دي ست بتحكي حكايتها الجزء الثاني والأخير

دي ست بتحكي حكايتها الجزء الثاني والأخير

وطبخت وجهزت البيت وعطرته واحنا قاعدين بناكل كان حسن كل شويه يسأل عن اللحمه وايه رايي فى طعمها
بصراحه اللحمه كانت خرافه طعمها وتسويتها وكمان كان حسن جايبها متشفيا تماما لا فيها دهن ولا حتى عضمايه واحده

وفضل الحال دا اسبوع كل يوم حسن يجيب لى لحمه ويصر انى اطبخها بطريقه جديدة ومختلفه بصراحه اللحمه كانت تستاهل وكنت عايزة ابسطه الغريب ان كل ما اشكر فى اللحمه حسن يبتسم ابتسامه غريبه ماكنتش فهمهاها بس مrكزتش

لغايه ما جه اليوم المشؤم اليوم اللى المفروض عمار يرجع فيه
صحيت حسن من النجمه يروح يجيبه الولد وحشنى وماستمعتش صوته من اسبوع وقالى انه ممنوع اى اتصالات
وحسن كل شويه يقولى لسه بدرى مش دلوقتى

لغايه ما بدات اتعصب وقلت له خلاص انا هنزل اجيبه
لقيته قام بسرعه وبص لى بصه طويله وقالى عايزة اقولك على موضوع الاول

انا اتخضيت قلت له الواد جراله حاجه حد اتصل بيك وانت مخبي عليا
قالى انا كنت عاملهالك مفاجأه
عارفه اللحمه اللى كنتى بتاكليها طول الاسبوع دى لحمه ايه ؟؟

انا مانطقتش ايه علاقه اللحمه بابنى
قلت له بصوت مذهول لحمه ايه ؟؟؟!!!

قال لحمه ………… يتبع
الجزء الاخير من هناااأاا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top