بعد أن عثرت امrأة على ثعبان صغير، قررت أن تطعمه وتحميه، فأخذته إلى بيتها وآوته، وبدأت تطعمه حتى كبر الثعبان، وأخذ يعتاد عليها
حيث كان يتبعها في كل مكان تذهب إليه داخل المنزل، وفى نهاية اليوم
كان يناm بجانبها على السrير مستمتعا بدفئها .
وبعد انقضاء السنوات كبر الثعبان..
وفى أحد الأيام توقف الثعبان عن الأكل فجأة بدون سبب معروف، حاولت السيدة الرحيمة مع الثعبان كثيرا لكي تجعله يأكل، خوفا عليه من الموت والهلاك، إلا أن الثعبان كان يرفض دائما.
لكن الغريب في الأمr أنه لازال يتبعها داخل المنزل نهارا، ويناm بجانبها على فراشها ليلا، بل وزاد عن ذلك بأنه كان يلتف حول جسدها وهي نائمة طمعا في الدفء
بعد أن فشلت جميع محاولاتها بإطعامه، قررت السيدة أن تعرضه على طبيب بيطري.
وبعد أن كشف الطبيب على الثعبان التفت إلى السيدة وسألها، هل لاحظتي أي أعراض أخرى على الثعبان خلاف قلة شهيته وامتناعه عن الطعام ؟؟
أجابت السيدة: “لا”
وبعد أن أخبرته بأنه يناm بجانبها..
سألها الطبيب: “هل مازال يرقد بجانبك اثناء نوmك ليلا” ؟؟ يتبع