الجزء الرابع عشر و الاخير من قصة اسراء ومحمد بعتذر عن التاخير
تحول اسراء الى محكمه الجنياات و تحول القضيه الى قضيه رأى عام
يحكى وكيل النيابه القصه للقاضى و تحكى اسراء ايضا
و يلتفت اليها القاضى و يقول
_ انتى راضيه عن الى انتى عملتيه ، زانيتى و قتلتى 3 ارواح و استعانتى بجن و ب دجال و جن تانى و بعتى نفسك للانس و للجن و فقدتى انوستك و بعتى دينك و عضبتى ربك ، و بعتى اهلك و حياتك و مستقبلك . راضيه عن نفسك ، كل الى انتى فيه ده كان ممكن ميحصلش بمجرد لو كنتى قولتى ، لا ، كلمه بسيطه من حرفين بس كانت هتمنع عنك حجات كتير اوى ع الاقل مكنتش هتوقفك الوقفه دى ، محدش قال متحbيش بس ف نفس الوقت لازم يكون فيه عقل نفكر بيه ، و مش اى حاجه تتنازلى عليها تحت شعار
الحb و تعلقى شماعه الاخطاء ،فكرى ، انتى بنت مهما كان حافظى ع نفسك ،جسمك ووهو مش باللبس الضيق و الميك اب ع فكره الشباب ووانتى ماشه بيقولو عليكى كلام زى الزفت لو سمعتيه مش هتلبسى الضيق ده تانى ، جسمك امانه عندك مش اى راجل يلمسو ولا اى راجل يشوفه ،غير بالحلال ولا 7بيبك بقا ولا خطيبك ولا صحbك اصلا مينفعش يبقا عندك صاحb ولد ، م اجتمع رجل و ست الا وثالثهما الشيطان ، هتقولى احنا ف مكان عام هقولك العام هيجيب الخاص و الخاص هيجب حجات تانى كفايا رخص ، مش بتخافى من ربك ، مش بتخافى ع شكلك ، مش
بتستقلى نفسك و انتى بتبيعى جسمك ، مش بتفتكرى ابوكى الى رباكى ، كرامتو ، شكلو ، كل ده مش بيجى ع بالك ، فوقى لنفسك و احسبيها صح ، لو مسكك و شافك عمrو م هيتجوzك ، لو داق ابتدى الفراق ، دى نصيحه منى شخصيا ملهاش علاقه بالقصه اعقليها و خليكى غاليا قدام نفسك قبل منو ، محدش بيموت عشان الحb ، بس بيموتو عشان الشرف وةكسره النفس و كلام النااس .
_ ينتهى القاضى من كلامو واسراء لم تنطق بكلمه واحده
و يحكم القاضى و يحول اوراق اسراء الى مفتى الديار .
تنتهى الجلسه و ينطق بالحكم النهائى ع اسراء و هو
الاعدام شنقا ??????
ووفى نفس اليوم لارتكابها الجرائم بابشع الطرق
و تطلب اسراء طلبها الاخير و هى ان تجلس مع اهلها لاخر مrه
و تجلس مع اهلها و امها تبكى و ابيها
_ ليه يا اسراء احنا ربناكى كويس و مش حرمينك من حاجه ، ليه كسره نفس ابوكى ، زنه وقتل و كسره ليه كده ي بنتى روحى ي بنتى قلبى و ربى غضبانين عليكى و مش مسامحك ي اسرء و من شده البكاء و الكسره و العرض ، يتوقف قلب الاب و يموت و هو جالس امام ابنتو????
و اسراء تنظر و تبكى و تصrخ باعلى صوووت
و ياتى الملقب بعشماوى لينفذ حكم الاعدام و يطلبو منها الشهاده قبل التنفيذ و ترتدى الغمامه السوداء
و عندmما يمسك عشماوى عصاه المشنقه ?????
تستيقظ اسراء لتجد نفسها ف السrير بتاعها ❤
و تعلم ان كل هذا كان حلم ووعبره
انهرده عيد ميلاد اسراء و زى م حصل ف اول جزء جه محمد ليها البيت و كان مشتهيها بس ردت اسراء وقالت لا لااااا ي محمد عايزنى خدنى من اهلى بالاصول ووهبقا حلالك ❤❤
و بعجب محمد جدا ردها و يخلص عيد الميلاد و يطلب محمد يد اسراء من ابيها
و يتزوgها بعدها بعاام ❤ و تظل اسراء ف ذاكرته الحلم و لن تخبر به احد غيرى انا ☺
يارب يكون عجبكم خيالى و طريقه تفكيرى ?
تمت
__________________________________________________________