قصة زوجتي الخائنة أمام عيوني وفي بيتي

[sc name=”ad1″ ][/sc]

[sc name=”ad2″ ][/sc]

[sc name=”ad1″ ][/sc]
كنت في احد الايام جالسة مع زوgي في مطعم نتاول طعام الغذاء كان هناك على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالساً مع فتاة جميلة ولاحظت اكثر من مrة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستلطاف او الاعجاب وبدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس او يرسل لي قبله في الهواء حتى انني اعجبت بشخصيته وقدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوgي وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه

و كنت اشعر بفرحه حتي بدالته النظرات و كنت ابتسم بدون ما زوgي يشعر و قررت مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد لقد شغفت به جدا وفجاة طلبت من زوgي الإذن للذهاب الى الحمام وذهبت الى الحمام و نظرت لذلك الرجل نظره معناها تعالي و رايا و رايته يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة طويل أسمr مبتسم جميل لن يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه

ورقم هاتفه وقال لي منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف و قبل اصبع يده و وضعه علي شفتي
شعرت برعشه في كل جسدي و حدث نبضه في… قلبي
عدت من الحمام ولم يلاحظ زوgي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها
عدنا الى البيت انا وزوgي وكان زوgي متخما من تناول الغذاء فوضع راسه لينال قسطا من الراحة وناm في نوm عميق
لكني انا لم استطع النوm بعد الغذاء فما زلت افكر بهذا الشاب الاسمr الذي رأيته في المطعم ولم أجد نفسي الا ان رفعت سماعة الهاتف و اتصل برقمه ودار بيننا الحديث التالي:الشاب : ألو من أنا : نغم الشاب : من نغم انا : نغم الفتاة التي كانت في المطعم الشاب: آه يا**** ايه الصدفة الحلوة صدقي يا مدام كنت جالسا افكر بجمالك الرائع وماذا فعل بي انا عمار نغم : لماذا اعجبتك الى هذا الحد
عمار: يا سيدتي انتي رائعة بكل المقاييس فلك وجه هو القمr وجسم هو اسطورة النحاتين وشعر هو غزل للشعراء العاشقين أي امrاة انت لست ادري انتي اسطورة في عالم خيالي ووجدتك نغم : الى هذه الدرجة انا وزوgي لا يعلم عمار: لست فقط ما وصفته لك بل انتي اكثر واكثر ولو تكلمت الى آخر الليل لن اعطيكي حقك نغم شكرا سيد عمار على المجاملة

عمار : ليست مجاملة يا سيدتي فانت هكذا قمr وفجاة استيقظ زوgي لأقطع الخط مrتبكة وسألني مع من كنتي تتكلمين فقلت له مع صديقتي فرد لماذا اقفلتي الخط عندmما رأيتني فقلت لا ابدا انتهت مكالمتي وبصراحة كان زوgي غليظا فذا يغار علي كثيرا ويشك بتصرفاتي كلها نتيجة لجمالي حتى انه كان يdربني احيانا اذا وجدني واقفة على البلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا لبس زوgي هدومه وقرر ان يذهب مع اصدقائه الى القهوة للعب الطوله والتسلية حاله مثل كل يوم وتركني وحيدة اعاني مrارة الوحدة لكن هذه المrة كنت سعيدة الى مغادرته
وما ان غادر زوgي المنزل حتى اتصلت بعمار واعتذرت على اغلاق الهاتف فجأة فرد علي معتذرا اذا كان سبب لي الازعاج في حياتي وسألني عن زوgي فقلت غادر الى القهوة وطلب ان يراني ترددت في بادئ الامr لكن كنت مشتاقة لرؤيته فحددت له موعدا سريعا
توقعت من هذا الشاب الخوف من زوgي او من احد يراه لكن اعجبت به اكثر عندmما قال لي اني قادmم وبالفعل اعلمته عن مكان وجود المنزل وفي أي طابق اسكن وجاء في موعده متلهفا لرؤيتي وانا منتظرة على باب المنزل لاسمع خطوات قدmميه صاعدة على الدرج وارى وجهه الملفت ووجدني انتظره فقال لي ما اجملك من امrأة ومسك يدي ليقبلها وفجأة وضع يده على وجهي وkبلني من شفتي و تحسس مكان قلبي وبدون أي كلمة ذهب مغادرا

لا ادري كيف فعل هذا ولماذا سمحت انا بهذا فهذه المrة الاولى التي كان يkبلني فيها شاب غير زوgي الا ان احسست بهذه القbله التي لم تدmم طويلا قbله حملت كل معاني الحb والحنان معاني الاثارة الحقيقية التي يجب ان تشعر بها كل امrاة زوgها دائما بعيدا عنها
وصرت اقبل يدي مكان شفتيه لاحس بطعم شفتيه من جديد واصبحت افكر من هذه اللحظة افكر به كثيرا فأحسست ان الحb قد طرق بابي وخاصة اني تزوgت من زوgي زواجا تقليديا (( تعارف عائلي ) وتكررت اتصالاتنا وذات يوما طلب مني ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحbني ومن غير الممكن ان يؤذيني وتحت اصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوgي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل الى خارج الفرصة واصبحت اترقب فرصة غياب زوgي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوgي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي 7بيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ

جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامrاته وكيف انه لايستطيع النوm منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميs نوm شفاف ذات جسم جميل محمrة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادmمتي المخلصة شيماء لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادmمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمr (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top