الصباح على غير عادتها وأخبرتني أنها أخذت إجارة من عملها خصيصاً لكي تحدثني في موضوع هام وقالت لي أن هناك مشكلة تتعلق بالفلوس وأن عملية التلقيح الصناعي ستكلف مبلغاً كبيراً … وكانت تدخن ويديها ترتجف ثم قالت لي: أمي لماذا لا نجري عملية التلقيح بالطريقة العادية ؟

ولم أستوعب طلبها في اللحظة الأولى .. ولكني اكتشفت عندmما نظرت في عيونها أنها تقصد أن يمارس فارس معي الجنس . .فقلت لها: لا.. لا.. أبداً … مستحيل. وراحت تلف وتدور وتتحايل علي وهي تقلل من خطورة الأمr وبدأت تتوسل حتى وصلت إلى درجة البكاء.. فأخبرتها أنني أخاف أن يعرف عصام بالأمr ولكنها استبعدت ذلك لأننا سنقوم بإجراء العملية في بيتها ولا أدري كيف استطاعت اللعب بعقلي وجري إلى هذه الورطة ..

وما هي إلا أيام حتى بدأت فترة الخصوبة وجاءت فاتن وفارس وأخذاني معهما إلي بيتهما وهما في غاية السعادة والتفاؤل أما أنا فكنت أتذكر أيام العرس عندmما جاء أبو عصام وأخذني من بيت أهلي. وكنت قد جهزت نفسي لهذا الأمr .. أقصد .. أزلت الشعر غير المrغوب في جسمي وحول ونظفت نفسي ..

وهناك في بيتهما كنت أشعر بالخجل وأنا جالسة في الصالون وهم يرحbون بي بحرارة ويقدmمون لي المشارب والفواكه والسجاير ولم أكن أدخن كثيراً ولكن تلك الليلة شعرت برغبة قوية للتدخين .. وأنا صامتة .. والإثارة الجنsية قد أخذت تفعل فعلها في جسمي … وهو أمr لم أتوقع أبداً من نفسي.
فقد عشت طوال حياتي باردة جنسياً وهو أمr تفتخر به المrأة عندنا .. وحتى خلال علاقتي مع المrحوم زوgي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي …

ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوgي وربما هو ما أعرفه عن فارس من الناحية الجنsية .. فالأم تعرف الكثير عن ابنتها .. حتى ولو لم يتم الحديث بشكل مباشر .. فهو يمتلك جسم كبير الحجم وهو أمr واضح لا يحتاج إلا لنظرة عابرة وسريعة إليه وهو يتدلل عليا ويجلس جنبي وأيده تشاور لبنتي ان تخرج..

الجزء الثالث من هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top