الجزء الرابع من قصه اسراء و محمد
رجعت اسراء البيت و هى منهاره من الى حصل دخلت الحمام و قفلت عليها و فضلت تعيt و واقفه قدام المrايا و فجأه جسمها اشعر مrه واحده و زى م يكون حد معاها
شافت خيال من وراها ف المrايه لفت بتعجب ملقتش حاجه بس الخيال شدها و فصلها من العياط رجعت ع المrايه و فضلت تقول ايه الى وصلنى لكده الى الى انا عملتو ف نفسى ده و فكره ف الانتحار لتانى مrه .
جابت الموس و قربت ع دراعها نفس مكان الجرح القديم و فجاه شافت خيال تانى وراها و الموس وقع منها لواحده
مrه واحده الباب بيخبط
اسراء ، يا اسرااء
_ ايوه ي ماما انا خارجه اهو
خرجت اسراء و مامتها عايزه تعرف هى حاولت تنتحر ليه اول مrه ، بس هى رافضه الكلام ف سابتها تدخل الاوضه
دخلت اسراء و نفس احساسها بالخيال الى ف المrايه بيطاردها و حاسه ان فيه حد حاسس بيها بس مش عارفه تعمل ايه جريت ع المrايه يمكن تفهم حاجه فضلت واقفه نفش اشعرت الجسم تانى نفس الخيال الى بيظهر و يختفى ف اقل من لحظه
فضلت تكلم نفسها بتقول
– انا حاسه بيك انا شفتك ، انت موجود فعلا ، اكتر من ساعه قدام المrايه وواشعرت جسمها بتزيد فجأه ، فونها رن بس المrه دى قلبها مقبوض اوى محمد بيتصل
عايزه ترد بس مش عارفه صوابعها مشلوله تمامه حاجه منعاها انها ترد جوه نفسها فيه ايه ، ايه الى بيحصلى ده تخلص الرنه ووتمسك الفون عادى جدا
اتصلت هى
ايوه ي محمد
– اذيك ي اسراء عامله ايه دلوقت
– فجأه الفون يفصل شحن و هو مشحون ، تحط الشاحن ميشتغلش عايزه تخرج تجيب شاحن من بره الباب مش بيفتح
خيال من جنبها رعشت جسمها رجليها خدتها ع المrايه من غير اراده منها
جسمها كلو بيترعش جرحها فتح دmم بين رجليها بينزل مش عارفه تتحرك
خايفه الخيال ظهر تانى
قالت انا حاسه بيك حاسه بنفسك انت فعلا حقيقى ولا ده تخيلات من الى بيحصل فياا
لو حقيقى بجد اظهر انا محاجه حد حنين عليا
و فجأه الخيال مبقاش لحظه و يختفى بقا اكتر من كده
حست بحاجه بتطبطب عليها حد لمسها
جسمهاا زاد و سخن و بيرتعش جامد عايزه تتحرك مش عارف
و مrه واحده حد بيهمس ف ودنها و الخيال ابتدى يبقى صوره الصوت ذاد
و بيقوول ،،،،،،، يتبع