التقت به بعد خمس سنوات بعد ان تركها قصة فتاة منقبة ضحك لها القدر
تقول:
بعد خمس سنوات من الفراق، إلتقينا صدفة بأحد المستشفيات كان جالسا في قاعة الانتظار في قسم “أمrاض النساء والتوليد. ظللت أراقبه من تحت نقابي،
وعادت بي ذاكرتي إلى ذلك الزمان حين أتى وخطبني كانت فرحتي لا توصف،
لأنني كنت دائما أمr من أمام محله لبيع وإصلاح الالكترونيات في الحي،
وكان قلبي حينها يدق بأقصى سرعة. كنت مrاهقة مهووسة به،
لم أتردد للحظة في أن أقبل عرض زواجه مني. كان وسيما، بالإضافة لكونه فارس أحلام معظم فتيات الحي
دامت خطوبتنا لمدة سنتين، كان دائما ما يتصل بي ونتبادل أطراف الحديث، أو المحادثات عبر رسائل الواتس اب الصوتية،
كان احيانا يتذمr لأنني لا أجيد الكتابة ولا القراءة لدرجة أنه كان يداعبني قائلا “7بيبتي الأمية لم يكن يدري الى أي مدى كان يشعرني بالإهانة بعبارته تلك.
أيقظني من شرودي صوت الممrضة قائلة “السيدة فاطمة البوريقي؟ ممكن بطاقة الهوية خاصتك هناك معلومة لم تسجل أعطيتها بطاقة الهوية وغادرت،
وبعدها ظل يتفحصني بعينيه المrهقتان بعد أن سمع إسمي… #يتبع
الجزء الثاني من هنااااااا